رغم الخسارة التي مني بها المنتخب الوطني أمام نظيره الإيرلندي بثلاثية نظيفة، إلا أن ذلك لم يمنع الجمهور الجزائري من اكتشاف مجموعة من اللاّعبين الجدد الذين لعبوا أول مباراة لهم تحت ألوان المنتخب الوطني.
ولفت الانتباه اللاّعب رياض بودبوز بخفته ومهاراته العالية، حيث اشترك لاعب نادي سوشو الفرنسي في المباراة رغم إصابته، وقام بدور كبير في تفعيل الخط الأمامي، في الوقت الذي أظهر جمال مصباح إمكانات كبيرة في الدفاع والهجوم على الرواق الأيسر، ما يؤكد أن لاعب ليتشي يستحق مكانه ضمن ''الخضر''.
كما لعب فؤاد قادير دون أن يرتكب أخطاء ولقي مساندة من مهدي لحسن، في الوقت الذي سعى عدلان فديورة لتفادي الأخطاء في منصب الظهير الأيمن الذي لم يتعوّد عليه، على اعتبار أنه لاعب وسط ميدان دفاعي. أما حبيب بلعيد الذي عوّض مجيد بوفرة المصاب، فقد واجه بعض الصعوبات في محور الدفاع، ما يؤكد أن عودة ''الماجيك'' إلى المنتخب ضرورية، في حين ترك حارس سلافيا صوفيا البلغاري، وهاب رايس مبولحي، انطباعا حسنا حين عوّض شاوشي في المرحلة الثانية، وقد يرشّحه أداؤه لانتزاع مكانة أساسية في المونديال، قياسا بالخطإ الفادح الذي ارتكبه شاوشي في لقطة الهدف الثاني. ووجب التأكيد أن المدرّب رابح سعدان لم يمنح، مرة أخرى، جمال عبدون كامل فرصته، حيث أشركه في ربع ساعة فقط، ومع ذلك تألق لاعب نادي نانت بشكل لافت للانتباه، في حين أثبت كريم زياني بأن غيابه عن المنافسة لم يؤثـر عليه ولم ينقص من مهاراته، حيث تميز بتمريراته واندفاعه، ما يجعل منه صانع الألعاب الحقيقي لـ''الخضر''.
ولفت الانتباه اللاّعب رياض بودبوز بخفته ومهاراته العالية، حيث اشترك لاعب نادي سوشو الفرنسي في المباراة رغم إصابته، وقام بدور كبير في تفعيل الخط الأمامي، في الوقت الذي أظهر جمال مصباح إمكانات كبيرة في الدفاع والهجوم على الرواق الأيسر، ما يؤكد أن لاعب ليتشي يستحق مكانه ضمن ''الخضر''.
كما لعب فؤاد قادير دون أن يرتكب أخطاء ولقي مساندة من مهدي لحسن، في الوقت الذي سعى عدلان فديورة لتفادي الأخطاء في منصب الظهير الأيمن الذي لم يتعوّد عليه، على اعتبار أنه لاعب وسط ميدان دفاعي. أما حبيب بلعيد الذي عوّض مجيد بوفرة المصاب، فقد واجه بعض الصعوبات في محور الدفاع، ما يؤكد أن عودة ''الماجيك'' إلى المنتخب ضرورية، في حين ترك حارس سلافيا صوفيا البلغاري، وهاب رايس مبولحي، انطباعا حسنا حين عوّض شاوشي في المرحلة الثانية، وقد يرشّحه أداؤه لانتزاع مكانة أساسية في المونديال، قياسا بالخطإ الفادح الذي ارتكبه شاوشي في لقطة الهدف الثاني. ووجب التأكيد أن المدرّب رابح سعدان لم يمنح، مرة أخرى، جمال عبدون كامل فرصته، حيث أشركه في ربع ساعة فقط، ومع ذلك تألق لاعب نادي نانت بشكل لافت للانتباه، في حين أثبت كريم زياني بأن غيابه عن المنافسة لم يؤثـر عليه ولم ينقص من مهاراته، حيث تميز بتمريراته واندفاعه، ما يجعل منه صانع الألعاب الحقيقي لـ''الخضر''.