هي ظاهره من ضمن الظواهر التي ضربت عمق
مجتمعاتنا و
فرضت تواجدها رغم أثرها المدمر إقتصاديا
و إداريا و
معنويا
التزوير الذي تمدد في مجالات كثيره ووصل حتي
تزوير
الشهادات الجامعيه التي علي أثرها يتم توظيف الشخص
المعني
بناءا علي تزييف و تزوير فينال موقعا لا يستحقه
ويحرم شخصا شخصا آخر
يحمل من المؤهلات المطلوبه في الوظيفه
وقضي ردحا من عمره سعيا ورائها
المشكله أن أصحاب
الشهادات المزوره قد يتبوأون مناصب
حساسه تتطلب مواصفات معينه يفترض
تواجدها في من يشغلها
و المأساه أن هؤلاء لا يكون كشفهم إلا بصعوبه
فكم من مدير مارس صلاحياته بلا وجه حق و كم من
مهندس
قد انهارت بنايته لجهله و المأساه أن هناك من يعالج الناس
مدعيا
أنه طبيب بناءا علي شهاده مزوره
أما سوق مثل هذه الشهادات فقد إزدهر و
صار له أسعار
تتفاوت بحسب الشهاده المطلوبه و الخبره المطلوب
توافرها
و إسم الجامعه ، فمن يريد شهاده أجنبيه فهي متوافره
ومن يريدها من
جامعه داخل الوطن فهي أسهل من
شرب الماء و المرعب أن هناك من يسعي
لتوفير أقصي قدر من
الحمايه فيلجأ لأزرع داخل جامعاتنا توفر له الغطاء
مقابل ثمن
معلوم ، شهادات دكتوراه و أستاذيه في كليات مرموقه
يعلقها
جاهل لا يعرف لها قيمه و يدفع ثمنها مجتمعنا
بإختصار الداء قد إستفحل و
انتشر
وصار التزوير يسير علي قدمين مستمتعا بثمرة
مناصب دون وجه
حق
و أسئلتنا لهذا العدد
الجديد
- ما أثر مثل هذه
الممارسات علي الدوله و إقتصادها ؟
- و كيف
يتم الحد من مثل هذا التزوير
- مساحة حرة
لآرائكم .....
مجتمعاتنا و
فرضت تواجدها رغم أثرها المدمر إقتصاديا
و إداريا و
معنويا
التزوير الذي تمدد في مجالات كثيره ووصل حتي
تزوير
الشهادات الجامعيه التي علي أثرها يتم توظيف الشخص
المعني
بناءا علي تزييف و تزوير فينال موقعا لا يستحقه
ويحرم شخصا شخصا آخر
يحمل من المؤهلات المطلوبه في الوظيفه
وقضي ردحا من عمره سعيا ورائها
المشكله أن أصحاب
الشهادات المزوره قد يتبوأون مناصب
حساسه تتطلب مواصفات معينه يفترض
تواجدها في من يشغلها
و المأساه أن هؤلاء لا يكون كشفهم إلا بصعوبه
فكم من مدير مارس صلاحياته بلا وجه حق و كم من
مهندس
قد انهارت بنايته لجهله و المأساه أن هناك من يعالج الناس
مدعيا
أنه طبيب بناءا علي شهاده مزوره
أما سوق مثل هذه الشهادات فقد إزدهر و
صار له أسعار
تتفاوت بحسب الشهاده المطلوبه و الخبره المطلوب
توافرها
و إسم الجامعه ، فمن يريد شهاده أجنبيه فهي متوافره
ومن يريدها من
جامعه داخل الوطن فهي أسهل من
شرب الماء و المرعب أن هناك من يسعي
لتوفير أقصي قدر من
الحمايه فيلجأ لأزرع داخل جامعاتنا توفر له الغطاء
مقابل ثمن
معلوم ، شهادات دكتوراه و أستاذيه في كليات مرموقه
يعلقها
جاهل لا يعرف لها قيمه و يدفع ثمنها مجتمعنا
بإختصار الداء قد إستفحل و
انتشر
وصار التزوير يسير علي قدمين مستمتعا بثمرة
مناصب دون وجه
حق
و أسئلتنا لهذا العدد
الجديد
- ما أثر مثل هذه
الممارسات علي الدوله و إقتصادها ؟
- و كيف
يتم الحد من مثل هذا التزوير
- مساحة حرة
لآرائكم .....