[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
انتقل المفكر و الأكاديمي الدكتور
أحمد البغدادي أمس إلى جوار ربه، بعد صراع مع المرض في مستشفى الشيخ خليفة
بمدينة أبو ظبي، بالإمارات العربية المتحدة.
وبهذا فقدت الأوساط السياسية والفكرية
الوطنية في الكويت علما من أعلامها ومفكرا إسلاميا متنورا خاض معارك فكرية
فقد كان قلمه فيصلا حاسما للرد على الجبرية والاستبداد الفكري، و كانت
وفاته بعد معاناة طويلة مع المرض.
ولد المرحوم الدكتور أحمد البغدادي في
الفاتح جانفي 1951تحصل على شهادة ليسانس علوم سياسية واقتصاد من جامعة
الكويت عام 1974، و شهادة الماجستير تحت عنوان الفكر السياسي الغربي من
جامعة كلارك الأمريكية عام 1977، ثم رسالة الدكتوراه في فلسفة الفكر
الإسلامي من جامعة أدنبرة عام 1981.
مارس البغدادي مهنة التدريس في كلية
العلوم السياسية بجامعة الكويت، وكان له عمود أسبوعي كل ثلاثاء بصحيفة
“الاتحاد” في باب “وجهات نظر”. كذلك له عمود بعنوان” أوتاد” في صحيفة
“السياسة” الكويتية.
كما له بحوث و مقالات عديدة في الصحافة
الكويتية والعربية ومن مؤلفاته “تجديد الفكر الديني دعوة لاستخدام العقل “و
“محاولة في قراءة عقلية للفكر الديني سنة 1999 ” ، و”أحاديث الدين
والدنيا: الواقع المفارق للنص الديني سنة 2005. “
للإشارة كان الدكتور أحمد البغدادي من
أكبر المنادين بـ “علمنة” القوانين في الكويت، وقوبل بمعارضة متنامية من
تيارات فكرية مختلفة، نظراً لجرأته في الطرح وقناعاته التي لم يحد عنها.
انتقل المفكر و الأكاديمي الدكتور
أحمد البغدادي أمس إلى جوار ربه، بعد صراع مع المرض في مستشفى الشيخ خليفة
بمدينة أبو ظبي، بالإمارات العربية المتحدة.
وبهذا فقدت الأوساط السياسية والفكرية
الوطنية في الكويت علما من أعلامها ومفكرا إسلاميا متنورا خاض معارك فكرية
فقد كان قلمه فيصلا حاسما للرد على الجبرية والاستبداد الفكري، و كانت
وفاته بعد معاناة طويلة مع المرض.
ولد المرحوم الدكتور أحمد البغدادي في
الفاتح جانفي 1951تحصل على شهادة ليسانس علوم سياسية واقتصاد من جامعة
الكويت عام 1974، و شهادة الماجستير تحت عنوان الفكر السياسي الغربي من
جامعة كلارك الأمريكية عام 1977، ثم رسالة الدكتوراه في فلسفة الفكر
الإسلامي من جامعة أدنبرة عام 1981.
مارس البغدادي مهنة التدريس في كلية
العلوم السياسية بجامعة الكويت، وكان له عمود أسبوعي كل ثلاثاء بصحيفة
“الاتحاد” في باب “وجهات نظر”. كذلك له عمود بعنوان” أوتاد” في صحيفة
“السياسة” الكويتية.
كما له بحوث و مقالات عديدة في الصحافة
الكويتية والعربية ومن مؤلفاته “تجديد الفكر الديني دعوة لاستخدام العقل “و
“محاولة في قراءة عقلية للفكر الديني سنة 1999 ” ، و”أحاديث الدين
والدنيا: الواقع المفارق للنص الديني سنة 2005. “
للإشارة كان الدكتور أحمد البغدادي من
أكبر المنادين بـ “علمنة” القوانين في الكويت، وقوبل بمعارضة متنامية من
تيارات فكرية مختلفة، نظراً لجرأته في الطرح وقناعاته التي لم يحد عنها.