--------------------------------------------------------------------------------
بدأت اشم رائحة السم المدسوس
بتنا والجزائريين كالجسد الواحد منذ اليوم الاول في الاكاديمية عندما نطق ابن فلسطين مصرحا بقربه من ابنتنا واختنا امل بشوشة
بتلك الكلمات العذبة الصادقة والنظرات المتبادلة بدأنا نلاحظ الاعجاب الذي بدأ يكبر يوما بعد
حتى صرح زاهر امام الملايين عندما تحدث لضياء عن حبه واعجابه بامل بشوشة
وخوفه من رفضها له وطلب من ضياء ان تسأل امل عن شعورها تجاه زاهر ولكنها رفضت
في ذلك اليوم عندما عاد زاهر وامل من رحلتهم الى الثلج قال بأنه حصل على ما يريد خلال رحلته وكانت ملامح الفرح على وجهه
لا احد عرف ما قصده زاهر بكلماته الا اننا جميعا شككنا بانه صرح لامل بحبه بعيدا عن الكاميرات وحصل على رد منها
ولكن حصل تغيير مفاجيء بعد الرحلة فشعرنا ان ارتباطهم قل وبقائهم مع بعض قل ايضا
وعلى ما يبدو كان هذا باتفاق بينهما من بعد الرحلة لان كلاهما لا يريد ان تكون علاقتهما علنية امام الجماهير وهذا عين العقل
تجلى هذا الحب في اسمى صوره عندما طلبت امل من نادر وميرهان التصويت لزاهر في حال وقفو الى جانب بعضهما امام الطلاب للاختيار
وزاهر يقول لامل بانه لن يستطيع البقاء في الاكاديمية في حال خروجها
حزن زاهر الكبير وحضنه لامل على المسرح بطريقة لا يمكن ان نفسرها الا بعناق المحب لحبيبته
كلمات امل بعد خروجها والتي لم توجهها الا لزاهر لانه الاقرب والاقرب والاقرب رغم انف المفسدين
وصايها له بان يهتم بنفسه وان يجتهد
رسالة زاهر المبهمة التي كتبها ليلة البرايم ليوصلها نادر لامل تدل على الاهتمام الكبير بها
وكلام زاهر لوالدة امل عن اتصال والدته بها ومحادثتها كان يشعرنا بان هناك امر مهم ستتحدثان عنه من خلال الهاتف
كلمات نوال شقيقة امل عندما حضنتها على المسرح وطلبت منها التصويت لزاهر في حال عودتها تدل على ان هناك تفاهم كبير حتى بين اسرة امل وزاهر
والان نجد هؤلاء كالسوس ينخر عظم المحبين
ويحاولون تشويه هذا الحب واظهار زاهر على انه الخائن الغدار الذي نسي امل بمجرد خروجها
ويدعون بانه يحب ميرهان واي دليل يستدلون به
كل هذا الذي ذكرته وما لم اذكره اكثر بكثير لم يقنعهم بحب زاهر لامل بينما رقصة مع ميرهان او مجاملة صغيرة يعتبرونها دليلا على الحب
والاسخف من يردون عليهم بان زاهر نسي امل بسرعة وانه مستغل
كل هذا لانهم يودون قطع الرابط القوي الذي تشكل بين جمهور زاهر وجمهور امل
فبالرغم من خروج امل وخلاصهم من جمهورها القوي الا ان زاهر لازال موجود وخوفهم الان من اتحاد الجمهورين بات اكبر ويشكل خطر اكبر على من يشجعون
اتمنى من الادارة حذف كل المواضيع التي تتحدث بسلبية عن هذا الامر وعلاقة زاهر بميرهان التي نسجها خيالهم لغاية في انفسهم
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
بدأت اشم رائحة السم المدسوس
بتنا والجزائريين كالجسد الواحد منذ اليوم الاول في الاكاديمية عندما نطق ابن فلسطين مصرحا بقربه من ابنتنا واختنا امل بشوشة
بتلك الكلمات العذبة الصادقة والنظرات المتبادلة بدأنا نلاحظ الاعجاب الذي بدأ يكبر يوما بعد
حتى صرح زاهر امام الملايين عندما تحدث لضياء عن حبه واعجابه بامل بشوشة
وخوفه من رفضها له وطلب من ضياء ان تسأل امل عن شعورها تجاه زاهر ولكنها رفضت
في ذلك اليوم عندما عاد زاهر وامل من رحلتهم الى الثلج قال بأنه حصل على ما يريد خلال رحلته وكانت ملامح الفرح على وجهه
لا احد عرف ما قصده زاهر بكلماته الا اننا جميعا شككنا بانه صرح لامل بحبه بعيدا عن الكاميرات وحصل على رد منها
ولكن حصل تغيير مفاجيء بعد الرحلة فشعرنا ان ارتباطهم قل وبقائهم مع بعض قل ايضا
وعلى ما يبدو كان هذا باتفاق بينهما من بعد الرحلة لان كلاهما لا يريد ان تكون علاقتهما علنية امام الجماهير وهذا عين العقل
تجلى هذا الحب في اسمى صوره عندما طلبت امل من نادر وميرهان التصويت لزاهر في حال وقفو الى جانب بعضهما امام الطلاب للاختيار
وزاهر يقول لامل بانه لن يستطيع البقاء في الاكاديمية في حال خروجها
حزن زاهر الكبير وحضنه لامل على المسرح بطريقة لا يمكن ان نفسرها الا بعناق المحب لحبيبته
كلمات امل بعد خروجها والتي لم توجهها الا لزاهر لانه الاقرب والاقرب والاقرب رغم انف المفسدين
وصايها له بان يهتم بنفسه وان يجتهد
رسالة زاهر المبهمة التي كتبها ليلة البرايم ليوصلها نادر لامل تدل على الاهتمام الكبير بها
وكلام زاهر لوالدة امل عن اتصال والدته بها ومحادثتها كان يشعرنا بان هناك امر مهم ستتحدثان عنه من خلال الهاتف
كلمات نوال شقيقة امل عندما حضنتها على المسرح وطلبت منها التصويت لزاهر في حال عودتها تدل على ان هناك تفاهم كبير حتى بين اسرة امل وزاهر
والان نجد هؤلاء كالسوس ينخر عظم المحبين
ويحاولون تشويه هذا الحب واظهار زاهر على انه الخائن الغدار الذي نسي امل بمجرد خروجها
ويدعون بانه يحب ميرهان واي دليل يستدلون به
كل هذا الذي ذكرته وما لم اذكره اكثر بكثير لم يقنعهم بحب زاهر لامل بينما رقصة مع ميرهان او مجاملة صغيرة يعتبرونها دليلا على الحب
والاسخف من يردون عليهم بان زاهر نسي امل بسرعة وانه مستغل
كل هذا لانهم يودون قطع الرابط القوي الذي تشكل بين جمهور زاهر وجمهور امل
فبالرغم من خروج امل وخلاصهم من جمهورها القوي الا ان زاهر لازال موجود وخوفهم الان من اتحاد الجمهورين بات اكبر ويشكل خطر اكبر على من يشجعون
اتمنى من الادارة حذف كل المواضيع التي تتحدث بسلبية عن هذا الامر وعلاقة زاهر بميرهان التي نسجها خيالهم لغاية في انفسهم
منقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووول