منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionمغني يلقى تضامنا منقطع النظير..و”ستبقى كبيرا يا زيزو الصغير Emptyمغني يلقى تضامنا منقطع النظير..و”ستبقى كبيرا يا زيزو الصغير

more_horiz
تبخّر حلم الدولي الجزائري، مراد مغني، في
المشاركة في نهائيات كأس العالم بجنوب إفريقيا بعد قرار المدرّب الوطني
رابح سعدان شطب إسمه من القائمة المعنية بالمونديال على خلفية عدم تماثله
إلى الشفاء من إصابته في الركبة،
وتبخرت بهذا القرار، أحلام 35 مليون
جزائري في مشاهدة نجم “لازيو” يعبث
بدفاعات سلوفينيا، إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية بعد أقل من 20 يوما
على الأراضي الإفريقية مثلما داوم على فعله منذ إلتحاقه بالنخبة
الوطنية...
فلم يتركـ أي لقاء يمرّ دون أن يخلّف وراءه ضحايا من
المنافسين بفضل لمساته السحرية التي لا يعرف سرّها سوى الفنان مراد مغني
الذي سيفتقد الجميع فنياته هذا الصيف بدليل أن أحاديث الشارع الرياضي
الجزائري أمس انحصرت على هذه القضيّة، لكن منطقة “أولاد هدّاج” التي تنحدر
منها عائلة مغني شكّلت الاستثناء وهو ما وقفنا عليه بأنفسنا عند زيارتنا
أفراد عائلته لمعرفة ردود أفعالهم الأوّلية بعد صدور القرار.
بقي متشبثا بالأمل بعد مشاركته في تدريبات
الأحد

وقبل الحديث عن الصدمة التي عاشها أفراد عائلة مراد مغني
فور سماعهم خبر إبعاده عن التشكيلة بداعي الإصابة، كان الدولي الجزائري قد
دخل منذ نهاية كأس أمم إفريقيا الأخيرة في سباق مع الزمن للعلاج من الإصابة
اللعينة التي تعرّض لها مع فريقه “لازيو في البطولة الإيطالية وتضاعفت بعد
مشاركته مع المنتخب الوطني في دورة أنغولا وهو الذي خاض مباراة الدور نصف
النهائي أمام مصر بالحقن المهدئة، لكن لا العلاج الذي خضع له بباريس ولا
بمصلحة “أسبيتار” القطرية ولا بمرتفعات “كرانس مونتانا” كان كافيا لإعادته
إلى الميادين والمنافسة الرسمية دون الخضوع للجراحة. لكن مغني المعروف
بحبّه رفع التحدّي لم يكن يفكّر بتاتا في الغياب عن منافسة عالمية بحجم كأس
العالم لمساعدة منتخب وطنه الأم على تأدية مشوار مشرّف فيها، الأمر الذي
جعله يعود إلى التدريبات ويشاركـ في المباراة التطبيقية ليوم الأحد، حيث
عاد إليه أمل اللّحاق بالمونديال وبدا سعيدا جدّا بملامسته الكرة من جديد
بدليل السعادة الغامرة التي كان عليها عندما اتصل بأهله سهرة الأحد الماضي
ليبلغهم بالخبر.
عائلة مغني تعيش
صدمة حقيقيـة

