قدم مانشستر يونايتد واحدة من أسوأ مبارياته على الإطلاق هذا الموسم، فرغم عودته فائزاً من ملعب المستايا بهدف خافيير هيرنانديز في الدقيقة 85 أمام فالنسيا ببطولة دوري أبطال اوروبا إلا أنه ظهر بصورة باهته لا تعكس حقيقية الفريق المتصدر للمجموعة الثالثة ببطولة دوري أبطال اوروبا.
ولم يشن مانشستر يونايتد أية هجمات على مرمى ساندرلاند خلال الحصة الأولى من المباراة بسبب تواجد أكثر من لاعب إحتياطي غير مُنسجم مع المجموعة في ظل غياب "واين روني" المصاب في الكاحل والخبير "ريان جيجز"، ولعب فيرجسون بالثنائي الهجومي الاحتياطي "مايكل أوين وفريدريكو ماكيدا" وفي منطقة الوسط تواجد لاعب بورتو السابق "أندرسون" وعلى طرفي الملعب "جون آوشيه ورافائيل دا سيلفا" اللذين فشلا في دعم الوسط ليفشل كلاً من ناني وسكولز في إيصال الكرة لثنائي الهجوم وتغيب الخطورة عن مرمى "ميجنولت".
وتأخر إنطلاق المباراة لمدة 20 دقيقة كاملة عن موعده الرسمي (14:00 بتوقيت جرينيتش- 16:00 بتوقيت القاهرة) ليبدأ الساعة 14:20 بسبب إنفجار مفاجيء في أنبوبة مياه داخل غرفة خلع ملابس مانشستر أبتلت على إثرها ملابس معظم لاعبي الفريق وحصلوا على 20 دقيقة حتى غيروا الاطقم المبتله.
حصل ساندرلاند على فرصته الأولى في الدقيقة 16 من إنفراد صريح للاعب وسطه الفرنسي "مالبرانك" بعد مروره بمهارة عالية من العمق الدفاعي لمانشستر من المدافع الصربي "نيمانيا فيديتش" إثر تسديدة سحرية جاءته من دارين بينت، ولكن الحارس الهولندي "إيدوين فاندر سار" خرج في الوقت المناسب منقضاً على الكرة ليُبعد الخطورة.
واستمرت السيطرة الشاملة لساندرلاند على الكرة بعد هذه الفرصة الرهيبة دون أي خطورة تذكر على مرمى ميجنولت، وكاد دارين بينت يُسجل الهدف الأول في الدقيقة 36 من تصويبة مقوسة من على بُعد 25 ياردة ذهبت سهلة في يد فاندر سار.
بعدها بدقيقة لاحت أخطر فرصة في اللقاء من تسديدة صاروخية للهولندي "زيندين" ناب القائم الأيمن في التصدي لها عن فاندر سار.
وجاءت الفرصة الوحيدة لمانشستر في الشوط الأول من ركلة حرة مباشرة نفذها "لويس ناني" بيمناه ذهبت بجوار القائم الأيسر بياردة واحدة فقط في الدقيقة 39.
مع بداية الشوط الثاني حاول فيرجسون أن يُغير من طريقة اللعب بسحب مايكل أوين عديم الفائدة والدفع بالمهاجم البلغاري "بيرباتوف" صاحب ثلاثية في ليفربول قبل أسبوعين، وأحدث بيربا الفارق في خط الهجوم خاصةً بعد نزول المكسيكي خافيير هيرنانديز بدلاً من ماكيدا في الدقيقة 65.
تواصل الأداء المُحبط لمانشستر يونايتد ولكن لاحت له فرصتين لتحقيق هدف النصر، الأولى في الدقيقة 76 من تصويبة لناني من مسافة 30 ياردة تصدى لها الحارس البلجيكي "ميجنولت" ليزيح الخطر عن مرماه، والفرصة الثانية في الدقيقة 80 وكانت هي الأخطر على الإطلاق للشياطين عندما مرر هيرنانديز الكرة في العمق ليتسلمها البلغاري ويسددها أرضية زاحفة على يمين الحارس لكنها مرت بغرابة لخارج الملعب.
ورد عليه المهاجم الغاني "أسمواه جيان" في الدقيقة 83 من تسديده للكرة بحركة أكروباتية بعد عرضية جميلة من الجناح الأيمن المصري "أحمد المحمدي" لكن فاندير سار التقط الكرة بخبرته العالية حيث توقع مكان الكرة ليمسكها بسهولة.
وانتهى اللقاء بهذه النتيجة التي رفعت رصيد مانشستر يونايتد لـ13 نقطة في المركز الثاني لمنح لكلاً من "مانشستر سيتي وآرسنال" فرصة الإنقضاض على المركز الثاني في حال تحقيقهما للفوز غداً في مبارياتهما أمام نيو كاسل وتشيلسي - على الترتيب- في ختام الجولة.، أما ساندرلاند فقد رفع رصيده لـ10 نقاط في المركز الـسابع، ليواصل ستيف بروس نتائجه الجيدة أمام الكبار حيث سبق وتعادل مع آرسنال على ملعب الأوف لايت 1/1 قبل أن يتعادل 2/2 مع ليفربول على ملعب أنفيلد روود فضلاً عن فوزه على مانشستر سيتي بهدف للاشيء.
