بدايات تكون أمل لقلوبكم بعيدهـ عن معنى
آفتراق
وانــ كان للبدايات والنهايات قصص فأنها تحلو
بالذكريات ربما تكون قاسية وربما سعيدهـ .. )
/
حروف باقية .. وعبارات أتية
/
والظروف ترتفع بزدياديه والحروف تتبخر مع كل ربع ثانية
/
بـختصار
/
مرحباً بك في عالم الحروف التي جمعتنا
والظروف التي فرقتنا
حولها رموز غامضة بسببها
أبتعد من أقترب منها ورفع شعار البداية الحاضرة
والنهاية يا حروفي أنكسر مقياس إلا أتيه هي لوحة
كيبورد كانت قصة القضية الباقية وهي حروف تتكلم
بلغة الصمت الكاتمة فقلمي يحكي لكم قصتها بين هموم
وسعادة مازالت معاصره نرسم بعض الرواية ببعض
المعاني الواقفة .. !
/
نضع حروف الحقيقه على أوتار هذا الزمان .. نكون
محملين على أكتاف الحروف قد تجمعنا في دروبها
/
وقد تفرقنا على ضفاف ظروفها .. نحن من يدعي
معنى حروف نحن .. بمسك حرف النون وطوية
بخيوط حزم قول الحاء تصيب بها موجات حرف
النون .. فتنكسر من أمامك مرات الحقيقة وهي نحن
.. صحيح نحن
نعجب لي حالنا بينما نحن من يصنع التعجب بالحال
/
قد أصف حالنا بين قوسين .. )
(( نحن في وقتاً .. خرجت حروفنا على ضفاف رغباتنا ))..
/
بينما يصف حالنا من هم حولنا بـ ..)
(( يمسك حرف.. فضرب قوس .. فكتب بحرارة همس ))..
/
\
أي نحن تشكل حالنا من ورق .. نضع حبرنا حوله
تشاهد في النهاية عبارة .. تستحق الضحك قبل
الابتسامة
/
حروف الانترنت تجمعنا ببعضنا خلف أسم مستعار
/
لكن .../
/
\
النهاية تفرقنا الظروف
سلكاً طويل الشكل
أتصل بسلكاً حتى طال به المطاف
نوراً ظهر من خلف سلك فشتعل به المكان
يد تكتب / عقل يركز
في النهاية صدقات من بعيد تجمعنا
وعنق النهاية يجبرنا على سلك الطريق البداية
وهو الافتراق قبل سماع جرس النهاية
كالعادة
ترتسم معادلات الحياة بتصعيب هامش الفهم
لدى الكثير .. حتى يغلب التوهمات بنور الواقع
و في الجانب الأخر .. تتكسر موجات الحروف بعد
فهم الحياة .. التي تكون متوقفة قبل سماع
صوت الوداع ...!!
وكل حرف يتصل بحرف .. وحرف يتبع حرف حتى
تتشكل من أمامك معنى الاتصال .. فتكون بين
أصناف الحياة .. تملك عدة فلسفات تكون بصوره
جامدة تتساقط جموده بين حرفين ..
/
\
(( أنا / هو ))..
/
\
وأن كان الأقرب هو أنت
ساعياً في النهاية أن تكون الحلقة تعتلي الحروف
وتتجلى في المكوث في صفك .... )
/
من هنا.. )
/
\
تبداء فصول الرحيل بطوي الرواية ..
و تتوقف من بعيد أعين الحكاية
لي تشاهد صفحات الحياة تنتظر بعض
القلوب التي كانت شعلت نطق حروفنا
فتترجم مآبين داخلها من غموض الرحيل : (
/
حروف جمعتنا .. وظروف فرقتنا
/
كالعادة
عندما تتحاور الحروف بلغة الأشخاص أو
بعض من معانيها فأنها لا تجد لها مكان في الحياة
غير موجات تصطدم بها .. فعندها تتذكر أنك داخل
فلسفة الحروف
وكالعادة
عندما تبتعد خطوات القدر عنك فعلم أنك في
مستنقع الافتراقات .. وحياة مقدسة ببعض المعاني
والعبارات .. فتكون بين فلسفة الحروفـ .. وبين فلسفة
الافتراق
قالوا حروف جمعتنا ثم قالوا ظروف فرقتنا ..
