الولاية 33 اليزي
الأسابيع الثقافية الولائية
ولاية إليزي
تقع ولاية إليزي بأقصى الجنوب الشرقي للبلاد ، وتغطي مساحة 284.618 كلم 2 بما يعادل 1/9 من التراب الوطني ، تحدها ثلاث دول مجاورة للجزائر وهي تونس ليبيا والنيجر بحدود تصل حوالي 1100 كلم ، بينما تحدها من داخل الوطن ولايتا تامنراست من الغرب وورقلة شمالا.
البلدية الأقرب لإليزي عاصمة الولاية هي عين أميناس بـ239 كلم ، بينما أبعد بلدية هي برج عمر إدريس الواقعة على بعد 720 كلم.
تتوفر ولاية إليزي على ثروة طبيعية وحضارية تتمثل في الحظيرة الوطنية للطاسيلي التي تتواجد
بالمنطقة بمساحة تقدر بـ80.000 كلم 2 ، والحظيرة تتواجد في منطقة مناخية صحراوية على ارتفاع يتراوح بين 1400 م و2000 م يوفر الظروف المناخية المفضلة.
الحظيرة الوطنية للطاسيلي تخضع لوصاية وزارة الثقافة ، وتقع في معظمها بولاية إليزي فيما عدا الحيز الذي يخضع لإدارة ولاية تامنراست ، بينما المقر هو مدينة جانت.
تخضع الحظيرة لقوانين تنظيمية خاصة لضمان مرور الأشخاص والمحافظة في نفس الوقت على التراث الثقافي والطبيعي الذي تزخر به المنطقة ، حيث تسهر الحظيرة لحماية وتثمين التراث الطبيعي والثقافي الكبير الذي يميز المنطقة ، من المناظر الطبيعية المختلفة ، الحجرية ، ومختلف موجودات التراث الثقافي والطبيعي الزاخر بالمنطقة وهو مادفع إلى تصنيف الحظيرة ضمن التراث العالمي سنة 1982 من طرف منظمة اليونيسكو.
الأسابيع الثقافية الولائية
ولاية إليزي
تقع ولاية إليزي بأقصى الجنوب الشرقي للبلاد ، وتغطي مساحة 284.618 كلم 2 بما يعادل 1/9 من التراب الوطني ، تحدها ثلاث دول مجاورة للجزائر وهي تونس ليبيا والنيجر بحدود تصل حوالي 1100 كلم ، بينما تحدها من داخل الوطن ولايتا تامنراست من الغرب وورقلة شمالا.
البلدية الأقرب لإليزي عاصمة الولاية هي عين أميناس بـ239 كلم ، بينما أبعد بلدية هي برج عمر إدريس الواقعة على بعد 720 كلم.
تتوفر ولاية إليزي على ثروة طبيعية وحضارية تتمثل في الحظيرة الوطنية للطاسيلي التي تتواجد
بالمنطقة بمساحة تقدر بـ80.000 كلم 2 ، والحظيرة تتواجد في منطقة مناخية صحراوية على ارتفاع يتراوح بين 1400 م و2000 م يوفر الظروف المناخية المفضلة.
الحظيرة الوطنية للطاسيلي تخضع لوصاية وزارة الثقافة ، وتقع في معظمها بولاية إليزي فيما عدا الحيز الذي يخضع لإدارة ولاية تامنراست ، بينما المقر هو مدينة جانت.
تخضع الحظيرة لقوانين تنظيمية خاصة لضمان مرور الأشخاص والمحافظة في نفس الوقت على التراث الثقافي والطبيعي الذي تزخر به المنطقة ، حيث تسهر الحظيرة لحماية وتثمين التراث الطبيعي والثقافي الكبير الذي يميز المنطقة ، من المناظر الطبيعية المختلفة ، الحجرية ، ومختلف موجودات التراث الثقافي والطبيعي الزاخر بالمنطقة وهو مادفع إلى تصنيف الحظيرة ضمن التراث العالمي سنة 1982 من طرف منظمة اليونيسكو.