كشفت مصادر مقربة من رئيس الاتحادية الجزائرية
لكرة القدم محمد روراوة أنه يكون قد أسر لبعض مقربيه بأنه على عاتق المدرب
الجديد سواء كان سعدان أو مدرب آخر مهمة تدعيم النخبة الوطنية بأحسن
اللاعبين في البطولات الأجنبية...
حيث
يكون روراوة قد اتفق في وقت سابق مع سعدان على أن يتشكّل المنتخب الجزائري
مستقبلا من أبرز اللاعبين الذين ينشطون في مختلف البطولات الأجنبية من باب
أن هذه السياسة هي التي سمحت لـ “الخضر“ بالتأهل إلى المونديال وتحقيق
مشاركة مشرّفة للجزائر في كأس أمم إفريقيا التي أجريت في أنغولا.
بقاء سعدان لتنفيذ هذه السياسة
ومن
بين العوامل التي قد تحمّس الرجل الأول في الاتحادية على تجديد ثقته في
رابح سعدان تحسبا لتصفيات كأس أمم إفريقيا، إدراك روراوة أن سعدان وفي
لسياسة انتداب اللاعبين المحترفين وأنه سيطبق تعليماته كما كان الشأن قبل
المونديال حين تخلّى سعدان عن العناصر المحلية بعد ضغط من روراوة عقب
خسارة “الخضر“ بثلاثية أمام صربيا حيث قام بأمر منه بمعاينة لاعبين
محترفين بغرض ضمهم إلى التعداد الذي سافر إلى جنوب إفريقيا.
غاضب بسبب عدم تحوّل الأندية للاحتراف
ومن
بين الأسباب التي تحفز روراوة على عدم الاعتماد على اللاعبين المحليين ضعف
مستوى البطولة الجزائرية، ومازاده إصرارا على تهميش اللاعبين المحليين في
المنتخب هو عدم تقدّم مشروع دخول الأندية الجزائرية عالم الاحتراف الموسم
القادم حيث سيكون إبعاد المحليين عن المنتخب الجزائري عقابا لرؤساء الفرق
بسبب مماطلتهم في تجسيد مشروع الاحتراف.
حليش الوحيد من صنع المدرسة الجزائرية
وتؤكد
مصادرنا الموثوقة أن سياسة الاتحادية المقبلة هي ضم أفضل المواهب الشابة
في فرنسا، حيث سيتم تحضير منتخب شاب مشكّل من اللاعبين خريجي المدارس
الكروية الفرنسية وسيدعم بأسماء مرشحة للعب في المنتخب الفرنسي على غرار
طافر، فغولي، براهيمي وأخرى كانت ضمن مفكرة الطاقم الفني على غرار شرفة
وشاقوري، وقد يتشكّل المنتخب القادم من اللاعبين الذين ينشطون في الفرق
الأجنبية خاصة بعد إبعاد كل من صايفي، بزاز وڤاواوي حيث سيكون حليش الدولي
الوحيد خريج المدرسة الجزائرية في التعداد الذي سيشارك في التربص القادم.
بن شيخة الوحيد الذي يدافع عن المحليين
المدرب
الوحيد القادر على تغيير موازين القوى في المنتخب الجزائري ومنح الفرصة
للعناصر المحلية هو مدرب منتخب المحليين بن شيخة، الذي كشف في عدة مناسبات
ضرورة منح الفرصة لبعض اللاعبين المحليين وهو القادر على فرض هذه العناصر
في المنتخب الأول بالنظر إلى قوة شخصيته.
لكرة القدم محمد روراوة أنه يكون قد أسر لبعض مقربيه بأنه على عاتق المدرب
الجديد سواء كان سعدان أو مدرب آخر مهمة تدعيم النخبة الوطنية بأحسن
اللاعبين في البطولات الأجنبية...
حيث
يكون روراوة قد اتفق في وقت سابق مع سعدان على أن يتشكّل المنتخب الجزائري
مستقبلا من أبرز اللاعبين الذين ينشطون في مختلف البطولات الأجنبية من باب
أن هذه السياسة هي التي سمحت لـ “الخضر“ بالتأهل إلى المونديال وتحقيق
مشاركة مشرّفة للجزائر في كأس أمم إفريقيا التي أجريت في أنغولا.
بقاء سعدان لتنفيذ هذه السياسة
ومن
بين العوامل التي قد تحمّس الرجل الأول في الاتحادية على تجديد ثقته في
رابح سعدان تحسبا لتصفيات كأس أمم إفريقيا، إدراك روراوة أن سعدان وفي
لسياسة انتداب اللاعبين المحترفين وأنه سيطبق تعليماته كما كان الشأن قبل
المونديال حين تخلّى سعدان عن العناصر المحلية بعد ضغط من روراوة عقب
خسارة “الخضر“ بثلاثية أمام صربيا حيث قام بأمر منه بمعاينة لاعبين
محترفين بغرض ضمهم إلى التعداد الذي سافر إلى جنوب إفريقيا.
غاضب بسبب عدم تحوّل الأندية للاحتراف
ومن
بين الأسباب التي تحفز روراوة على عدم الاعتماد على اللاعبين المحليين ضعف
مستوى البطولة الجزائرية، ومازاده إصرارا على تهميش اللاعبين المحليين في
المنتخب هو عدم تقدّم مشروع دخول الأندية الجزائرية عالم الاحتراف الموسم
القادم حيث سيكون إبعاد المحليين عن المنتخب الجزائري عقابا لرؤساء الفرق
بسبب مماطلتهم في تجسيد مشروع الاحتراف.
حليش الوحيد من صنع المدرسة الجزائرية
وتؤكد
مصادرنا الموثوقة أن سياسة الاتحادية المقبلة هي ضم أفضل المواهب الشابة
في فرنسا، حيث سيتم تحضير منتخب شاب مشكّل من اللاعبين خريجي المدارس
الكروية الفرنسية وسيدعم بأسماء مرشحة للعب في المنتخب الفرنسي على غرار
طافر، فغولي، براهيمي وأخرى كانت ضمن مفكرة الطاقم الفني على غرار شرفة
وشاقوري، وقد يتشكّل المنتخب القادم من اللاعبين الذين ينشطون في الفرق
الأجنبية خاصة بعد إبعاد كل من صايفي، بزاز وڤاواوي حيث سيكون حليش الدولي
الوحيد خريج المدرسة الجزائرية في التعداد الذي سيشارك في التربص القادم.
بن شيخة الوحيد الذي يدافع عن المحليين
المدرب
الوحيد القادر على تغيير موازين القوى في المنتخب الجزائري ومنح الفرصة
للعناصر المحلية هو مدرب منتخب المحليين بن شيخة، الذي كشف في عدة مناسبات
ضرورة منح الفرصة لبعض اللاعبين المحليين وهو القادر على فرض هذه العناصر
في المنتخب الأول بالنظر إلى قوة شخصيته.