حتى وإن رفض اللاعب الدّولي الأسبق نور الدّين
قريشي التعليق على القرار الذي اتخذه رئيس “الفاف” القاضي بالاحتفاظ
بسعدان، إلاّ أنّه أوضح أنّ الجزائر بحاجة
إلى أن تكبر أكثر وأن يتولّى شؤون هذا المنتخب الذي يفتقد إلى الطموح
أشخاص أكثر كفاءة زائد أن يكون المحيط نظيف، وقد تحدّثنا مع قريشي عن
إبعاد اللاعبين القدامى الذين كان يمكنهم تقديم خبرتهم لهذا المنتخب:
“أعتقد أنّه خيار علينا احترامه، هناك مسؤولون هم وحدهم الذين بإمكانهم
الكشف عن الدوافع التي جعلتهم يقومون بهذا الخيار.. بالنسبة إليّ أكتفي
بقول شيء وهو أنّي لا أجد هذا الطاقم في المستوى المطلوب، أرى أن الجزائر
بكل صراحة بحاجة إلى طاقم كفء لتكون أفضل في المستقبل.”
“أتمنى أن لا نندم فيما بعد على هذا القرار”
وقال
قريشي أنّ قرارات رئيس “الفاف” روراوة كانت دائما في مصلحة المنتخب
الوطني، غير أنّه يتحسّر من جهة أخرى على بقاء القدامى مهمّشين: “كنّا
نفضّل أن يكون هناك دم جديد في الطاقم الفني لإعطاء أكثر حظوظ للمنتخب حتى
يذهب بعيدا في المستقبل، كما صرّحت من قبل نملك منتخبا فيه ايجابيات كان
بحاجة إلى تفعيل وتطوير لعبه في بعض الجوانب، من جهتي كنت مستعدا لتقديم
المساعدة، لكن القرار اتخذ، أنا متحسّر لأنّي لن أساعد الجزائر، الكفاءات
موجودة، لكن لدينا انطباع أن الأبواب دائما مغلقة، نتمنى أن لا نندم على
هذا القرار.”
قريشي التعليق على القرار الذي اتخذه رئيس “الفاف” القاضي بالاحتفاظ
بسعدان، إلاّ أنّه أوضح أنّ الجزائر بحاجة
إلى أن تكبر أكثر وأن يتولّى شؤون هذا المنتخب الذي يفتقد إلى الطموح
أشخاص أكثر كفاءة زائد أن يكون المحيط نظيف، وقد تحدّثنا مع قريشي عن
إبعاد اللاعبين القدامى الذين كان يمكنهم تقديم خبرتهم لهذا المنتخب:
“أعتقد أنّه خيار علينا احترامه، هناك مسؤولون هم وحدهم الذين بإمكانهم
الكشف عن الدوافع التي جعلتهم يقومون بهذا الخيار.. بالنسبة إليّ أكتفي
بقول شيء وهو أنّي لا أجد هذا الطاقم في المستوى المطلوب، أرى أن الجزائر
بكل صراحة بحاجة إلى طاقم كفء لتكون أفضل في المستقبل.”
“أتمنى أن لا نندم فيما بعد على هذا القرار”
وقال
قريشي أنّ قرارات رئيس “الفاف” روراوة كانت دائما في مصلحة المنتخب
الوطني، غير أنّه يتحسّر من جهة أخرى على بقاء القدامى مهمّشين: “كنّا
نفضّل أن يكون هناك دم جديد في الطاقم الفني لإعطاء أكثر حظوظ للمنتخب حتى
يذهب بعيدا في المستقبل، كما صرّحت من قبل نملك منتخبا فيه ايجابيات كان
بحاجة إلى تفعيل وتطوير لعبه في بعض الجوانب، من جهتي كنت مستعدا لتقديم
المساعدة، لكن القرار اتخذ، أنا متحسّر لأنّي لن أساعد الجزائر، الكفاءات
موجودة، لكن لدينا انطباع أن الأبواب دائما مغلقة، نتمنى أن لا نندم على
هذا القرار.”