لم تدم فرحة عائلة مغني طويلا بعودة اللاعب إلى
المستطيل الأخضر لمّا شاركـ في اللقاء التطبيقي الذي خاضته عناصر “الخضر”
فيما بينها عشيّة الأحد الماضي، إذ لم تمض أقلّ من 24 ساعة حتى نزل خبر شطب
اسم مراد من قائمة الـ”23” التي ستسافر إلى جنوب إفريقيا، كالصاعقة على
أفراد العائلة الذين صدموا بإبعاد اللاعب عن المونديال بداعي استحالة شفائه
قبل انطلاق المنافسة الرسمية يوم 11 جوان، حيث وجد أفراد عائلة مغني صعوبة
بالغة في الحديث والرّد على تساؤلات عشّاق النجم من أبناء منطقة “أولاد
هدّاج” وما جاورها بعد انتشار الخبر أمس لأنّ أمل الجميع كان كبيرا في
رؤيته يحلّق عاليا رفقة “الخضر” في سماء بلد “العم مانديلا” كما فعل في
القاهرة و”أم درمان”. وكشفت عائلة مغني أنّ اللاعب الجزائري كانت تحدوه
إرادة فولاذية للمشاركة في كأس العالم التي كان يعوّل على التألق فيها رغم
ابتعاده الطويل عن الميادين وتأثّره بنقص المنافسة الواضح في ظلّ اعتماده
على التجربة التي اكتسبها في الملاعب الأوروبية والمنتخب الفرنسي للفئات
الصغرى الذي فاز معه بكأس العالم لفئة أقل من 17 سنة في 2001.
“عمّي علـي” وشقيقه أشد المتأثريـن
ومما
لا شك فيه، فإنّ ابتعاد مراد مغني عن المشاركة في أكبر تظاهرة كروية في
العالم قد خلّف حزنا شديدا لدى الجماهير الجزائرية الغفيرة بمختلف
انتماءاتها وليس لدى عائلته التي تقطن ببلدية “أولاد هدّاج” فقط، غير أنّ
حزن عائلته الصغيرة المتواجدة بباريس يبقى أشد بكثير، حيث علمنا أنّ والده
“عمّي علي” تأثّر كثيرا لهذا القرار الذي سيحرم بموجبه فلذة كبده من تمثيل
منتخب بلاده في أعرق منافسة كروية على الإطلاق وهو الذي كان يمنّي النفس
بشفاء مراد قبل انطلاق الدورة بعد العلاج المكثف الذي خضع له، و الأمر نفسه
ينطبق على شقيقه الوحيد “سعيد” الذي علمنا أنّه يوجد في حالة يرثى لها بعد
تأكّده من غياب مراد عن العرس الكروي خصوصا أنّ الجميع يعلم العلاقة
الحميمة والوطيدة جدّا التي تجمع الشقيقين منذ أن تكونا سويا في مركز “كلير
فونتين” الفرنسي، كما لعب سعيد دورا بارزا في تسهيل التحاق مراد بالتشكيلة
الوطنية عقب تغيير “الفيفا” القانون الخاص بالجنسية، لكن الرياح جرت بما
لا تشتهيه السفن وستحرم الإصابة اللّعينة التي يعاني منها “زيدان الصغير”
عائلته من تحقيق حلمها برؤيته يمثل وطنه الأم في كأس العالم على الأقل في
دورة جنوب إفريقيا
مغني في حالة
نفسية سيّئة ويغلق هاتفه النقـال

منذ اتخاذ “الشيخ” سعدان قراره
النهائي بإبعاد مراد مغني عن تشكيلة “الخضر” المعنية بالمونديال، وعائلة
اللاعب تحاول الاتصال به للاطمئنان عليه، لكن كلّ المحاولات باءت بالفشل
لأنّه أغلق هاتفه النقال منذ إعلامه بالخبر حتى لا يحدثه أحد عن الموضوع
بالنظر لتأثره الشديد بعدم المشاركة في كأس العالم وهو الذي بذل مجهودات
مضنية من أجل التخلّص من الإصابة، بل وكان مستعدا للمجازفة بخوض مباريات
المونديال بالحقن إذا استلزم الأمر، لكن جميع تضحياته ذهبت أدراج الرياح في
ظلّ استحالة الدفع به مصابا في منافسة قوية قد تعرّض مستقبله الكروي
للخطر، وإلى غاية كتابة هذه الأسطر – بعد ظهر البارحة – كان مغني مغلقا
هاتفه النقّال بفندق “كرانس مونتانا” بسويسرا، الأمر الذي يؤكّد أنّه لم
يتقبّل بعد هذا الأمر الذي يبقى صعبا على أي لاعب مهما كان اسمه أو وزنه
قبوله لاسيما أنه يتعلق بالغياب عن كأس العالم وجاء القرار قبل 16 يوما فقط
عن انطلاقها رغم أنّ أمل شفائه التام من الإصابة كان ضئيلا جدّا في ظلّ
تعقّد حالته الصحّية.
جيلالي
مغنـي(عمّــه): “مراد سمح في نفسه من أجــل الجزائــر”

يعتبر
جيلالي مغني واحدا من أقرب المقرّبين إلى مراد مغني، فهو كاتم أسراره
ويستشيره في كلّ صغيرة وكبيرة تخصّ مشواره الكروي، بدليل أنّه بقي على
اتصال دائم به منذ تحوّله مع المنتخب الوطني إلى مرتفعات “كرانس مونتانا”،
الأمر الذي جعلنا نتصل به لأجل معرفة رأيه في قضيّة إبعاد مراد عن
المونديال، فقال عمّ اللاعب: “أنا متأثر جدّا من القرار الذي اتخذه المدرّب
الوطني بإبعاد مراد عن المونديال، خصوصا في هذا الوقت بالذات الذي لم يعد
يفصلنا فيه عن المنافسة سوى أقلّ من 20 يوما...فأنا صراحة أؤكّد أنّ مراد
كان بإمكانه المشاركة في كأس العالم ولو لبضع دقائق في اللقاء الواحد مادام
أنّ الإصابة لم تتضاعف وبقيت على حالها منذ نهائيات كأس أمم إفريقيا
الأخيرة التي شاركـ فيها، خصوصا في ظل الرغبة التي كان تحدوه للمشاركة حتى
أنّه اتصل بي قبل يومين (سهرة الأحد) وكشف لي أنّه تدرّب وشاركـ في اللّقاء
التطبيقي بطريقة عادية ولم يشعر فيه بأيّ ألم في الركبة المصابة ...مراد
ضحّى كثيرا من أجل المنتخب الوطني و”سمح” في فريقه “لازيو” من أجل “الخضر”،
لذا أؤكّد مرّة أخرى أنّي حزين إبعاده “وغاضني بزّاف” عندما بكى بحرقة
لحظة سماعه الخبر“.
منذ إصابة بلومي
1985 لم يتأثروا بهذه الطريقة