ولم يشن مانشستر يونايتد أية هجمات على مرمى ساندرلاند خلال الحصة الأولى من المباراة بسبب تواجد أكثر من لاعب إحتياطي غير مُنسجم مع المجموعة في ظل غياب "واين روني" المصاب في الكاحل والخبير "ريان جيجز"، ولعب فيرجسون بالثنائي الهجومي الاحتياطي "مايكل أوين وفريدريكو ماكيدا" وفي منطقة الوسط تواجد لاعب بورتو السابق "أندرسون" وعلى طرفي الملعب "جون آوشيه ورافائيل دا سيلفا" اللذين فشلا في دعم الوسط ليفشل كلاً من ناني وسكولز في إيصال الكرة لثنائي الهجوم وتغيب الخطورة عن مرمى "ميجنولت".
وتأخر إنطلاق المباراة لمدة 20 دقيقة كاملة عن موعده الرسمي (14:00 بتوقيت جرينيتش- 16:00 بتوقيت القاهرة) ليبدأ الساعة 14:20 بسبب إنفجار مفاجيء في أنبوبة مياه داخل غرفة خلع ملابس مانشستر أبتلت على إثرها ملابس معظم لاعبي الفريق وحصلوا على 20 دقيقة حتى غيروا الاطقم المبتله.
حصل ساندرلاند على فرصته الأولى في الدقيقة 16 من إنفراد صريح للاعب وسطه الفرنسي "مالبرانك" بعد مروره بمهارة عالية من العمق الدفاعي لمانشستر من المدافع الصربي "نيمانيا فيديتش" إثر تسديدة سحرية جاءته من دارين بينت، ولكن الحارس الهولندي "إيدوين فاندر سار" خرج في الوقت المناسب منقضاً على الكرة ليُبعد الخطورة.
واستمرت السيطرة الشاملة لساندرلاند على الكرة بعد هذه الفرصة الرهيبة دون أي خطورة تذكر على مرمى ميجنولت، وكاد دارين بينت يُسجل الهدف الأول في الدقيقة 36 من تصويبة مقوسة من على بُعد 25 ياردة ذهبت سهلة في يد فاندر سار.
بعدها بدقيقة لاحت أخطر فرصة في اللقاء من تسديدة صاروخية للهولندي "زيندين" ناب القائم الأيمن في التصدي لها عن فاندر سار.
وجاءت الفرصة الوحيدة لمانشستر في الشوط الأول من ركلة حرة مباشرة نفذها "لويس ناني" بيمناه ذهبت بجوار القائم الأيسر بياردة واحدة فقط في الدقيقة 39.
مع بداية الشوط الثاني حاول فيرجسون أن يُغير من طريقة اللعب بسحب مايكل أوين عديم الفائدة والدفع بالمهاجم البلغاري "بيرباتوف" صاحب ثلاثية في ليفربول قبل أسبوعين، وأحدث بيربا الفارق في خط الهجوم خاصةً بعد نزول المكسيكي خافيير هيرنانديز بدلاً من ماكيدا في الدقيقة 65.
تواصل الأداء المُحبط لمانشستر يونايتد ولكن لاحت له فرصتين لتحقيق هدف النصر، الأولى في الدقيقة 76 من تصويبة لناني من مسافة 30 ياردة تصدى لها الحارس البلجيكي "ميجنولت" ليزيح الخطر عن مرماه، والفرصة الثانية في الدقيقة 80 وكانت هي الأخطر على الإطلاق للشياطين عندما مرر هيرنانديز الكرة في العمق ليتسلمها البلغاري ويسددها أرضية زاحفة على يمين الحارس لكنها مرت بغرابة لخارج الملعب.
ورد عليه المهاجم الغاني "أسمواه جيان" في الدقيقة 83 من تسديده للكرة بحركة أكروباتية بعد عرضية جميلة من الجناح الأيمن المصري "أحمد المحمدي" لكن فاندير سار التقط الكرة بخبرته العالية حيث توقع مكان الكرة ليمسكها بسهولة.
وانتهى اللقاء بهذه النتيجة التي رفعت رصيد مانشستر يونايتد لـ13 نقطة في المركز الثاني لمنح لكلاً من "مانشستر سيتي وآرسنال" فرصة الإنقضاض على المركز الثاني في حال تحقيقهما للفوز غداً في مبارياتهما أمام نيو كاسل وتشيلسي - على الترتيب- في ختام الجولة.، أما ساندرلاند فقد رفع رصيده لـ10 نقاط في المركز الـسابع، ليواصل ستيف بروس نتائجه الجيدة أمام الكبار حيث سبق وتعادل مع آرسنال على ملعب الأوف لايت 1/1 قبل أن يتعادل 2/2 مع ليفربول على ملعب أنفيلد روود فضلاً عن فوزه على مانشستر سيتي بهدف للاشيء.
