يا أمة محمد .. نبيكم يهان
,،,’’’,,,’’’,,,
طعنونا في أحب إنسان على قلوبنا ...
هو مستقبلنا,, وهو حياتنا ,,وهو دنيانا ,, وهو أخرتنا
ما رأيناك يا حبيب القلوب ولكن يعلم الله تشتاق الأنفس لرأياك .
فو الله أنت أحب إلينا من أنفسنا والناس أجمعين
ولكن أين صدقنا وأين محبتنا له !؟؟
فداك يا حبيبنا .. وحبيب القلوب
فو الله لا خير فينا إذا لم ندافع عن احب البشر
طعنونا في رسولنا ... نعم طعنونا في رسولنا
لم يتوقفوا عن ذالك بل طعنونا في عائشة حبيبت أحب خلق الله
قاتلهم الله .......
فلا تسألوني...؛؛؛..كيف ندافع عن رسولنا وعن حبيب قلوبنا...؛؛؛..
الجواب في,,,عقولكم وفي قلوبكم ,,,
أمَـدائِـحٌ لِـي فِيكَ أمْ تَسْبِيحُ
لـوْلاكَ ما غَفَرَ الذنوبَ iiمَدِيحُ
حُدِّثْتُ أنَّ مَدَائِحي فِي المصطفى
كـفَّـارَةٌ لِيَ وَالحَدِيثُ iiصَحِيحُ
أرْبِـحْ بِـمَنْ أهْدَى إليه ثَنَاءَهُ
إنَّ الـكـريـمَ لَرَابِحٌ iiمَرْبُوحُ
يـا نَفْسُ دُونَكِ مَدْح أحْمَدَ iiإنَّهُ
مِـسْـكٌ تَمَسَّكَ ريحُهُ iiوالرُّوحُ
وَنَصِيبُكِ الأوْفَى مِنَ الذِّكْرِ iiالذي
مـنـه العَبيرُ لِسَامِعِيهِ iiيَفوحُ
إنَّ الـنـبـيَّ محمداً مِنْ iiرَبِّه
كَـرَمـاً بـكلِّ فضيلةٍ مَمْنُوحُ
الـلَّـهُ فَـضَّـلَهُ وَرَجَّحَ iiقَدْرَهُ
فَـلْـيَـهْنِهِ التَّفْضيلُ iiوَالتَّرْجِيحُ
إنْ جاءَ بعْدَ المُرسلينَ iiفَفَضْلُهُ
مِـنْ بعدِه جاءَ المَسيحُ iiوَنُوحُ
جـاؤُوا بِـوَحْيهِمُ وَجاءَ بِوَحْيِهِ
فـكـأنَّـه بـين الكواكبِ يُوحُ
,،,’’’,,,’’’,,,
طعنونا في أحب إنسان على قلوبنا ...
هو مستقبلنا,, وهو حياتنا ,,وهو دنيانا ,, وهو أخرتنا
ما رأيناك يا حبيب القلوب ولكن يعلم الله تشتاق الأنفس لرأياك .
فو الله أنت أحب إلينا من أنفسنا والناس أجمعين
ولكن أين صدقنا وأين محبتنا له !؟؟
فداك يا حبيبنا .. وحبيب القلوب
فو الله لا خير فينا إذا لم ندافع عن احب البشر
طعنونا في رسولنا ... نعم طعنونا في رسولنا
لم يتوقفوا عن ذالك بل طعنونا في عائشة حبيبت أحب خلق الله
قاتلهم الله .......
فلا تسألوني...؛؛؛..كيف ندافع عن رسولنا وعن حبيب قلوبنا...؛؛؛..
الجواب في,,,عقولكم وفي قلوبكم ,,,
أمَـدائِـحٌ لِـي فِيكَ أمْ تَسْبِيحُ
لـوْلاكَ ما غَفَرَ الذنوبَ iiمَدِيحُ
حُدِّثْتُ أنَّ مَدَائِحي فِي المصطفى
كـفَّـارَةٌ لِيَ وَالحَدِيثُ iiصَحِيحُ
أرْبِـحْ بِـمَنْ أهْدَى إليه ثَنَاءَهُ
إنَّ الـكـريـمَ لَرَابِحٌ iiمَرْبُوحُ
يـا نَفْسُ دُونَكِ مَدْح أحْمَدَ iiإنَّهُ
مِـسْـكٌ تَمَسَّكَ ريحُهُ iiوالرُّوحُ
وَنَصِيبُكِ الأوْفَى مِنَ الذِّكْرِ iiالذي
مـنـه العَبيرُ لِسَامِعِيهِ iiيَفوحُ
إنَّ الـنـبـيَّ محمداً مِنْ iiرَبِّه
كَـرَمـاً بـكلِّ فضيلةٍ مَمْنُوحُ
الـلَّـهُ فَـضَّـلَهُ وَرَجَّحَ iiقَدْرَهُ
فَـلْـيَـهْنِهِ التَّفْضيلُ iiوَالتَّرْجِيحُ
إنْ جاءَ بعْدَ المُرسلينَ iiفَفَضْلُهُ
مِـنْ بعدِه جاءَ المَسيحُ iiوَنُوحُ
جـاؤُوا بِـوَحْيهِمُ وَجاءَ بِوَحْيِهِ
فـكـأنَّـه بـين الكواكبِ يُوحُ