م تكن الأجواء عادية أمس في الفريق الوطني،
بعد
انتشار فيديو خاص بعناصر النخبة الوطنية، وهو الفيديو التي ترك رد فعل غير
عادي، بالنظر إلى ما كان يحتويه لمدة 3 دقائق و3 ثوان، وأغضب اللاعبين
كثيرا.
صُور في عشاء “بيما” المغلق
وجاء
الغضب لأن الفيديو صُور في حفل عشاء “بيما” المغلق الذي أُقيم على شرف
الفريق الوطني في بداية الأسبوع الماضي في ألمانيا. وجاء خروج الفيديو إلى
العلن ليجعل اللاعبين يحسون أن حياتهم الخاصة قد مُست، وهو ما جعلهم
يبحثون عن الخائن الذي عرض الفيديو ، بحكم أن حفل العشاء كان مغلقا.
ما أغضبهم أكثر أن الفيديو له عنوان بجنوب إفريقيا
ومن
أهم ما جاء في الفيديو الذي جاء نشره أمس عبر الأنترنيت ليخلق فتنة، هو
التجاوب الكبير لمدرب حراس الفريق الوطني بالرقص مع مغنية ألمانية، في
الوقت الذي كان المدرب الوطني رابح سعدان، وكل اللاعبين يتجاوبون
بالتصفيق. فعنتر يحيى كان يصفق بوڤرة كان يريد إدخال المدلك “أنيات”
للرقص. ورغم أن شيئا كهذا وحفلات من هذا النوع تبقى تدخل في الحياة
الخاصة، إلا أن ما زاد من إحراج اللاعبين هو عنونة الفيديو بأنه كان في
جنوب إفريقيا رغم أنه كان في ألمانيا، إضافة إلى وجود خيانة من أحد
الحاضرين والذي لا يتعدى أن يكون أحد أعضاء الوفد أو من بين أفراد بيما،
لأن الحفل لم يكن يضم سوى هؤلاء الأعضاء.
بعد
انتشار فيديو خاص بعناصر النخبة الوطنية، وهو الفيديو التي ترك رد فعل غير
عادي، بالنظر إلى ما كان يحتويه لمدة 3 دقائق و3 ثوان، وأغضب اللاعبين
كثيرا.
صُور في عشاء “بيما” المغلق
وجاء
الغضب لأن الفيديو صُور في حفل عشاء “بيما” المغلق الذي أُقيم على شرف
الفريق الوطني في بداية الأسبوع الماضي في ألمانيا. وجاء خروج الفيديو إلى
العلن ليجعل اللاعبين يحسون أن حياتهم الخاصة قد مُست، وهو ما جعلهم
يبحثون عن الخائن الذي عرض الفيديو ، بحكم أن حفل العشاء كان مغلقا.
ما أغضبهم أكثر أن الفيديو له عنوان بجنوب إفريقيا
ومن
أهم ما جاء في الفيديو الذي جاء نشره أمس عبر الأنترنيت ليخلق فتنة، هو
التجاوب الكبير لمدرب حراس الفريق الوطني بالرقص مع مغنية ألمانية، في
الوقت الذي كان المدرب الوطني رابح سعدان، وكل اللاعبين يتجاوبون
بالتصفيق. فعنتر يحيى كان يصفق بوڤرة كان يريد إدخال المدلك “أنيات”
للرقص. ورغم أن شيئا كهذا وحفلات من هذا النوع تبقى تدخل في الحياة
الخاصة، إلا أن ما زاد من إحراج اللاعبين هو عنونة الفيديو بأنه كان في
جنوب إفريقيا رغم أنه كان في ألمانيا، إضافة إلى وجود خيانة من أحد
الحاضرين والذي لا يتعدى أن يكون أحد أعضاء الوفد أو من بين أفراد بيما،
لأن الحفل لم يكن يضم سوى هؤلاء الأعضاء.