جزائريون
تحت الصدمة وبكوا بحرقة تضامنا مع مغني

لم يتأثر الجزائريون
منذ سنوات بإصابة لاعب في المنتخب الوطني بقدر تعاطفهم مع حالة مغني،
فظلّوا يطلبون المزيد عن الحالة الصحية للاعب، والصحافة ظلت تكتب بين
متفائل ومتشائم قبل كلمة الفصل، وهي لسوء حظ الجميع أن مغني لن يشارك في
“المونديال” كانت صدمة شديدة للاعب الذي فعل كل شيء حتى يكون جاهزا قبل كأس
العالم، وصدمة أخرى وربما أعنف للملايين من محبيه ومن الجزائريين الذين
احبطوا، وذرفوا الدموع تأثرا بما وقع للنجم المحبوب الذي كسب القلوب بسرعة
البرق رغم حداثه إلتحاقه بكتيبة “الشيخ“ سعدان.
الصدمة في الجزائر أكبر منها فـي سويسـرا
الخبر..
الصدمة كان آخر ما يفكر فيه عشاق مغني، لأن اللاعب في المدة الأخيرة داعب
الكرة ولعب مقابلة تطبيقية، ما رفع عارضة التفاؤل عاليا في إمكانية مشاركته
في “المونديال“، قبل أن تظهر الحقيقة التي لم يكن أحد يودّ سماعها، وهو ما
شكل صدمة شديدة للاعب وزملائه في المنتخب الوطني، وللمدرب وكل من عرف
اللاعب المعروف بأخلاقه العالية، لأنه تأثر بالغياب عن منافسة كان أحد
المساهمين في الوصول إليها من خلال ملحمة “أم درمان“. ولكن بكل تأكيد صدمة
الجزائريين كانت أكبر في الجزائر منها في سويسرا. وظلّ الخبر يشكل محور
أحاديث الجميع من مساء يوم الاثنين، أين شغل الكل، وكان مغني أكثر اسم
تردّدا في الجزائر وسط حالة من التضامن يصعب وصفها.
بكوا وكأنهم أرادوا أن يقولوا لـ مغني: “لست
وحدك يا فنّان”

ولكم أن تتخيّلوا موقف آلاف بل ملايين من عشاق
مغني وهم يسمعون الخبر الذي كانوا لا ينتظرونه تماما، أين لم يتردّد كثيرون
في البكاء علانية، لأن الأمر أكبر من غياب لاعب من المنتخب الوطني عن
“المونديال“، أمر يتعلق بنجم موهوب وفنان، كسب القلوب بحسن تربيته، وبتعلقه
بالألوان الوطنية، نجم ستفتقده بالتأكيد ملاعب جنوب إفريقيا. ولهذا السبب
فقط لم يتردّد الجزائريون في البكاء مثلما فعل اللاعب نفسه، ولسان حالهم
أنه ليس وحده، وأنهم أيضا يبكون بحرقة شديدة عندما يتعلق الأمر بـ مراد.
البعض لا زال غير مُصدّق أنه ضيّع “المونديال“
وعلى
الرغم من أن الأمور كانت تتجّه من البداية نحو استبعاد مغني من قائمة الـ
25 رفقة أحد الحراس، إلا أن الجزائريين بدوا أنهم ينتظرون معجزة، أو كأنهم
غير مستعدين لتقبّل خبر غياب مغني عن “المونديال“، حتى أن الكثيرين بقوا
يؤكدون بعد أن تم اتخاذ القرار بشكل نهائي أنهم لم يصدّقوا حتى اللحظة أن
المتألق الفنان لن يشارك في مباريات سلوفينيا، إنجلترا والولايات المتحدة
الأمريكية، لأنهم لا يتخيلون كيف ستكون المشاركة الجزائرية دون نجم مهاري
يُجيد التلاعب بالمدافعين مثلما يشاء، ويصنع صورا من الفرجة كان من الأكيد
أنها ستكون حاضرة لولا أن إرادة الله أرادت غير ذلك.
ضحّـى بكل شيء، غامر بصحتـه لأجل كأس إفريقيـا
فخسـر حلم “المونديال“

والسبب الذي جعل الجزائريين يتعاطفون بهذه
الطريقة، أن مغني تحدّى بإرادة من حديد، وبقلب أسد الإصابة وبقي مُؤمنا
أنه سيشارك في “المونديال“، كافح وجاهد وعالج في كلّ مكان، ويُسابق الزمن،
حتى أنه نسي فريقه “لازيو“ الإيطالي ولم يعد يفكر إلا في كأس العالم،
والسبب الآخر أن لاعب “لازيو“ كان قادرا أن يغيب عن كأس إفريقيا ويعالج
نفسه لكنه ضحّى ولعب لأجل “الخضر”، فكلف نفسه الكثير وهو الغياب عن هذا
المحفل الدولي، وإضافة إلى أخلاقه وتربيته العالية، فإنه كان من بين
المساهمين في التأهل البطولي في القاهرة بعد أن دخل بسرعة معسكر “الخضر”
وصار أحد الأرقام الفاعلة في كتيبة سعدان.
لاعبون نجوم ضيّعـوا “المونديـال“ وعزاؤه في غيابه أن الجزائر ستحضر
ولم
يكن مغني أول لاعب يضيّع “المونديال“، فنجوم عالمية لن تكون حاضرة في هذا
الحدث الكبير، منها بيكام نجم إنجلترا، بالإضافة إلى بالاك قائد
“المانشافت” الذي أصيب في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي مع تشيلزي، كما لم
يكن هؤلاء وحدهم من غيبتهم لعنة الإصابات التي حرمت الكثير من النجوم من
كأس العالم عبر التاريخ الطويل. وكذلك هناكـ لاعبون نجوم لن يلعبوا
“المونديال“ لأن منتخبات بلادهم لم تتأهل، وعلى مغني – مثلما يقول
الجزائريون – أن يحمد الله على مشيئته، لأن الجزائر في غيابه ستكون حاضرة
في كأس العالم، وعلمها مرتفع مع أعلام 31 دولة، والجزائريون لن ينسوا تماما
من كان له فضل في التأهل، سواء مغني أو بزاز أو غيرهما...
منذ إصابـة بلومـي قبل 25 سنـة لم يتضامن
الجزائريــون مع لاعــب بمثل هذه الطريقـة

ما تعرّض له مغني
والتضامن الذي لقيه من الجزائريين شبّهه البعض بما وقع لـ بلومي لخضر عام
1985 (بعد ميلاد مغني بعام)، لما اعتدى لاعب الاتحاد الليبي أبو بكر باني
عليه وعرضه لإصابة بليغة في المقابلة التي أقيمت في طرابلس في، الوقت الذي
كان يحمل ألوان غالي معسكر ويستعد للتوقيع لنادي جوفنتوس الإيطالي، أين
“تهوّلت” الجزائر وقتها بسبب نجم كان أسطورة حقيقية، وضيّع بلومي المباريات
التصفوية وسط اهتمام شديد من طرف الجزائريين بشأن موعد عودته (رجع في
المباراة الفاصلة أمام تونس وكان أحد المساهمين في الفوز 4-1). ولم تتأثر
الجزائر بعدها بمثل هذه الدرجة بإصابة لاعب بعد صاحب الرقم 10 إلى غاية
العام الجديد، أين صار مغني وإصابته الخبر اليومي للجزائريين، قبل أن ينزل
خبر مساء أول أمس كالصاعقة.
سيكـون
حاضرا في “مونديال“ البرازيل على أرض ستُحبـه

صحيح أن الجزائر هي
الخاسرة بغياب مغني، وصحيح أنه من الصعب تعويض لاعب من طرازه وبإمكاناته
الفنية التي نعرفها جميعا، لكن الكرة الأرضية لن تتوقف ومغني يعرف جيّدا أن
الأمور ليس فقط “مونديال“ جنوب إفريقيا، فعمره يسمح له بالمواصلة سنوات
أخرى، وإذا ما بقي في صفوف المنتخب في نفس عمر صايفي اليوم، فإنه قادر على
اللعب 9 سنوات أخرى التي تعني “مونديالين“ آخرين وليس واحدا. وبالتأكيد فإن
مراد وإن غاب في جنوب إفريقيا، فإنه قادر على أن يكون حاضرا في “مونديال“
البرازيل 2014 على أرض ستحبّه لأنه برازيلي الإمكانات والمهارات، وجزائري
القلب والوجدان.



descriptionمغني يلقى تضامنا منقطع النظير..و”ستبقى كبيرا يا زيزو الصغير Emptyرد: مغني يلقى تضامنا منقطع النظير..و”ستبقى كبيرا يا زيزو الصغير

more_horiz
مغني يلقى تضامنا منقطع النظير..و”ستبقى كبيرا يا زيزو الصغير Thank_you_comment_graphic_08
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد