تمكن المنتخب الهولندي من الثأر لنفسه من صاحب أكبر عدد
من الكؤوس العالمية منتخب البرازيل، بعد 16 من بدأ السيطرة البرازيلية،
فهذه هي المباراة الرابعة بين المنتخبين الكبيرين، حيث التقيا في الدور
الثاني في مونديال ألمانيا سنة 74 وتأهلت هولندا للنهائي بهدفين دون
مقابل، وعاد أبناء السليساو في مونديال أمريكا 1994 بالولايات المتحدة،
وتمكنوا من التأهل على حساب الطواحين وهذا بثلاثة أهداف مقابل هدفين، قبل
أن يكرروا ذلك في مونديال فرنسا 1998 وتأهلوا بركلات الترجيح في مباراة
انتهت بهدف في كل شبكة، وها هم البرتقاليون يعودون من جديد ويتأهلون إلى
الدور النصف النهائي.
وعليه فهو التعادل في تاريخ المواجهات، ولكن الأكيد في
الثلاث السابقة أن المتأهل من البرازيل أو هولندا كان يصل إلى النهائي فهل
سيفعلها الطواحين هذه المرة ويسيروا على خطى رفقاء يوهان كوريف، ويصلوا
إلى النهائي هذا ما سنعرفه الثلاثاء المقبل.
المباراة سارت شوطا بشوط، الأول للبرازيل وتمكنوا من
إنهائه لصالحهم بعد هدف مبكر من روبينيو في الدقيقة 10، لكن رفقاء روبن
عادوا في المرحلة الثانية بهدف مبكر في الدقيقة 53، عن طريق الخطأ من
المدافع فيليبي ميلو، وتمكن شنايدر من الوصول إلى الشباك مرة ثانية في
الدقيقة 69 برأسية محكمة، وبعدها بأربع دقائق تلقى فيليبي ميلو البطاقة
الحمراء التي حرمت البرازيل من اللعب بالشكل الذي يسمح لهم بإدراك التعادل
وسارت المباراة رويدا رويدا نحو النهائية ليكون مونديال المفاجآت متواصلا
في بلاد نيلسون مانديلا.
من الكؤوس العالمية منتخب البرازيل، بعد 16 من بدأ السيطرة البرازيلية،
فهذه هي المباراة الرابعة بين المنتخبين الكبيرين، حيث التقيا في الدور
الثاني في مونديال ألمانيا سنة 74 وتأهلت هولندا للنهائي بهدفين دون
مقابل، وعاد أبناء السليساو في مونديال أمريكا 1994 بالولايات المتحدة،
وتمكنوا من التأهل على حساب الطواحين وهذا بثلاثة أهداف مقابل هدفين، قبل
أن يكرروا ذلك في مونديال فرنسا 1998 وتأهلوا بركلات الترجيح في مباراة
انتهت بهدف في كل شبكة، وها هم البرتقاليون يعودون من جديد ويتأهلون إلى
الدور النصف النهائي.
وعليه فهو التعادل في تاريخ المواجهات، ولكن الأكيد في
الثلاث السابقة أن المتأهل من البرازيل أو هولندا كان يصل إلى النهائي فهل
سيفعلها الطواحين هذه المرة ويسيروا على خطى رفقاء يوهان كوريف، ويصلوا
إلى النهائي هذا ما سنعرفه الثلاثاء المقبل.
المباراة سارت شوطا بشوط، الأول للبرازيل وتمكنوا من
إنهائه لصالحهم بعد هدف مبكر من روبينيو في الدقيقة 10، لكن رفقاء روبن
عادوا في المرحلة الثانية بهدف مبكر في الدقيقة 53، عن طريق الخطأ من
المدافع فيليبي ميلو، وتمكن شنايدر من الوصول إلى الشباك مرة ثانية في
الدقيقة 69 برأسية محكمة، وبعدها بأربع دقائق تلقى فيليبي ميلو البطاقة
الحمراء التي حرمت البرازيل من اللعب بالشكل الذي يسمح لهم بإدراك التعادل
وسارت المباراة رويدا رويدا نحو النهائية ليكون مونديال المفاجآت متواصلا
في بلاد نيلسون مانديلا.