على الرغم من إتهامه بعد طرح ألبومه الأخير 2010، بالتركيز على نجاحه العربي وإبتعاده عن اللون الإماراتي الشعبي الذي إنطلق منه،
يستمر الفنان الإماراتي حسين الجسمي في تسويق ونشر الأغنية الإماراتية بالتحديد والأغنية الخليجية بشكل عام، من خلال أغنية جديدة “منفردة” طرحها عبر الإذاعات الخليجية تحمل عنوان “يسعدك ربي”، تعاون في كلماتها مع “دانة دبي”، وفي الألحان مع الملحن “الحساس”، والتي يقدم من خلالها صوتاً مليء بالإحساس كعادته، وأسلوباً متميزاً في الأداء.
تضم الأغنية في كلماتها الكثير من “كرامة العاشق”، عندما يبدأها بجملة تمنى الخير للمحب، حيث يقول:
أنا معاك ولا بدونك.. يسعدك ربي
دقيت بابك ولكن ما انفتح بابك
كرامتي فوق كل حساب يا حبي
الا الكرامة حبيبي .. إعمل حسابك
الجسمي الذي يحمل سفارة الأمم المتحدة الى جانب سفارة الأغنية الإماراتية، وبشهادة أهل الفن الإماراتي، وعلى رأسهم الفنان عبد المنعم العامري، الذي أكد أن الجسمي هو المسؤول الأول والمباشر عن نشر الأغنية الإماراتية، الى جانب شعب الإمارات الذي يعتبره رمزاً من رموز الفنون الإماراتية، وهو ما يؤكده الجسمي من خلال الأغنيات التي يقدمها، ومن خلال مشاركاته الخارجية التي يُقدم بها تحت مسمى “الفنان الإماراتي العربي”.
وتصديقاً لما يقدمه الجسمي في أعماله والتميز الذي يرافقها، فقد أعلن مؤخراً ضمن إحتفالات شبكة art التلفزيونية عن فوز ألبومه “الجسمي 2010″ بجائزة أفضل ألبوم عن العام 2009، وغاب عنها بسبب سفره الى أميركا لإنجاز بعض المفاجآت التي سيعلن عنها قريباً
يستمر الفنان الإماراتي حسين الجسمي في تسويق ونشر الأغنية الإماراتية بالتحديد والأغنية الخليجية بشكل عام، من خلال أغنية جديدة “منفردة” طرحها عبر الإذاعات الخليجية تحمل عنوان “يسعدك ربي”، تعاون في كلماتها مع “دانة دبي”، وفي الألحان مع الملحن “الحساس”، والتي يقدم من خلالها صوتاً مليء بالإحساس كعادته، وأسلوباً متميزاً في الأداء.
تضم الأغنية في كلماتها الكثير من “كرامة العاشق”، عندما يبدأها بجملة تمنى الخير للمحب، حيث يقول:
أنا معاك ولا بدونك.. يسعدك ربي
دقيت بابك ولكن ما انفتح بابك
كرامتي فوق كل حساب يا حبي
الا الكرامة حبيبي .. إعمل حسابك
الجسمي الذي يحمل سفارة الأمم المتحدة الى جانب سفارة الأغنية الإماراتية، وبشهادة أهل الفن الإماراتي، وعلى رأسهم الفنان عبد المنعم العامري، الذي أكد أن الجسمي هو المسؤول الأول والمباشر عن نشر الأغنية الإماراتية، الى جانب شعب الإمارات الذي يعتبره رمزاً من رموز الفنون الإماراتية، وهو ما يؤكده الجسمي من خلال الأغنيات التي يقدمها، ومن خلال مشاركاته الخارجية التي يُقدم بها تحت مسمى “الفنان الإماراتي العربي”.
وتصديقاً لما يقدمه الجسمي في أعماله والتميز الذي يرافقها، فقد أعلن مؤخراً ضمن إحتفالات شبكة art التلفزيونية عن فوز ألبومه “الجسمي 2010″ بجائزة أفضل ألبوم عن العام 2009، وغاب عنها بسبب سفره الى أميركا لإنجاز بعض المفاجآت التي سيعلن عنها قريباً