[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بتواضع النجوم كانت تتجول بين المعجبين و الفضوليين الذين قصدوا متحف سيرتا لرؤية نجوم مسلسل ذاكرة الجسد عن قرب قبل بدء التصوير. كانت تلبي رغبات كل من طلبوا التقاط صورة رفقتها. إنها نجمة ستار أكاديمي أمل بوشوشة و بطلة مسلسل "ذاكرة الجسد " الذي سيبث حصريا على قناة "أبو ظبي "في شهر رمضان المقبل. وافقت على الإجابة على أسئلة النصر، و فتحت سجل ذكرياتها و مغامراتها الفنية بكل تلقائية لقراء الجريدة .
مغامرة تنتهي بعد شهرين . أنا منذ البداية أرغب في بناء مشوار طويل المدى... تلقيت عرضا من شركة روتانا لتنشيط برنامج "طوب 20" التي تبث في البرايم تايم و يستضيف نجوما في الساحة الطربية العربية مرة كل أسبوع و رحبت بذلك لأهمية البرنامج و قد أكسبني ذلك خبرة أكبر و نفس الشيء بالنسبة لطير و فرقع و أنا فخورة بهذه التجربة التي لولاها لما كانت لي هذه الجرأة على الوقوف أمام كاميرا نجدت أنزور.
* ألم تكن تجربة التنشيط تمهيدا لاحتراف مهنة الإعلام؟
- أنا ضد الأشخاص الذين يصفون أنفسهم بإعلاميين بعد تقديمهم لبرامج عادية . و لا يجب خلط الأوراق. فالإعلام تخصص و له أصحابه. و أنا لا يمكن أن أعتبر نفسي إعلامية لمجرّد تقديم برامج ترفيهية .
*ألم تتخوفي من خوض التجربة و أنت في بداية مشوارك الغنائي؟
- أنا لا أخاف، لأنني لا أقوم بأعمال تتجاوز قدراتي. كما أنني لا أحمل نفسي أكثر من طاقتها. و كل عمل أقدم على تجسيده أنا واثقة من قدرتي على حسن أدائه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*ثقتك في نفسك كبيرة جدا هل هذا ما شجعك على قبول خوض تجربة التمثيل و تجسيد دور البطولة في أول ظهور لك في مسلسل تلفزيوني إلى جانب نجوم بثقل جمال سليمان؟
- عندما يبدأ الإنسان بعمل قوي، فذلك يجبره على أن يكون في المستوى و يحفزه على إبراز قدرات كبيرة. اختياري لهذا الدور المهم و في عمل مهم يعتبر بالنسبة إلي بمثابة التحدي. و مثلما أسلفت لو لم أكن متأكدة من قدرتي على أداء الدور ما كنت أقدمت على هكذا مغامرة، فأنا بطبعي حكمي قاس جدا على ذاتي.
*هل تعتبرين نفسك محظوظة؟
- طبعا ، الحظ يأتي من الله رب العالمين و من رضا الوالدين. و هو مكتوب أيضا فأنا قبل لحظات فقط تحدثت مع صاحبة الرواية أحلام مستغانمي التي اقترحت اسمي لتجسيد دور البطولة . صدفة.. فهي عندما كتبت "ذاكرة الجسد" كنت أنا مجرد طفلة صغيرة . و شاءت الأقدار أن تتحول الرواية إلى عمل تلفزيوني و يتأجل تجسيدها مرة و أخرى إلى أن ظهرت أنا بستار أكاديمي و كأن الدور كان في انتظاري. و كأن حياة رفضت أن يجسد دورها شخص آخر غير أمل بوشوشة.