بل أنا
وأنت . لا نحمل سوا توقعاتنا في الصمود ..
فجميعنا
قد تمسكنا في نقطة البداية .. فالبداية مجرد بعثرة
حروف نائمة .. ونهاية تنتظر نقاط حروف تتساقط
على صحوتك النائمة .. فتكون في دائرة دون توقف
وصوتك لا يسمعه غيرك عندها تعلم أنك داخل فلسفة
ظروف فرقتنا
حرف ثم حرف .. فأصبع يتمايل بين لوحة الحروف
أتيه وذاهبة من هنا وهناك عش عشت الحروف في
عقولنا .. حتى بانت أمور الرواية لنا .. لنا ولهم عندها
يشتاق تفكيرك الى نغمة الحياة بكل حذافيرها .. من هنا
تجد مصطلحات تحاول عرقلت تفكيرك في فهم الحياة
بصورة صغيرة .. فعندها تعلم أنك داخل فلسفة عرقلت
ظروفنا
أصبحنا في عالم الحروف غرباء حتى في معارفنا
الوقتية .. فأصبحنا نحيا كل يوم شخص نجتمع
معه .. و نودع وداعنا مع كل شخص نفترق معه ..
فكأنك في عالم تعيش بغرابه فتنمو بنمو غرباء ..
فربما هي ظروف جمعتنا لكي نفترق قبل الاجتماع
وكما أيضاً
أن الحروف تلك لم تكن مجرد حروف
عابرة تسقط من فوق فتختفي بل كانت عبارات .. لو
أنسكب عليها الحبر .. لا أصبحت معاني ترتسم
بحروف المحبة عند نطق البداية..
آفتراق
وانــ كان للبدايات والنهايات قصص فأنها تحلو
بالذكريات ربما تكون قاسية وربما سعيدهـ .. )
/
حروف باقية .. وعبارات أتية
/
والظروف ترتفع بزدياديه والحروف تتبخر مع كل ربع ثانية
/
بـختصار
/
مرحباً بك في عالم الحروف التي جمعتنا
والظروف التي فرقتنا
حولها رموز غامضة بسببها
أبتعد من أقترب منها ورفع شعار البداية الحاضرة
والنهاية يا حروفي أنكسر مقياس إلا أتيه هي لوحة
كيبورد كانت قصة القضية الباقية وهي حروف تتكلم
بلغة الصمت الكاتمة فقلمي يحكي لكم قصتها بين هموم
وسعادة مازالت معاصره نرسم بعض الرواية ببعض
المعاني الواقفة .. !
/
نضع حروف الحقيقه على أوتار هذا الزمان .. نكون
محملين على أكتاف الحروف قد تجمعنا في دروبها
/
وقد تفرقنا على ضفاف ظروفها .. نحن من يدعي
معنى حروف نحن .. بمسك حرف النون وطوية
بخيوط حزم قول الحاء تصيب بها موجات حرف
النون .. فتنكسر من أمامك مرات الحقيقة وهي نحن
.. صحيح نحن
نعجب لي حالنا بينما نحن من يصنع التعجب بالحال
/
قد أصف حالنا بين قوسين .. )
(( نحن في وقتاً .. خرجت حروفنا على ضفاف رغباتنا ))..
/
بينما يصف حالنا من هم حولنا بـ ..)
(( يمسك حرف.. فضرب قوس .. فكتب بحرارة همس ))..
