أكد نجم الكرة الجزائرية رابح ماجر، أنه لم يتلق أي اتصال رسمي من قبل مسؤولي الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، ولكن في المقابل أكد أنه لن يرفض ذلك خاصة وأنه أصبح مطلب الجماهير الجزائرية: قائلا ''في الحقيقة إلى حد الآن لم يتصل بي أي مسؤول في الجزائر ولو يُعرَض عليّ تدريب المنتخب الوطني رغم أني علمت أن كل الجماهير الجزائرية تطلب استقدامي، و هذا أمر يشرفني كثيرا ولكن لا يوجد أي شيء رسمي إلى حد الآن.''، وفي تعليق لصاحب الكعب الذهبي على استقالة الشيخ سعدان قال: ''لقد فاجأنا المدرب سعدان باستقالته فقد كانت مباشرة بعد تعثر تنزانيا إنه فعلا أمر مؤسف، لا يمكننا إنكار ما قدمه إلى المنتخب الجزائري لقد أوصله إلى المونديال وأعاده إلى المشاركة في كأس إفريقيا، ورغم أن الأمور كانت واضحة نوعا ما بالأخص بعد الهزيمة وديا أمام المنتخب الغابوني أين انقلبت عليه الجماهير الجزائرية وطالبت برحيله، المهم الآن التفكير في المواعيد المقبلة التي تنتظر الخضر وتحسين مستواه خاصة بعد أن أصبح موندياليا، ومن العيب أن يظهر بالمستوى الذي قدمه أمام الغابون أو حتى تنزانيا.''، ويبدو أن مسجل هدف نادي بورتو في نهائي أبطال أوروبا بكعبه الشهير، لا يمانع في الإلتحاق للمرة الرابعة في مشواره بالطاقم الفني لكتيبة المحاربين التي تنتظرها معارك صعبة للغاية، أولها ستكون الشهر المقبل أمام إفريقيا الوسطى، المنتخب الذي خلق المفاجأة وفرض التعادل على المنتخب المغربي في عقر داره، كما يحظى ماجر بدعم جماهيري منقطع النظير من قبل الجمهور الجزائري الذي يرى فيه المدرب المناسب للخضر في المرحلة المقبلة. أكد نجم الكرة الجزائرية رابح ماجر، أنه لم يتلق أي اتصال رسمي من قبل مسؤولي الإتحادية الجزائرية لكرة القدم، ولكن في المقابل أكد أنه لن يرفض ذلك خاصة وأنه أصبح مطلب الجماهير الجزائرية: قائلا ''في الحقيقة إلى حد الآن لم يتصل بي أي مسؤول في الجزائر ولو يُعرَض عليّ تدريب المنتخب الوطني رغم أني علمت أن كل الجماهير الجزائرية تطلب استقدامي، و هذا أمر يشرفني كثيرا ولكن لا يوجد أي شيء رسمي إلى حد الآن.''، وفي تعليق لصاحب الكعب الذهبي على استقالة الشيخ سعدان قال: ''لقد فاجأنا المدرب سعدان باستقالته فقد كانت مباشرة بعد تعثر تنزانيا إنه فعلا أمر مؤسف، لا يمكننا إنكار ما قدمه إلى المنتخب الجزائري لقد أوصله إلى المونديال وأعاده إلى المشاركة في كأس إفريقيا، ورغم أن الأمور كانت واضحة نوعا ما بالأخص بعد الهزيمة وديا أمام المنتخب الغابوني أين انقلبت عليه الجماهير الجزائرية وطالبت برحيله، المهم الآن التفكير في المواعيد المقبلة التي تنتظر الخضر وتحسين مستواه خاصة بعد أن أصبح موندياليا، ومن العيب أن يظهر بالمستوى الذي قدمه أمام الغابون أو حتى تنزانيا.''، ويبدو أن مسجل هدف نادي بورتو في نهائي أبطال أوروبا بكعبه الشهير، لا يمانع في الإلتحاق للمرة الرابعة في مشواره بالطاقم الفني لكتيبة المحاربين التي تنتظرها معارك صعبة للغاية، أولها ستكون الشهر المقبل أمام إفريقيا الوسطى، المنتخب الذي خلق المفاجأة وفرض التعادل على المنتخب المغربي في عقر داره، كما يحظى ماجر بدعم جماهيري منقطع النظير من قبل الجمهور الجزائري الذي يرى فيه المدرب المناسب للخضر في المرحلة المقبلة.[center]