*في سياق الحديث عن شخصية بطلة الرواية "حياة" هل هناك نقاط مشتركة بينكما؟
- نعم هناك نقاط مشتركة عديدة فهي فتاة جزائرية درست بفرنسا مثلي. و هي ابنة مجاهد. و أنا أيضا كبرت في عائلة ثوار. فجدي مجاهد معروف بالشرق الجزائري "عمار يطراد " . و صوره ما زالت موجودة في متحف مدينة الونزة . و تم تهجير جدتي و خالاتي إلى تونس مثل عائلة حياة . فنحن لدينا ذاكرة مشتركة. لكن هناك نقاط اختلاف كثيرة بيننا أيضا.
*هلا عددتها لنا؟
- هناك اختلاف شاسع و عميق في النفسية. فهي بنت عادية و أنا أتفهمها مثلما أتفهم أية بنت جزائرية من عمري، لم تعرف والدها ، فهي احتفظت لوالدها بصورة مثالية رسمتها في خيالها و رمز مقدس لكن هذه الصورة أحاطتها أسئلة كثيرة و علامات استفهام عديدة لم تجد أجوبة عليها، لأن جدتها جعلت من ابنها تمثالا مقدسا ووالدتها أغرقت نفسها في اللوم عليه لأنه تزوجها و هي صغيرة ثم تركها و صعد إلى الجبل لتترمل بعده. فحياة لديها بعد نفسي واسع ليس من السهل التأكد إن كانت على حق أو باطل. فهي متقلبة المزاج و الأطوار. يمكن أن لها مبررات و أسباب دفعتها لاتخاذ قرارات مثل حب شخص و الزواج من شخص آخر و هي قرارات ما كنت لأتخذها في حياتي.
*هل تعاطفت معها؟
- أظنني كذلك. فأنا لا ألومها، بل أدافع عنها. لكنني لو كنت مكانها ما تصرفت بذات الطريقة التي اختارتها. و قد أكون أنا المخطئة...
*هل واجهت صعوبة في التحضير للدور خاصة و أن العمل يصوّر باللغة الفصحى؟
- منذ عرض علي العمل أنام و أستيقظ بهوس ذاكرة الجسد لأنها بمثابة التحدي بالنسبة إلي. فقد درست بإمعان شخصية حياة النفسية طيلة عشرة أشهر تقريبا قبل الانتقال إلى الجوانب الخارجية. و قد ساعدتني الفنانة أمل عمران التي كان لها الفضل الكبير و الكبير جدا في تشكيل شخصية أمل بوشوشة الممثلة و أشكرها جزيل الشكر بالمناسبة.
*شعورك و أنت تقفين جنبا إلى جنب مع النجم السوري و العربي جمال سليمان؟
-العمل مع ممثل كبير مثل جمال سليمان (دور خالد)الذي تجمعني به مشاهد كثيرة دفعني للعمل أكثر لاكتساب قدرات أكبر لمواجهته قبل مواجهة الجمهور.
* و ماذا عن اللغة العربية الفصحى ألم تجدي صعوبة بهذا الشأن و أنت من تعوّد لسانها على التحدث بالغة الفرنسية بحكم دراستك بفرنسا ثم باللهجة اللبنانية التي فرضت عليك في برامجك على قناتي "أل بي سي "و "روتانا"؟
- لا اللهجة اللبنانية كانت اكتسابا و اجتهدت في تعلمها بعد قبولي عرضي التنشيط، حيث كنت أخصص ساعتين يوميا لتعلمها بعد التسجيل، لأنني أحب أن أقوم بعملي على أحسن وجه. و نفس الشيء بالنسبة للغة الفرنسية بحكم دراستي تخصص التجميل هناك. و أنا مستعدة لتعلم كل لهجات العالم لأن ذلك يفتح لك أبوابا و أفاقا. لكن الأمر يختلف بالنسبة للغة العربية التي هي لغتي الأم و إن كنت لا أستعملها في حياتي اليومية إلا أنني لا أجد صعوبة في التحدث بها فأنا درست بالغة العربية. لكن هذا لا يمنع من التدرب أكثر على إتقانها.
