[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
شهدت العاصمة الجنوب إفريقية؛ بريتوريا، توافدا منظما للمشجعين الأميركيين
الذين أقلتهم حافلات مخصصة لهذه الغاية، إلى أماكن إقامتهم التي توزعت بين
البيوت والغرف الفندقية ودور الضيافة المستأجرة.
وقُدرت الجماهير الأميركية الوافدة تشجيعا للمنتخب الأميركي، بالأكبر عددا
بين مشجعي المنتخبات الدولية، المشاركة في مباريات كأس العالم، في جنوب
إفريقيا.
ولاحظ سكان بريتوريا منذ الأحد الماضي، بداية وصول المشجعين الأميركيين،
الذين تقلهم حافلات سياحية، إلا أن الثلاثاء قد شهد حركة أكثر وضوحا في عدد
المشجعين الأميركيين لجهة تشجيع منتخبهم الوطني، في حين بات من الصعوبة
الحصول على أي تذكرة جديدة لحضور المباراة المفصلية مع المنتخب الجزائري
بعد نفادها، وفقا لبعض أنصار المنتخبين.
من جهة أخرى، استعد مشجعو المنتخب الجزائري، ومعظمهم من الجالية الجزائرية
المقيمة في جنوب إفريقيا، منذ فترة طويلة، لهذه المباراة قبل معرفة نتيجة
المباريتين السابقتين مع سلوفينيا وانكلترا.
وانضم مشجعو المنتخب الجزائري الذين وفدوا من الجزائر ودول أخرى معظمها
أوروبية، إلى المقيمين الجزائريين المتمركزين في بريتوريا وجوهانسبرغ
المتلاصقتين، ليصبح عدد المشجعين الجزائريين من جالية ووافدين، كبيرا ولا
يمكن الاستهانة بحجم الزخم الذي سيعطيه للاعبين.
وتنظر الجالية العربية والإفريقية في جنوب إفريقيا إلى هذا اللقاء بعين
الأهمية القصوى، بعد أن حجز كل منهم مكانة بشراء بطاقة حضور المباراة قبل
انطلاق المونديال، الأمر الذي سيضفي حماسة على اللقاء الكروي الهام.
وتعتبر المباراة مصيرية لكلا المنتخبين لحيازة بطاقة التأهل، وهو ما يجعل
نسبة مشاهدة المباراة عالية على المستوى الجزائري والعربي والدولي أيضا، مع
توحد القلوب جميعا في الدعاء بالتوفيق لممثل العرب الوحيد في المونديال.
شهدت العاصمة الجنوب إفريقية؛ بريتوريا، توافدا منظما للمشجعين الأميركيين
الذين أقلتهم حافلات مخصصة لهذه الغاية، إلى أماكن إقامتهم التي توزعت بين
البيوت والغرف الفندقية ودور الضيافة المستأجرة.
وقُدرت الجماهير الأميركية الوافدة تشجيعا للمنتخب الأميركي، بالأكبر عددا
بين مشجعي المنتخبات الدولية، المشاركة في مباريات كأس العالم، في جنوب
إفريقيا.
ولاحظ سكان بريتوريا منذ الأحد الماضي، بداية وصول المشجعين الأميركيين،
الذين تقلهم حافلات سياحية، إلا أن الثلاثاء قد شهد حركة أكثر وضوحا في عدد
المشجعين الأميركيين لجهة تشجيع منتخبهم الوطني، في حين بات من الصعوبة
الحصول على أي تذكرة جديدة لحضور المباراة المفصلية مع المنتخب الجزائري
بعد نفادها، وفقا لبعض أنصار المنتخبين.
من جهة أخرى، استعد مشجعو المنتخب الجزائري، ومعظمهم من الجالية الجزائرية
المقيمة في جنوب إفريقيا، منذ فترة طويلة، لهذه المباراة قبل معرفة نتيجة
المباريتين السابقتين مع سلوفينيا وانكلترا.
وانضم مشجعو المنتخب الجزائري الذين وفدوا من الجزائر ودول أخرى معظمها
أوروبية، إلى المقيمين الجزائريين المتمركزين في بريتوريا وجوهانسبرغ
المتلاصقتين، ليصبح عدد المشجعين الجزائريين من جالية ووافدين، كبيرا ولا
يمكن الاستهانة بحجم الزخم الذي سيعطيه للاعبين.
وتنظر الجالية العربية والإفريقية في جنوب إفريقيا إلى هذا اللقاء بعين
الأهمية القصوى، بعد أن حجز كل منهم مكانة بشراء بطاقة حضور المباراة قبل
انطلاق المونديال، الأمر الذي سيضفي حماسة على اللقاء الكروي الهام.
وتعتبر المباراة مصيرية لكلا المنتخبين لحيازة بطاقة التأهل، وهو ما يجعل
نسبة مشاهدة المباراة عالية على المستوى الجزائري والعربي والدولي أيضا، مع
توحد القلوب جميعا في الدعاء بالتوفيق لممثل العرب الوحيد في المونديال.