[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أكَدتْ دِراسَة حَديثِة تَأثيِر المُستَخلصْ المَائِي لأوُراقْ المَانّجو
كَأحدْ الأطَعِمة الوَظّيفيِة, حَيثْ تَوصّل فَريِق بَحثِي إلى
إستِخدَام أورَاق المَانّجو كَمُكَمِل غِذّائِي ونَباتْ عُشبِي يُستَعمِل
فِي مُعالجِة مَرضّ البُولْ السُكَرِي..
ومِن
جَانبهُ، أوضّحَ الدِكتُور رِضا مُحمِد مُرسِي بِمعَهد بُحوث تُكنِولوجِيا
الأغَذّية، أنَ البَحثْ تَعامّل مَع مَرض السِكر وآثَاره الثَانويّة عَلي
بَاقِي أعَضّاء الجِسم, وتَمكُن مِن اسِتخلاصْ أفضّل تَركيِز لأورّاق
المَانّجو, فِي ظُروفْ تَامّة التَعقيّم وتَجُربتهُ عَلى حِيوانَات
التُجارب مِمَا أدّى إلى نَتائِج أهّمهَا خَفضّ نِسبْ الجِلوكُوز ودَهونْ
الدِم والكُولِستَرولْ وإنِزيمَات الكِبدّ إلى المُستَوي الَطبيِعي فِي
المَجمُوعَة المُقارنِة غِير المُصابَة مِمَا قَللَ الآثَار الجِانبيِة
للمَرضّ وأدّي إلى تَحسيِن هَرمونَات الجِسّم المُرتَبطة بِذلك..
كَما
أَكّدَ أيِضاً إِمْكانِية تَناوُل مَرضّي البُول السُكَري هَذّا
المُستَخلِص بُكلْ أمَانْ، مُشيِراً إلى أهَميِة اسِتخَدام وفَوائِد مِثلْ
هَذهِ المُستَخلصَات كَموادْ مَانِعةَ للتَأكُسّد مَضّاداتْ أكَسدّة
سَواء لِمَرضّي البُول السُكريِ الذّيِن يُعانّونْ مِن خَللْ مُزّمِن
ومَشاكِل فِي التَمثِيل الغِذّائِي السُكَريِ والبُروتِينّاتْ والدَهُون
وخَطّر مُتزايِد مِن تَأثيِر ذَلك عَلي أجّهزِة الجَسّم الحَيّويِة
كَالكَبِد والكَليِة والشَراييِن والأوعِيّة الدَمَويِة وكَذلِك أهّميِتها
للأصِحَاء لِعَدمْ ثُبوتْ أيّ تَأثِيراتْ سِلبيّة لهَا عَلي الجَسِم
وتَوفِيرهَا الحَمايِة لِخَلايّا الجِسّم مِن شُرور الشُقوقْ الحُرة،
طِبقاً لمَا ورِدَ بِجَريدةْ "الأهَرام"..
وَأنهُ تَم نَشرْ نَتائِج هَذّا البَحثْ فِي المَجِلة الأسُترالِية للعُلومْ التَطبيِقيِة والأسَاسيِة شَهر يُونِيو2010..
أكَدتْ دِراسَة حَديثِة تَأثيِر المُستَخلصْ المَائِي لأوُراقْ المَانّجو
كَأحدْ الأطَعِمة الوَظّيفيِة, حَيثْ تَوصّل فَريِق بَحثِي إلى
إستِخدَام أورَاق المَانّجو كَمُكَمِل غِذّائِي ونَباتْ عُشبِي يُستَعمِل
فِي مُعالجِة مَرضّ البُولْ السُكَرِي..
ومِن
جَانبهُ، أوضّحَ الدِكتُور رِضا مُحمِد مُرسِي بِمعَهد بُحوث تُكنِولوجِيا
الأغَذّية، أنَ البَحثْ تَعامّل مَع مَرض السِكر وآثَاره الثَانويّة عَلي
بَاقِي أعَضّاء الجِسم, وتَمكُن مِن اسِتخلاصْ أفضّل تَركيِز لأورّاق
المَانّجو, فِي ظُروفْ تَامّة التَعقيّم وتَجُربتهُ عَلى حِيوانَات
التُجارب مِمَا أدّى إلى نَتائِج أهّمهَا خَفضّ نِسبْ الجِلوكُوز ودَهونْ
الدِم والكُولِستَرولْ وإنِزيمَات الكِبدّ إلى المُستَوي الَطبيِعي فِي
المَجمُوعَة المُقارنِة غِير المُصابَة مِمَا قَللَ الآثَار الجِانبيِة
للمَرضّ وأدّي إلى تَحسيِن هَرمونَات الجِسّم المُرتَبطة بِذلك..
كَما
أَكّدَ أيِضاً إِمْكانِية تَناوُل مَرضّي البُول السُكَري هَذّا
المُستَخلِص بُكلْ أمَانْ، مُشيِراً إلى أهَميِة اسِتخَدام وفَوائِد مِثلْ
هَذهِ المُستَخلصَات كَموادْ مَانِعةَ للتَأكُسّد مَضّاداتْ أكَسدّة
سَواء لِمَرضّي البُول السُكريِ الذّيِن يُعانّونْ مِن خَللْ مُزّمِن
ومَشاكِل فِي التَمثِيل الغِذّائِي السُكَريِ والبُروتِينّاتْ والدَهُون
وخَطّر مُتزايِد مِن تَأثيِر ذَلك عَلي أجّهزِة الجَسّم الحَيّويِة
كَالكَبِد والكَليِة والشَراييِن والأوعِيّة الدَمَويِة وكَذلِك أهّميِتها
للأصِحَاء لِعَدمْ ثُبوتْ أيّ تَأثِيراتْ سِلبيّة لهَا عَلي الجَسِم
وتَوفِيرهَا الحَمايِة لِخَلايّا الجِسّم مِن شُرور الشُقوقْ الحُرة،
طِبقاً لمَا ورِدَ بِجَريدةْ "الأهَرام"..
وَأنهُ تَم نَشرْ نَتائِج هَذّا البَحثْ فِي المَجِلة الأسُترالِية للعُلومْ التَطبيِقيِة والأسَاسيِة شَهر يُونِيو2010..