*كيف تقيمين انطلاقتك الفنية بعد ستار أكاديمي جيدة، متوسطة، أم...؟
-لا يمكنني تقييم نفسي بل أفضل ترك المهمة للجمهور، لكنني راضية كل الرضا عن نفسي.
*معجبيك يريدون معرفة المزيد عن حياتك الخاصة و العائلية فماذا يمكنك القول في هذا صدد؟
- أنا من عائلة تتكون من خمسة أبناء.. ثلاث بنات و شابين، و أنا أكبرهم. درست بمدينة وهران آداب و علوم إنسانية ثم سافرت إلى فرنسا لمتابعة دراساتي. بعدها اخترت مجالا جديدا و التحقت بمدرسة للفنون و التجميل و تحصلت على شهادة في هذا التخصص.
*ألا تحنين لعالم التجميل ؟
- أحب الجمال و الأناقة. منذ الصغر بدأت لعب دور الحلاقة و خبيرة التجميل على صديقاتي و رفيقاتي بالمدرسة. و كلما زارتني واحدة بالبيت مشطت شعرها بمجفف الشعر، و الماكياج جعلت منهن حقل تجارب (تضحك)و كانت أختي نوال الضحية الأولى و الأخيرة دائما لأن وجهها جميل و شعرها يصلح لكل التسريحات.
*يقولون أنك تتمتعين بالسحر الإيطالي فما تعليقك؟
- بل جزائري و شاوي"مثلخ"من مسكانة و سوق أهراس.
* ماذا عن مشاريعك ؟
- سأبدأ تصوير فيديو كليب أغنية جديدة بعد شهر رمضان لكن بعد أن أترك كل الوقت للمسلسل لكي يأخذ حقه. و هناك الكثير من المشاريع المهمة من بينها عمل ضخم عن الجزائر لكن أفضل الحديث عن كل ذلك في الوقت المناسب. م/ب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بتواضع النجوم كانت تتجول بين المعجبين و الفضوليين الذين قصدوا متحف سيرتا لرؤية نجوم مسلسل ذاكرة الجسد عن قرب قبل بدء التصوير. كانت تلبي رغبات كل من طلبوا التقاط صورة رفقتها. إنها نجمة ستار أكاديمي أمل بوشوشة و بطلة مسلسل "ذاكرة الجسد " الذي سيبث حصريا على قناة "أبو ظبي "في شهر رمضان المقبل. وافقت على الإجابة على أسئلة النصر، و فتحت سجل ذكرياتها و مغامراتها الفنية بكل تلقائية لقراء الجريدة .
مغامرة تنتهي بعد شهرين . أنا منذ البداية أرغب في بناء مشوار طويل المدى... تلقيت عرضا من شركة روتانا لتنشيط برنامج "طوب 20" التي تبث في البرايم تايم و يستضيف نجوما في الساحة الطربية العربية مرة كل أسبوع و رحبت بذلك لأهمية البرنامج و قد أكسبني ذلك خبرة أكبر و نفس الشيء بالنسبة لطير و فرقع و أنا فخورة بهذه التجربة التي لولاها لما كانت لي هذه الجرأة على الوقوف أمام كاميرا نجدت أنزور.
* ألم تكن تجربة التنشيط تمهيدا لاحتراف مهنة الإعلام؟
- أنا ضد الأشخاص الذين يصفون أنفسهم بإعلاميين بعد تقديمهم لبرامج عادية . و لا يجب خلط الأوراق. فالإعلام تخصص و له أصحابه. و أنا لا يمكن أن أعتبر نفسي إعلامية لمجرّد تقديم برامج ترفيهية .
