[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عند منتصف الحنين توقفت اتأمل أطراف العشق الراحل في فضاءاتRelaxation الوجود .
استرخيت على الكرسي و مددت ساقاي حتى اأطراف لا نهاية الاسترخاء
رفعت رأسي عاليا و قد ارتطم بحواف الغيوم, ساعداي أصابهما خدر الضياع بين الشعور و اللاشعور.
في هذا الوضع الغريب من الراحة المعجونة بالقلق. كنت أعُدّ خيباتي و اقابلها بعدد انتصاراني
و كلما ازداد عدد الخيبات المحصاة جنونا ازدادت حالة الاسترخاء او من الممكن هو الغوص في قاع اللاوعي لكي اهرب من هذه الحقيقة.
و استرخيت و استرخيت حتى فجأة صحوت.
فوجدتني بركة شعور ذائبة على بلاط الفشل متماهية على شكل ماء مسكوب مسكين.
رحت الملم مائي المنسكب , أعدت الشريط من النهاية معكوسا و بادلت ما بين الاسترخاء و الخيبة فجعلت الخيبة تنسكب محسورة لكنها ليست ماء و انما مجرد بخر لاوجود له و تماهى شعوري كشجرة.
بدأ بخر الخيبة يتكاثف وبدأ يسقي شجرتي , فأصبحت كلما كترت خيباتي كبرت وامتدت شجرتي.
حتى أصبحت ثمرة خيبة و بدأت بالنضوج
و لكن جل ما أخافه أن تنضج هذه الثمرة و تسقط أرضا هشة تشوهها قوة السقوط………..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منقول
عند منتصف الحنين توقفت اتأمل أطراف العشق الراحل في فضاءاتRelaxation الوجود .
استرخيت على الكرسي و مددت ساقاي حتى اأطراف لا نهاية الاسترخاء
رفعت رأسي عاليا و قد ارتطم بحواف الغيوم, ساعداي أصابهما خدر الضياع بين الشعور و اللاشعور.
في هذا الوضع الغريب من الراحة المعجونة بالقلق. كنت أعُدّ خيباتي و اقابلها بعدد انتصاراني
و كلما ازداد عدد الخيبات المحصاة جنونا ازدادت حالة الاسترخاء او من الممكن هو الغوص في قاع اللاوعي لكي اهرب من هذه الحقيقة.
و استرخيت و استرخيت حتى فجأة صحوت.
فوجدتني بركة شعور ذائبة على بلاط الفشل متماهية على شكل ماء مسكوب مسكين.
رحت الملم مائي المنسكب , أعدت الشريط من النهاية معكوسا و بادلت ما بين الاسترخاء و الخيبة فجعلت الخيبة تنسكب محسورة لكنها ليست ماء و انما مجرد بخر لاوجود له و تماهى شعوري كشجرة.
بدأ بخر الخيبة يتكاثف وبدأ يسقي شجرتي , فأصبحت كلما كترت خيباتي كبرت وامتدت شجرتي.
حتى أصبحت ثمرة خيبة و بدأت بالنضوج
و لكن جل ما أخافه أن تنضج هذه الثمرة و تسقط أرضا هشة تشوهها قوة السقوط………..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
منقول