الحكمة من تناول التمر بعدد فردي
حذر الأطباء من الإكثار من تناول التمر لمرضى السكر, لأنه يرفع نسبة السكر
لديهم, كما حذر الأطباء مرضى الكلى من تناول التمور بكثرة, لأنه يرفع نسبة
البوتاسيوم لديهم, وحثت السنة النبوية على تناول التمور بأعداد فردية
(واحدة أو ثلاث أو خمس...) على سبيل المثال.
فقد اكتشف باحث أمريكي مؤخرا فائدة تناول الرطب أو التمر بأعداد فردية، إذ
تبيّن له أن في حالة تناول التمور بأعداد فردية تتحوّل السكريات إلى
كاربوهدرات تكسب الجسم طاقة, أما إذا تم تناولها بأعداد زوجية، فإن
السكريات تتحوّل إلى سكاكر وبوتاسيوم، ما يتسبّب في التأثير على وظائف
الكلى.
الحكمة من الطواف بعكس اتجاه عقارب الساعة
نحن كمسلمين نطوف بعكس اتجاه عقارب الساعة مع أننا في كل عباداتنا وفي كل
أمورنا نبدأ باليمين.
ووجد العلم الحديث أنه في حالة الطواف عكس اتجاه عقارب الساعة، فإن القلب
يكون قريبا من الكعبة، والدم يبدأ دورته عكس اتجاه عقارب الساعة.
كما أن الشمس تدور في مجرتها عكس عقارب الساعة، والمجرات تدور عكس عقارب
الساعة، والقمر أيضا يدور حول الأرض عكس عقارب الساعة، ونحن أيضا ندور حول
الكعبة بعكس عقارب الساعة، أي أننا نتوحد مع الكون كله في تسبيح الله
تبارك وتعالى.
حذر الأطباء من الإكثار من تناول التمر لمرضى السكر, لأنه يرفع نسبة السكر
لديهم, كما حذر الأطباء مرضى الكلى من تناول التمور بكثرة, لأنه يرفع نسبة
البوتاسيوم لديهم, وحثت السنة النبوية على تناول التمور بأعداد فردية
(واحدة أو ثلاث أو خمس...) على سبيل المثال.
فقد اكتشف باحث أمريكي مؤخرا فائدة تناول الرطب أو التمر بأعداد فردية، إذ
تبيّن له أن في حالة تناول التمور بأعداد فردية تتحوّل السكريات إلى
كاربوهدرات تكسب الجسم طاقة, أما إذا تم تناولها بأعداد زوجية، فإن
السكريات تتحوّل إلى سكاكر وبوتاسيوم، ما يتسبّب في التأثير على وظائف
الكلى.
الحكمة من الطواف بعكس اتجاه عقارب الساعة
نحن كمسلمين نطوف بعكس اتجاه عقارب الساعة مع أننا في كل عباداتنا وفي كل
أمورنا نبدأ باليمين.
ووجد العلم الحديث أنه في حالة الطواف عكس اتجاه عقارب الساعة، فإن القلب
يكون قريبا من الكعبة، والدم يبدأ دورته عكس اتجاه عقارب الساعة.
كما أن الشمس تدور في مجرتها عكس عقارب الساعة، والمجرات تدور عكس عقارب
الساعة، والقمر أيضا يدور حول الأرض عكس عقارب الساعة، ونحن أيضا ندور حول
الكعبة بعكس عقارب الساعة، أي أننا نتوحد مع الكون كله في تسبيح الله
تبارك وتعالى.