*ألم تتخوفي من خوض التجربة و أنت في بداية مشوارك الغنائي؟
- أنا لا أخاف، لأنني لا أقوم بأعمال تتجاوز قدراتي. كما أنني لا أحمل نفسي أكثر من طاقتها. و كل عمل أقدم على تجسيده أنا واثقة من قدرتي على حسن أدائه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
*ثقتك في نفسك كبيرة جدا هل هذا ما شجعك على قبول خوض تجربة التمثيل و تجسيد دور البطولة في أول ظهور لك في مسلسل تلفزيوني إلى جانب نجوم بثقل جمال سليمان؟
- عندما يبدأ الإنسان بعمل قوي، فذلك يجبره على أن يكون في المستوى و يحفزه على إبراز قدرات كبيرة. اختياري لهذا الدور المهم و في عمل مهم يعتبر بالنسبة إلي بمثابة التحدي. و مثلما أسلفت لو لم أكن متأكدة من قدرتي على أداء الدور ما كنت أقدمت على هكذا مغامرة، فأنا بطبعي حكمي قاس جدا على ذاتي.
*هل تعتبرين نفسك محظوظة؟
- طبعا ، الحظ يأتي من الله رب العالمين و من رضا الوالدين. و هو مكتوب أيضا فأنا قبل لحظات فقط تحدثت مع صاحبة الرواية أحلام مستغانمي التي اقترحت اسمي لتجسيد دور البطولة . صدفة.. فهي عندما كتبت "ذاكرة الجسد" كنت أنا مجرد طفلة صغيرة . و شاءت الأقدار أن تتحول الرواية إلى عمل تلفزيوني و يتأجل تجسيدها مرة و أخرى إلى أن ظهرت أنا بستار أكاديمي و كأن الدور كان في انتظاري. و كأن حياة رفضت أن يجسد دورها شخص آخر غير أمل بوشوشة.
*في سياق الحديث عن شخصية بطلة الرواية "حياة" هل هناك نقاط مشتركة بينكما؟
- نعم هناك نقاط مشتركة عديدة فهي فتاة جزائرية درست بفرنسا مثلي. و هي ابنة مجاهد. و أنا أيضا كبرت في عائلة ثوار. فجدي مجاهد معروف بالشرق الجزائري "عمار يطراد " . و صوره ما زالت موجودة في متحف مدينة الونزة . و تم تهجير جدتي و خالاتي إلى تونس مثل عائلة حياة . فنحن لدينا ذاكرة مشتركة. لكن هناك نقاط اختلاف كثيرة بيننا أيضا.
*هلا عددتها لنا؟
- هناك اختلاف شاسع و عميق في النفسية. فهي بنت عادية و أنا أتفهمها مثلما أتفهم أية بنت جزائرية من عمري، لم تعرف والدها ، فهي احتفظت لوالدها بصورة مثالية رسمتها في خيالها و رمز مقدس لكن هذه الصورة أحاطتها أسئلة كثيرة و علامات استفهام عديدة لم تجد أجوبة عليها، لأن جدتها جعلت من ابنها تمثالا مقدسا ووالدتها أغرقت نفسها في اللوم عليه لأنه تزوجها و هي صغيرة ثم تركها و صعد إلى الجبل لتترمل بعده. فحياة لديها بعد نفسي واسع ليس من السهل التأكد إن كانت على حق أو باطل. فهي متقلبة المزاج و الأطوار. يمكن أن لها مبررات و أسباب دفعتها لاتخاذ قرارات مثل حب شخص و الزواج من شخص آخر و هي قرارات ما كنت لأتخذها في حياتي.
*هل تعاطفت معها؟
- أظنني كذلك. فأنا لا ألومها، بل أدافع عنها. لكنني لو كنت مكانها ما تصرفت بذات الطريقة التي اختارتها. و قد أكون أنا المخطئة...
