فرحة بهزيمة منتخب "الديوك"
الصحف الآيرلندية بصوت واحد: فرنسا نالت ما تستحق
رأت الصحف الأيرلندية في خسارة فرنسا أمام
المكسيك هدفين مقابل صفر، واقترابها من الخروج مبكراً من العرس الكروي؛
فرصة للثأر من منتخب الديوك الذي أخرج منتخبها من الملحق بهدف لا يزال
يثير جدلاً حتى الآن.
وكان المنتخب الفرنسي احتاج إلى تسجيل هدف بعد
لمس الكرة باليد من قبل تييري هنري قبل أن يمرر الكرة باتجاه زميله وليام
غالاس ليسجل هدف التعادل 1-1 في مرمى جمهورية أيرلندا ويتأهل على حسابه
إلى النهائيات الحالية.
وقالت صحيفة "تايمز" الآيرلندية: "هذا كل ما تستحقه فرنسا، لقد استسلم منتخب الديوك من دون مقاومة فعلية".
وأضافت:
"أنصار المنتخب الأيرلندي لن يذرفوا الدموع على العرض الخائب للزرق.
ولإضافة البهجة إلى نفوس أنصار جمهورية أيرلندا الذين لا يزالون يشعرون
بالمرارة، فإن الهدف الأول للمكسيك الذي جاء منتصف الشوط الثاني لا غبار
عليه".
وقالت صحيفة "آيريش إندبندنت": "منتخب المدرب ريمون دومينيك لم
يكن على قدر الحدث، وهو يواجه الخروج المبكر الثاني على التوالي بعد
الإخفاق الكارثي لكأس أوروبا 2008".
يُذكر أن الاتحاد الأيرلندي كان قد
طالب بإعادة مباراته مع فرنسا، وتقدم بطلب رسمي في هذا الصدد إلى الاتحاد
الدولي للعبة، لكن من دون جدوى
الصحف الآيرلندية بصوت واحد: فرنسا نالت ما تستحق
رأت الصحف الأيرلندية في خسارة فرنسا أمام
المكسيك هدفين مقابل صفر، واقترابها من الخروج مبكراً من العرس الكروي؛
فرصة للثأر من منتخب الديوك الذي أخرج منتخبها من الملحق بهدف لا يزال
يثير جدلاً حتى الآن.
وكان المنتخب الفرنسي احتاج إلى تسجيل هدف بعد
لمس الكرة باليد من قبل تييري هنري قبل أن يمرر الكرة باتجاه زميله وليام
غالاس ليسجل هدف التعادل 1-1 في مرمى جمهورية أيرلندا ويتأهل على حسابه
إلى النهائيات الحالية.
وقالت صحيفة "تايمز" الآيرلندية: "هذا كل ما تستحقه فرنسا، لقد استسلم منتخب الديوك من دون مقاومة فعلية".
وأضافت:
"أنصار المنتخب الأيرلندي لن يذرفوا الدموع على العرض الخائب للزرق.
ولإضافة البهجة إلى نفوس أنصار جمهورية أيرلندا الذين لا يزالون يشعرون
بالمرارة، فإن الهدف الأول للمكسيك الذي جاء منتصف الشوط الثاني لا غبار
عليه".
وقالت صحيفة "آيريش إندبندنت": "منتخب المدرب ريمون دومينيك لم
يكن على قدر الحدث، وهو يواجه الخروج المبكر الثاني على التوالي بعد
الإخفاق الكارثي لكأس أوروبا 2008".
يُذكر أن الاتحاد الأيرلندي كان قد
طالب بإعادة مباراته مع فرنسا، وتقدم بطلب رسمي في هذا الصدد إلى الاتحاد
الدولي للعبة، لكن من دون جدوى