/
\
أي نحن تشكل حالنا من ورق .. نضع حبرنا حوله
تشاهد في النهاية عبارة .. تستحق الضحك قبل
الابتسامة
/
حروف الانترنت تجمعنا ببعضنا خلف أسم مستعار
/
لكن .../
/
\
النهاية تفرقنا الظروف
سلكاً طويل الشكل
أتصل بسلكاً حتى طال به المطاف
نوراً ظهر من خلف سلك فشتعل به المكان
يد تكتب / عقل يركز
في النهاية صدقات من بعيد تجمعنا
وعنق النهاية يجبرنا على سلك الطريق البداية
وهو الافتراق قبل سماع جرس النهاية
كالعادة
ترتسم معادلات الحياة بتصعيب هامش الفهم
لدى الكثير .. حتى يغلب التوهمات بنور الواقع
و في الجانب الأخر .. تتكسر موجات الحروف بعد
فهم الحياة .. التي تكون متوقفة قبل سماع
صوت الوداع ...!!
وكل حرف يتصل بحرف .. وحرف يتبع حرف حتى
تتشكل من أمامك معنى الاتصال .. فتكون بين
أصناف الحياة .. تملك عدة فلسفات تكون بصوره
جامدة تتساقط جموده بين حرفين ..
/
\
(( أنا / هو ))..
/
\
وأن كان الأقرب هو أنت
ساعياً في النهاية أن تكون الحلقة تعتلي الحروف
وتتجلى في المكوث في صفك .... )
/
من هنا.. )
/
\
تبداء فصول الرحيل بطوي الرواية ..
و تتوقف من بعيد أعين الحكاية
لي تشاهد صفحات الحياة تنتظر بعض
القلوب التي كانت شعلت نطق حروفنا
فتترجم مآبين داخلها من غموض الرحيل : (
/
حروف جمعتنا .. وظروف فرقتنا
/
كالعادة
عندما تتحاور الحروف بلغة الأشخاص أو
بعض من معانيها فأنها لا تجد لها مكان في الحياة
غير موجات تصطدم بها .. فعندها تتذكر أنك داخل
فلسفة الحروف
وكالعادة
عندما تبتعد خطوات القدر عنك فعلم أنك في
مستنقع الافتراقات .. وحياة مقدسة ببعض المعاني
والعبارات .. فتكون بين فلسفة الحروفـ .. وبين فلسفة
الافتراق
قالوا حروف جمعتنا ثم قالوا ظروف فرقتنا ..
بل أنا
وأنت . لا نحمل سوا توقعاتنا في الصمود ..
فجميعنا
قد تمسكنا في نقطة البداية .. فالبداية مجرد بعثرة
حروف نائمة .. ونهاية تنتظر نقاط حروف تتساقط
على صحوتك النائمة .. فتكون في دائرة دون توقف
وصوتك لا يسمعه غيرك عندها تعلم أنك داخل فلسفة
ظروف فرقتنا
حرف ثم حرف .. فأصبع يتمايل بين لوحة الحروف
أتيه وذاهبة من هنا وهناك عش عشت الحروف في
عقولنا .. حتى بانت أمور الرواية لنا .. لنا ولهم عندها
يشتاق تفكيرك الى نغمة الحياة بكل حذافيرها .. من هنا
تجد مصطلحات تحاول عرقلت تفكيرك في فهم الحياة
بصورة صغيرة .. فعندها تعلم أنك داخل فلسفة عرقلت
ظروفنا
أصبحنا في عالم الحروف غرباء حتى في معارفنا
الوقتية .. فأصبحنا نحيا كل يوم شخص نجتمع
معه .. و نودع وداعنا مع كل شخص نفترق معه ..
فكأنك في عالم تعيش بغرابه فتنمو بنمو غرباء ..
فربما هي ظروف جمعتنا لكي نفترق قبل الاجتماع
وكما أيضاً
أن الحروف تلك لم تكن مجرد حروف
عابرة تسقط من فوق فتختفي بل كانت عبارات .. لو
أنسكب عليها الحبر .. لا أصبحت معاني ترتسم
بحروف المحبة عند نطق البداية..