التوجولي أديبايور: رُزقت بطفلة ولن اُغامر بحياتي مرة أخرى مهما كانت المُغريات
لا تزال أحداث الثامن من يناير الماضي تسيطر على عقل النجم التوجولي "إيمانويل أديبايور" لما لا وهو كان المستهدف الأول لعملية الهجوم الارهابي الهجوم الارهابي الذي تعرضت له بعثة المنتخب التوجولي وهي في طريقها للمشاركة في بطولة الأمم الأفريقية 2010 التي نظمتها جارة توجو "أنجولا"فكان قرار رئيس دولة توجو الإنسحاب من البطولة خاصةً بعدما تلقى خبر إصابة اثنين من عناصر البعثة في مدينة مدينة كابيندا بالتالي إتخذ نجم الفريق الأول "أديبايور" قرار إعتزال اللعب الدولي.
أحداث متلاحقة ومليئة بالدراما أثرت كثيراً على مستوى أديبايور الموسم الماضي لكن الآن الأمر اختلف فقد فكر بشكلٍ جدي في أن يكون من جديد للمنتخب لكن شريطة توفير الحماية الأمنية له ولزملائه في قادم المواعيد حتى لا يتكرر هذا السيناريو المأساوي الذي عاشه في أنجولا من جديد
وفي هذا الصدد قال نجم آرسنال السابق لصحيفة مان سيتي: "دعنا نتفق، هناك مشاكل تنظيمية في أفريقيا وظهر هذا في الحادث المأساوي التي تعرضنا له في أنجولا".
واوضح: "الكثيرون يطالبوني بضرورة العدول عن قراري، وحقاً أنا بدأت اُفكر في الأمر جيداً، لكن بشرط وحيد وهو ضمان الحماية اللازمة لبعثتنا حتى لا يتكرر سيناريو كابيندا".
وواصل حديثه: "لقد رُزقت بطفلة ويجب أن اُوفر لها حياة تنعم بها، لذلك لن اخاطر بحياتي مرة أخرى مهما كان الثمن".
وانهى حديثه: "أنا اعشق تراب بلدي، ولو تم استدعائي للدفاع عنه سأضحي بحياتي من أجله لكن لن اضحي بحياتي مقابل شيء رخيص كهذا".
لا تزال أحداث الثامن من يناير الماضي تسيطر على عقل النجم التوجولي "إيمانويل أديبايور" لما لا وهو كان المستهدف الأول لعملية الهجوم الارهابي الهجوم الارهابي الذي تعرضت له بعثة المنتخب التوجولي وهي في طريقها للمشاركة في بطولة الأمم الأفريقية 2010 التي نظمتها جارة توجو "أنجولا"فكان قرار رئيس دولة توجو الإنسحاب من البطولة خاصةً بعدما تلقى خبر إصابة اثنين من عناصر البعثة في مدينة مدينة كابيندا بالتالي إتخذ نجم الفريق الأول "أديبايور" قرار إعتزال اللعب الدولي.
أحداث متلاحقة ومليئة بالدراما أثرت كثيراً على مستوى أديبايور الموسم الماضي لكن الآن الأمر اختلف فقد فكر بشكلٍ جدي في أن يكون من جديد للمنتخب لكن شريطة توفير الحماية الأمنية له ولزملائه في قادم المواعيد حتى لا يتكرر هذا السيناريو المأساوي الذي عاشه في أنجولا من جديد
وفي هذا الصدد قال نجم آرسنال السابق لصحيفة مان سيتي: "دعنا نتفق، هناك مشاكل تنظيمية في أفريقيا وظهر هذا في الحادث المأساوي التي تعرضنا له في أنجولا".
واوضح: "الكثيرون يطالبوني بضرورة العدول عن قراري، وحقاً أنا بدأت اُفكر في الأمر جيداً، لكن بشرط وحيد وهو ضمان الحماية اللازمة لبعثتنا حتى لا يتكرر سيناريو كابيندا".
وواصل حديثه: "لقد رُزقت بطفلة ويجب أن اُوفر لها حياة تنعم بها، لذلك لن اخاطر بحياتي مرة أخرى مهما كان الثمن".
وانهى حديثه: "أنا اعشق تراب بلدي، ولو تم استدعائي للدفاع عنه سأضحي بحياتي من أجله لكن لن اضحي بحياتي مقابل شيء رخيص كهذا".