[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من المنتظر أن يحل كريستوفر روس المبعوث الشخصي للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للصحراء الغربية يوم الأربعاء المقبل بمخيمات اللاجئين الصحراويين في إطار جولته الجديدة في المنطقة من أجل محاولة بعث المفاوضات بين جبهة البوليزاريو و المغرب حسبما أفادت به اليوم الأحد وكالة الأنباء الصحراوية نقلا عن مصدر رسمي.
و كان روس قد حل اليوم الأحد بالجزائر حيث أجرى محادثات مع الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية و الإفريقية عبد القادر مساهل.
و سيجري المبعوث الأممي خلال جولته في المنطقة مشاورات مع طرفي النزاع و الدولتين المجاورتين -الجزائر و موريتانيا- (باعتبارهما دولتان مراقبتان) من أجل التحضير لاجتماع غير رسمي جديد مقرر في نوفمبر المقبل بين جبهة البوليزاريو و المغرب.
و تعد جولة روس الرابعة من نوعها إلى المنطقة تطبيقا للوائح مجلس أمن الأمم المتحدة الذي يدعو إلى مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع من أجل التوصل إلى حل عادل يضمن للشعب الصحراوي حقه في تقرير المصير.
و جدد الطرف الصحراوي الذي أعرب عن “تفاؤله” إزاء زيارة السيد روس علي لسان الوزير الأول الصحراوي عبد القادر طالب عمر رغبته في “بذل قصارى جهوده” من أجل مساعدة المبعوث الأممي في تأدية مهامه.
و أضاف أن الصحراويين ينتظرون من الأمم المتحدة أن تمارس ضغوطات جديدة على المغرب من أجل حمله على “الرجوع عن موقفه المتعنت (الحكم الذاتي) و الامتثال للقانون و الشرعية الدولية”.
و كان المغرب و جبهة البوليزاريو قد باشرا في جوان 2007 مفاوضات مباشرة تحت إشراف الأمم المتحدة دون التوصل إلى تقدم حقيقي.
من المنتظر أن يحل كريستوفر روس المبعوث الشخصي للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة للصحراء الغربية يوم الأربعاء المقبل بمخيمات اللاجئين الصحراويين في إطار جولته الجديدة في المنطقة من أجل محاولة بعث المفاوضات بين جبهة البوليزاريو و المغرب حسبما أفادت به اليوم الأحد وكالة الأنباء الصحراوية نقلا عن مصدر رسمي.
و كان روس قد حل اليوم الأحد بالجزائر حيث أجرى محادثات مع الوزير المنتدب المكلف بالشؤون المغاربية و الإفريقية عبد القادر مساهل.
و سيجري المبعوث الأممي خلال جولته في المنطقة مشاورات مع طرفي النزاع و الدولتين المجاورتين -الجزائر و موريتانيا- (باعتبارهما دولتان مراقبتان) من أجل التحضير لاجتماع غير رسمي جديد مقرر في نوفمبر المقبل بين جبهة البوليزاريو و المغرب.
و تعد جولة روس الرابعة من نوعها إلى المنطقة تطبيقا للوائح مجلس أمن الأمم المتحدة الذي يدعو إلى مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع من أجل التوصل إلى حل عادل يضمن للشعب الصحراوي حقه في تقرير المصير.
و جدد الطرف الصحراوي الذي أعرب عن “تفاؤله” إزاء زيارة السيد روس علي لسان الوزير الأول الصحراوي عبد القادر طالب عمر رغبته في “بذل قصارى جهوده” من أجل مساعدة المبعوث الأممي في تأدية مهامه.
و أضاف أن الصحراويين ينتظرون من الأمم المتحدة أن تمارس ضغوطات جديدة على المغرب من أجل حمله على “الرجوع عن موقفه المتعنت (الحكم الذاتي) و الامتثال للقانون و الشرعية الدولية”.
و كان المغرب و جبهة البوليزاريو قد باشرا في جوان 2007 مفاوضات مباشرة تحت إشراف الأمم المتحدة دون التوصل إلى تقدم حقيقي.