قد لا يكون هناك مشاهد عادي لكرة القدم لا يعرف النجم الفرنسي فرانك ريبيري صانع ألعاب فريق بايرن ميونخ ، ولا أحد ينكر أن هذا النجم شق طريقه بمجهوده ونفض عن نفسه غبار الفشل في تركيا ليتألق مع مارسيليا وبايرن ميونخ ويصبح أحد أفضل النجوم في العالم...لكن هناك أمر أخر يميز ريبيري بجانب مستواه وروعة لعبه ألا وهي الندبة التي في وجهه.
القصص حول هذه الندبة اختلفت وتضاربت ، وكذلك أسباب عدم رغبة اللاعب بإزالتها رغم امتلاكه الملايين الكثيرة التي تساعده على ذلك ومن أجل وضع القصة في سياقها وتوضيح المعلومة للجميع كان لا بد من هذا الاجتهاد البسيط الذي نضعه بين أيديكم.
القصص خلف هذه الندبة:
1- القصة الأرجح :
في عام (1985) عندما كان عمره عامين فقط تعرض لحادث اصطدام مع حافلة كبيرة وهو في سيارة مع والديه لتكون هذه الندبة المكونة من جرحين طويلين في وجهه ترافقه منذ نعومة أظفاره وهي حادثة يقولون إن ريبيري كان محظوظاً فيها بسبب عدم موته حيث أشارت التقارير إلى أن قوة الحادث تسببت برميه خارج السيارة.
2- تشوه خلقي عند ولادته:
بعض الصحف الإيطالية نشرت قبيل مواجهة نهائي كأس العالم 2006 بأن السبب هو تشوه خلقي في وجه اللاعب منذ ولادته ، وأن قصة الحادث ما هي إلا أسلوب من ممثلي ووكلاء أعمال اللاعب لجلب التعاطف معه بسبب وجهه الذي يثير الرعب حسب وصف تلك التقارير.
3- شجار أثناء عمله مع والده:
ريبيري عمل في بداية حياته مع والده في البناء ، وتقول بعض التقارير إنه كان عنيفاً بطبعه مما أدى إلى تورطه في شجار مع أقرانه عندما كان يبلغ من العمر (13) عاماً ليتلقى ضرباً موجعاً ترك هذه العلامة في وجهه.
نؤكد هنا أن القصة الأرجح هي الأولى....لكننا نضع بين أيديكم كافة القصص المتداولة في الإعلام.
لماذا لم يحاول إزالة هذه الندبة بعمليات تجميل؟:
1- لأنه كما نُقل عنه قوله إنه سعيد جداً بوجهه وغير مستعد للتخلي عن لحظة من لحظات حياته لأي سبب كان.
2- البعض يقولون إن السبب كون هذه العلامة باتت علامة فارقة للاعب في عالم الأعمال وهي بمثابة العلامة التجارية الخاصة به.
3- لأنه يشعر بأن هذه العلامة تدب الرعب في الخصوم وهي تفيده كثيراً على أرض الملعب.
كل الأسباب السابقة تفسيرات تداولتها الصحف...ويبقى السبب الرئيسي حبيس قلب وعقل نجم بايرن ميونخ.
القصص حول هذه الندبة اختلفت وتضاربت ، وكذلك أسباب عدم رغبة اللاعب بإزالتها رغم امتلاكه الملايين الكثيرة التي تساعده على ذلك ومن أجل وضع القصة في سياقها وتوضيح المعلومة للجميع كان لا بد من هذا الاجتهاد البسيط الذي نضعه بين أيديكم.
القصص خلف هذه الندبة:
1- القصة الأرجح :
في عام (1985) عندما كان عمره عامين فقط تعرض لحادث اصطدام مع حافلة كبيرة وهو في سيارة مع والديه لتكون هذه الندبة المكونة من جرحين طويلين في وجهه ترافقه منذ نعومة أظفاره وهي حادثة يقولون إن ريبيري كان محظوظاً فيها بسبب عدم موته حيث أشارت التقارير إلى أن قوة الحادث تسببت برميه خارج السيارة.
2- تشوه خلقي عند ولادته:
بعض الصحف الإيطالية نشرت قبيل مواجهة نهائي كأس العالم 2006 بأن السبب هو تشوه خلقي في وجه اللاعب منذ ولادته ، وأن قصة الحادث ما هي إلا أسلوب من ممثلي ووكلاء أعمال اللاعب لجلب التعاطف معه بسبب وجهه الذي يثير الرعب حسب وصف تلك التقارير.
3- شجار أثناء عمله مع والده:
ريبيري عمل في بداية حياته مع والده في البناء ، وتقول بعض التقارير إنه كان عنيفاً بطبعه مما أدى إلى تورطه في شجار مع أقرانه عندما كان يبلغ من العمر (13) عاماً ليتلقى ضرباً موجعاً ترك هذه العلامة في وجهه.
نؤكد هنا أن القصة الأرجح هي الأولى....لكننا نضع بين أيديكم كافة القصص المتداولة في الإعلام.
لماذا لم يحاول إزالة هذه الندبة بعمليات تجميل؟:
1- لأنه كما نُقل عنه قوله إنه سعيد جداً بوجهه وغير مستعد للتخلي عن لحظة من لحظات حياته لأي سبب كان.
2- البعض يقولون إن السبب كون هذه العلامة باتت علامة فارقة للاعب في عالم الأعمال وهي بمثابة العلامة التجارية الخاصة به.
3- لأنه يشعر بأن هذه العلامة تدب الرعب في الخصوم وهي تفيده كثيراً على أرض الملعب.
كل الأسباب السابقة تفسيرات تداولتها الصحف...ويبقى السبب الرئيسي حبيس قلب وعقل نجم بايرن ميونخ.