[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان
كي مون، اليوم الخميس، ثاني تقرير له حول متابعة توصيات تقرير لجنة تقصي
الحقائق للقاضي ريتشارد غولدستون حول الإعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة في
الفترة (27 ديسمبر2008 – 18 جانفي 2009).
ويحتوي التقرير على ما قدمه الجانبان
الإسرائيلي والفلسطيني من معلومات حول التحقيق في انتهاكات القانون الدولي
الإنساني وحقوق الإنسان خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وذكر راديو الأمم المتحدة الليلة الماضية
نقلا عن المتحدث باسم الأمين العام مارتين نسيركي إن التقرير يحتوي كذلك
على ملخص للمشاورات التي أجرتها الحكومة السويسرية بشأن عقد مؤتمر للأطراف
المتعاقدة.
وأضاف إن الأمين العام يرى أن حقوق
الإنسان والقوانين الدولية الإنسانية يجب أن تحترم “إحتراما كاملا” كما
أعرب عن أمله في أن يكون قرار تشكيل لجنة للتحقيق قد شجع التحقيقات التي
يقوم بها الطرفين الفلسطيني و الإسرائيلي و على أن تكون مستقلة وذات
مصداقية ووفقا للمعايير الدولية.
وسيرفع الأمين العام الوثائق التي تلقاها
من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان
لتقدمها بدورها إلى لجنة الخبراء.
وكان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد
أسفر عن إستشهاد نحو 1500 فلسطينيا وإصابة حوالي 5 آلاف بالإضافة إلى إلحاق
دمار بآلاف المنازل والمباني والبنية التحتية في غزة.
أصدر الأمين العام للأمم المتحدة بان
كي مون، اليوم الخميس، ثاني تقرير له حول متابعة توصيات تقرير لجنة تقصي
الحقائق للقاضي ريتشارد غولدستون حول الإعتداء الإسرائيلي على قطاع غزة في
الفترة (27 ديسمبر2008 – 18 جانفي 2009).
ويحتوي التقرير على ما قدمه الجانبان
الإسرائيلي والفلسطيني من معلومات حول التحقيق في انتهاكات القانون الدولي
الإنساني وحقوق الإنسان خلال العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وذكر راديو الأمم المتحدة الليلة الماضية
نقلا عن المتحدث باسم الأمين العام مارتين نسيركي إن التقرير يحتوي كذلك
على ملخص للمشاورات التي أجرتها الحكومة السويسرية بشأن عقد مؤتمر للأطراف
المتعاقدة.
وأضاف إن الأمين العام يرى أن حقوق
الإنسان والقوانين الدولية الإنسانية يجب أن تحترم “إحتراما كاملا” كما
أعرب عن أمله في أن يكون قرار تشكيل لجنة للتحقيق قد شجع التحقيقات التي
يقوم بها الطرفين الفلسطيني و الإسرائيلي و على أن تكون مستقلة وذات
مصداقية ووفقا للمعايير الدولية.
وسيرفع الأمين العام الوثائق التي تلقاها
من الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان
لتقدمها بدورها إلى لجنة الخبراء.
وكان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قد
أسفر عن إستشهاد نحو 1500 فلسطينيا وإصابة حوالي 5 آلاف بالإضافة إلى إلحاق
دمار بآلاف المنازل والمباني والبنية التحتية في غزة.