*هل واجهت صعوبة في التحضير للدور خاصة و أن العمل يصوّر باللغة الفصحى؟
- منذ عرض علي العمل أنام و أستيقظ بهوس ذاكرة الجسد لأنها بمثابة التحدي بالنسبة إلي. فقد درست بإمعان شخصية حياة النفسية طيلة عشرة أشهر تقريبا قبل الانتقال إلى الجوانب الخارجية. و قد ساعدتني الفنانة أمل عمران التي كان لها الفضل الكبير و الكبير جدا في تشكيل شخصية أمل بوشوشة الممثلة و أشكرها جزيل الشكر بالمناسبة.
*شعورك و أنت تقفين جنبا إلى جنب مع النجم السوري و العربي جمال سليمان؟
-العمل مع ممثل كبير مثل جمال سليمان (دور خالد)الذي تجمعني به مشاهد كثيرة دفعني للعمل أكثر لاكتساب قدرات أكبر لمواجهته قبل مواجهة الجمهور.
* و ماذا عن اللغة العربية الفصحى ألم تجدي صعوبة بهذا الشأن و أنت من تعوّد لسانها على التحدث بالغة الفرنسية بحكم دراستك بفرنسا ثم باللهجة اللبنانية التي فرضت عليك في برامجك على قناتي "أل بي سي "و "روتانا"؟
- لا اللهجة اللبنانية كانت اكتسابا و اجتهدت في تعلمها بعد قبولي عرضي التنشيط، حيث كنت أخصص ساعتين يوميا لتعلمها بعد التسجيل، لأنني أحب أن أقوم بعملي على أحسن وجه. و نفس الشيء بالنسبة للغة الفرنسية بحكم دراستي تخصص التجميل هناك. و أنا مستعدة لتعلم كل لهجات العالم لأن ذلك يفتح لك أبوابا و أفاقا. لكن الأمر يختلف بالنسبة للغة العربية التي هي لغتي الأم و إن كنت لا أستعملها في حياتي اليومية إلا أنني لا أجد صعوبة في التحدث بها فأنا درست بالغة العربية. لكن هذا لا يمنع من التدرب أكثر على إتقانها.
*كيف تقيمين انطلاقتك الفنية بعد ستار أكاديمي جيدة، متوسطة، أم...؟
-لا يمكنني تقييم نفسي بل أفضل ترك المهمة للجمهور، لكنني راضية كل الرضا عن نفسي.
*معجبيك يريدون معرفة المزيد عن حياتك الخاصة و العائلية فماذا يمكنك القول في هذا صدد؟
- أنا من عائلة تتكون من خمسة أبناء.. ثلاث بنات و شابين، و أنا أكبرهم. درست بمدينة وهران آداب و علوم إنسانية ثم سافرت إلى فرنسا لمتابعة دراساتي. بعدها اخترت مجالا جديدا و التحقت بمدرسة للفنون و التجميل و تحصلت على شهادة في هذا التخصص.
*ألا تحنين لعالم التجميل ؟
- أحب الجمال و الأناقة. منذ الصغر بدأت لعب دور الحلاقة و خبيرة التجميل على صديقاتي و رفيقاتي بالمدرسة. و كلما زارتني واحدة بالبيت مشطت شعرها بمجفف الشعر، و الماكياج جعلت منهن حقل تجارب (تضحك)و كانت أختي نوال الضحية الأولى و الأخيرة دائما لأن وجهها جميل و شعرها يصلح لكل التسريحات.
*يقولون أنك تتمتعين بالسحر الإيطالي فما تعليقك؟
- بل جزائري و شاوي"مثلخ"من مسكانة و سوق أهراس.
* ماذا عن مشاريعك ؟
- سأبدأ تصوير فيديو كليب أغنية جديدة بعد شهر رمضان لكن بعد أن أترك كل الوقت للمسلسل لكي يأخذ حقه. و هناك الكثير من المشاريع المهمة من بينها عمل ضخم عن الجزائر لكن أفضل الحديث عن كل ذلك في الوقت المناسب. م/ب
وهذا الرابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عدل سابقا من قبل dada50 في الأحد 25 يوليو 2010 - 14:19 عدل 2 مرات