من مواليد عام 1914 بمدينة تلمسان من عائلة فنية
ويعتبر من أعلام طابع الحوزي ومن الذين لهم الفضل في تطوير هذا الطابع من الشكل الموسيقي الشعبي إلى المزج بينه وبن الحداثة الكلاسيكية السائدة في ذلك الوقت. وأجاد العزف على آلات عديدة كالمندولين والعود والكمان.
اكتشفه الشيخ عمر بقشي الذي لقنه أسس الموسيقى الأندلسية، وكان له تواصل فني موسيقي مع الشيخ عبد السلام ساري شقيق الشيخ العربي بن ساري وأيضا الشخ يحي بندالي والشيخ مصطفى بودلفة بريكي، والأستاذ إلياهو بيينسا وأخرون. ثم إنظم إلى فرقة الشيخة تيتمة.
سجل عام 1930 استخبار موال بعنوان هيهات ناري تنتفى، ونوبة عراق بعنوان كيف أعمالي وحيلتي.
كانت له أعمال خاصة، ويقول البعض أنه له تسجيلات بصوته للأغاني التي كانت سائدة في ذلك الوقت وبالضبط لأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب.
لم يستطع الذهاب إلى مؤتمر القاهرة وذلك بسبب اختيار الشيخ العربي بن ساري إلى هذه المهمة وقد حزن كثيرا لهذا الأمر.
سجل عام 1938 عشرين اسطوانة لصالح شركة ألجيريا فون منها: ياالكاوي، وفي نفس السنة كانت له جولة موسيقية حول القطر الجزائري. تلتها جولة أخرى إلى فرنسا عام 1939. اشتملت هذه العروض في تقديم النوبات التلمسانية.
كانت له أعمال فنية موسيقية مع فرقة إذاعة الجزائر التي انضم إليها بعد ذلك عام 1952 بقيادة محمد فخرجي. وأصبح المدير الفني للمحطة.
توفي في 21 فيفري 1978 ودفن بمقبرة سيدي يحي بالجزائر العاصمة.
ويعتبر من أعلام طابع الحوزي ومن الذين لهم الفضل في تطوير هذا الطابع من الشكل الموسيقي الشعبي إلى المزج بينه وبن الحداثة الكلاسيكية السائدة في ذلك الوقت. وأجاد العزف على آلات عديدة كالمندولين والعود والكمان.
اكتشفه الشيخ عمر بقشي الذي لقنه أسس الموسيقى الأندلسية، وكان له تواصل فني موسيقي مع الشيخ عبد السلام ساري شقيق الشيخ العربي بن ساري وأيضا الشخ يحي بندالي والشيخ مصطفى بودلفة بريكي، والأستاذ إلياهو بيينسا وأخرون. ثم إنظم إلى فرقة الشيخة تيتمة.
سجل عام 1930 استخبار موال بعنوان هيهات ناري تنتفى، ونوبة عراق بعنوان كيف أعمالي وحيلتي.
كانت له أعمال خاصة، ويقول البعض أنه له تسجيلات بصوته للأغاني التي كانت سائدة في ذلك الوقت وبالضبط لأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب.
لم يستطع الذهاب إلى مؤتمر القاهرة وذلك بسبب اختيار الشيخ العربي بن ساري إلى هذه المهمة وقد حزن كثيرا لهذا الأمر.
سجل عام 1938 عشرين اسطوانة لصالح شركة ألجيريا فون منها: ياالكاوي، وفي نفس السنة كانت له جولة موسيقية حول القطر الجزائري. تلتها جولة أخرى إلى فرنسا عام 1939. اشتملت هذه العروض في تقديم النوبات التلمسانية.
كانت له أعمال فنية موسيقية مع فرقة إذاعة الجزائر التي انضم إليها بعد ذلك عام 1952 بقيادة محمد فخرجي. وأصبح المدير الفني للمحطة.
توفي في 21 فيفري 1978 ودفن بمقبرة سيدي يحي بالجزائر العاصمة.