[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دعا المشاركون في المؤتمر المغاربي ال10
للربو و الحساسية و المناعة ، اليوم الجمعة ، إلى إنشاء المعهد المغاربي
للربو و الحساسية بالجزائر العاصمة الذي سيتولى مهمة البحث و التكوين
الطبي المستمر في مجال معالجة هذه الأمراض.
في مداخلة له لدى اختتام هذا المؤتمر الذي انطلقت أشغاله يوم الأربعاء
الفارط أشار البروفيسور حبيب دواغي رئيس الجمعية المغاربية لأمراض
الحساسية و المناعة العيادية أن هذه المنشأة الصحية كفيلة بأن تسمح بتوطيد
العلاقة بين المختصين المغاربيين عن طريق تبادل الخبرات و التجارب بين
الدول.
علاوة على إنشاء هذا المعهد إقترح المشاركون إنشاء الجمعية المغاربية
للبحث و التكوين في معالجة الربو و أمراض الحساسية التي سيكون مقرها
بالجزائر أيضا و التي ستكلف سيما بإجراء تحقيقات حول الأوبئة و علاج هذه
الأمراض.
كما أنها ستضمن التكوين المستمر للأطباء العامين و المختصين في دول المغرب العربي.
و تم التركيز على ضرورة وضع عبر الدول المغاربية مراكز إقليمية للتشخيص و
العلاج و الوقاية من أمراض الحساسية و التي ستتخصص في التكفل بالحساسية من
سموم الحشرات و الأدوية و المواد الغذائية.
و دعا المشاركون في هذا المؤتمر إلى مباشرة تفكير حول شهادة نهاية الدراسة
المغاربية في مجال الحساسية مع أخذ بعين الإعتبار تجارب دول المغرب العربي
سيما الجزائر.
و من ثم كلفت الجزائر باقتراح برنامج نظري و عملي الذي سيتم تعديله و
الموافقة عليه من قبل رؤساء الجمعيات المغاربية خلال إجتماعهم المقبل.
و شارك عدة مختصين وطنيين و أجانب في هذا المؤتمر الذي تناول مواضيع تتعلق
سيما بحساسية العين و مشاكل التدخين و أثاره على سرطان الرئة و الحساسيات
الغذائية و المهنية.
دعا المشاركون في المؤتمر المغاربي ال10
للربو و الحساسية و المناعة ، اليوم الجمعة ، إلى إنشاء المعهد المغاربي
للربو و الحساسية بالجزائر العاصمة الذي سيتولى مهمة البحث و التكوين
الطبي المستمر في مجال معالجة هذه الأمراض.
في مداخلة له لدى اختتام هذا المؤتمر الذي انطلقت أشغاله يوم الأربعاء
الفارط أشار البروفيسور حبيب دواغي رئيس الجمعية المغاربية لأمراض
الحساسية و المناعة العيادية أن هذه المنشأة الصحية كفيلة بأن تسمح بتوطيد
العلاقة بين المختصين المغاربيين عن طريق تبادل الخبرات و التجارب بين
الدول.
علاوة على إنشاء هذا المعهد إقترح المشاركون إنشاء الجمعية المغاربية
للبحث و التكوين في معالجة الربو و أمراض الحساسية التي سيكون مقرها
بالجزائر أيضا و التي ستكلف سيما بإجراء تحقيقات حول الأوبئة و علاج هذه
الأمراض.
كما أنها ستضمن التكوين المستمر للأطباء العامين و المختصين في دول المغرب العربي.
و تم التركيز على ضرورة وضع عبر الدول المغاربية مراكز إقليمية للتشخيص و
العلاج و الوقاية من أمراض الحساسية و التي ستتخصص في التكفل بالحساسية من
سموم الحشرات و الأدوية و المواد الغذائية.
و دعا المشاركون في هذا المؤتمر إلى مباشرة تفكير حول شهادة نهاية الدراسة
المغاربية في مجال الحساسية مع أخذ بعين الإعتبار تجارب دول المغرب العربي
سيما الجزائر.
و من ثم كلفت الجزائر باقتراح برنامج نظري و عملي الذي سيتم تعديله و
الموافقة عليه من قبل رؤساء الجمعيات المغاربية خلال إجتماعهم المقبل.
و شارك عدة مختصين وطنيين و أجانب في هذا المؤتمر الذي تناول مواضيع تتعلق
سيما بحساسية العين و مشاكل التدخين و أثاره على سرطان الرئة و الحساسيات
الغذائية و المهنية.