كشف أنطوان بوليو مكلف بمهمة بالهيئة الفرنسية لدعم الاستثمار في الخارج (إيبي)، أن 250 مؤسسة فرنسية استفادت من مساعدة الهيئة لولوج السوق الجزائرية. وهو رقم مرشح للارتفاع ليصل إلى 400 شركة قبل نهاية السنة الجارية. مشيرا إلى إمكانية تجسيد مشروع في إطار البيئة لتسيير النفايات في ولاية وهران.
لم يخف المكلف بالمهمة أنطوان بوليو، خلال ندوة صحفية بوهران أمس، اهتمام السلطات الفرنسية بالسوق الجزائرية عامة وولاية وهران على الخصوص، بحكم المشاريع القاعدية الضخمة التي استفادت منها الولاية في إطار البرنامج الخماسي 2014/2010 بغلاف 350 مليار دولار.
وكشف في هذا الصدد عن عزم '' إيبي ـ فرانس'' إيفاد ثلاثة خبراء في التصدير للمشاركة في صالون '' وهران- بيلد'' الذي سيقام لا حقا بوهران. وتتلخص مهمة الخبراء في البحث عن فرص لاقتناص صفقات بيع عتاد الأشغال العمومية والآلات الفلاحية وتجهيزات قطاع الري. ويتضح من خلال كلمة ممثل ''إيبي- فرانس'' رغبة الحكومة الفرنسية في استرجاع مكانتها كأول مصدر إلى الجزائر، بعد إزاحتها من مكانتها من طرف إيطاليا وألمانيا.
من جهته رفض القنصل الفرنسي بوهران جون لوي سوريانو الذي حضر اللقاء الرد على استفسارات الصحفيين حول ظروف منح التأشيرة أو تقديم حصيلة حول تأشيرات الدخول إلى الأراضي الفرنسية، بحجة أنه حضر إلى الغرفة للتعرف على المسؤولين الجدد لغرفة التجارة والصناعة لوهران، وعلى رأسهم السيد رشيد فالة الذي حضر اللقاء.
لم يخف المكلف بالمهمة أنطوان بوليو، خلال ندوة صحفية بوهران أمس، اهتمام السلطات الفرنسية بالسوق الجزائرية عامة وولاية وهران على الخصوص، بحكم المشاريع القاعدية الضخمة التي استفادت منها الولاية في إطار البرنامج الخماسي 2014/2010 بغلاف 350 مليار دولار.
وكشف في هذا الصدد عن عزم '' إيبي ـ فرانس'' إيفاد ثلاثة خبراء في التصدير للمشاركة في صالون '' وهران- بيلد'' الذي سيقام لا حقا بوهران. وتتلخص مهمة الخبراء في البحث عن فرص لاقتناص صفقات بيع عتاد الأشغال العمومية والآلات الفلاحية وتجهيزات قطاع الري. ويتضح من خلال كلمة ممثل ''إيبي- فرانس'' رغبة الحكومة الفرنسية في استرجاع مكانتها كأول مصدر إلى الجزائر، بعد إزاحتها من مكانتها من طرف إيطاليا وألمانيا.
من جهته رفض القنصل الفرنسي بوهران جون لوي سوريانو الذي حضر اللقاء الرد على استفسارات الصحفيين حول ظروف منح التأشيرة أو تقديم حصيلة حول تأشيرات الدخول إلى الأراضي الفرنسية، بحجة أنه حضر إلى الغرفة للتعرف على المسؤولين الجدد لغرفة التجارة والصناعة لوهران، وعلى رأسهم السيد رشيد فالة الذي حضر اللقاء.