يتوجه الرئيس المصري حسني مبارك إلى الجزائر لتعزيه نظيره عبد العزيز بوتفليقة بوفاة شقيقه، في أول زيارة
من نوعها منذ توتر العلاقات بينهما في أعقاب مباراة منتخبي البلدين في التصفيات
المؤهلة لكأس العالم.
ونقلت مصادر إعلامية جزائرية عن مصادر رسمية قولها الأحد إن
زيارة الرئيس مبارك لا تحمل صفة رسمية ولم يكن معدا لها من قبل، وتأتي في إطار
تقديم العزاء للرئيس بوتفليقة بوفاة شقيقه مصطفى الذي وافته المنية الجمعة بعد صراع
طويل مع المرض.
وكان الرئيس مبارك قد وجه برقية تعزية إلى الرئيس بوتفليقة،
كما وجه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط برقية مماثلة.
وأوضحت مصادر إعلامية أن قوى الأمن الجزائرية انتشرت بكثافة
كبيرة في شوارع العاصمة استعدادا لهذه الزيارة، فيما علقت أعلام البلدين على جانبي
الطرق المؤدية إلى مقر الرئاسة الجزائرية.
وأضافت المصادر أن الرئيس الجزائري كان قد زار القاهرة
العام الماضي لتقديم واجب العزاء للرئيس مبارك إثر وفاة حفيده- ابن نجله علاء-
وأقام في منزله وليس في القصر الرئاسي.
وتعد هذه أول زيارة يقوم بها الرئيس المصري للجزائر منذ
بداية الأزمة بين البلدين على خلفية التوتر الذي أعقب مباراتي منتخبي البلدين لكرة
القدم في القاهرة في 14 نوفمبر/تشرين الثاني وفي أم درمان بالسودان في 18 من الشهر
نفسه العام الماضي.
مصدر الخبر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الحمدلله انو راجعت العالقه بين الدولتين العربيتين
ومصر والجزائر يضلوا دول اصدقاء وحبيايب
من نوعها منذ توتر العلاقات بينهما في أعقاب مباراة منتخبي البلدين في التصفيات
المؤهلة لكأس العالم.
ونقلت مصادر إعلامية جزائرية عن مصادر رسمية قولها الأحد إن
زيارة الرئيس مبارك لا تحمل صفة رسمية ولم يكن معدا لها من قبل، وتأتي في إطار
تقديم العزاء للرئيس بوتفليقة بوفاة شقيقه مصطفى الذي وافته المنية الجمعة بعد صراع
طويل مع المرض.
وكان الرئيس مبارك قد وجه برقية تعزية إلى الرئيس بوتفليقة،
كما وجه وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط برقية مماثلة.
وأوضحت مصادر إعلامية أن قوى الأمن الجزائرية انتشرت بكثافة
كبيرة في شوارع العاصمة استعدادا لهذه الزيارة، فيما علقت أعلام البلدين على جانبي
الطرق المؤدية إلى مقر الرئاسة الجزائرية.
وأضافت المصادر أن الرئيس الجزائري كان قد زار القاهرة
العام الماضي لتقديم واجب العزاء للرئيس مبارك إثر وفاة حفيده- ابن نجله علاء-
وأقام في منزله وليس في القصر الرئاسي.
وتعد هذه أول زيارة يقوم بها الرئيس المصري للجزائر منذ
بداية الأزمة بين البلدين على خلفية التوتر الذي أعقب مباراتي منتخبي البلدين لكرة
القدم في القاهرة في 14 نوفمبر/تشرين الثاني وفي أم درمان بالسودان في 18 من الشهر
نفسه العام الماضي.
مصدر الخبر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الحمدلله انو راجعت العالقه بين الدولتين العربيتين
ومصر والجزائر يضلوا دول اصدقاء وحبيايب