[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تدعو
النصائح التقليدية التي يسديها الأطباء للراغبين بالاحتفاظ بجسم رشيق وصحي
إلى تناول كمية أقل من الطعام وممارسة الرياضة لفترة أطول، بالإضافة إلى
نصيحة أخرى جديدة تضاهيها أهمية، إذ تشدد على ضرورة تناول الطعام في
الاوقات الملائمة أو المنتظمة وتجنب الوجبة الخفيفة في الوقت المتأخر من
الليل.
وذكر موقع "ساينس دايلي" أن دراسة جامعية وجدت أن تناول الطعام في أوقات
غير منتظمة مثل الأكل في وقت متأخر من الليل عندما يحتاج الجسم للنوم تجعل
الوزن يزداد وتساهم بذلك في استفحال مشكلة البدانة في العالم.
وتعد هذه الدارسة الأولى التي تربط بين تناول الطعام في أوقات غير منتظمة
والزيادة في الوزن، والتي تشير إلى أن تنظيم طاقة الجسم قد يلعب دوراً
هاماً في زيادة الوزن من عدمه.
وأعرب الاستاذ في علم النفس والأعصاب فرد توريك من كلية فاينبيرغ للفنون
والعلوم ومدير مركز النوم في أميركا عن اعتقاده بأن "هناك بعض العوامل التي
تؤدي إلى زيادة الوزن ومنها تناول المأكولات في غير أوقاتها المحددة، وهذا
يتطلب تغيير أسلوب تناول الطعام من أجل تجنب البدانة".
ودعا فاينبيرغ إلى وضع استراتيجيات من أجل مكافحة البدانة، مشيراً إلى
استشراء هذه المشكلة التي وصلت إلى مستوى الوباء ليس في أميركا وحدها ولكن
في الكثير من بلدان العالم.
وتشير إحصاءات إلى وجود أكثر من 300 مليون بدين في العالم ثلثهم من البالغين في أميركا وحدها.
تدعو
النصائح التقليدية التي يسديها الأطباء للراغبين بالاحتفاظ بجسم رشيق وصحي
إلى تناول كمية أقل من الطعام وممارسة الرياضة لفترة أطول، بالإضافة إلى
نصيحة أخرى جديدة تضاهيها أهمية، إذ تشدد على ضرورة تناول الطعام في
الاوقات الملائمة أو المنتظمة وتجنب الوجبة الخفيفة في الوقت المتأخر من
الليل.
وذكر موقع "ساينس دايلي" أن دراسة جامعية وجدت أن تناول الطعام في أوقات
غير منتظمة مثل الأكل في وقت متأخر من الليل عندما يحتاج الجسم للنوم تجعل
الوزن يزداد وتساهم بذلك في استفحال مشكلة البدانة في العالم.
وتعد هذه الدارسة الأولى التي تربط بين تناول الطعام في أوقات غير منتظمة
والزيادة في الوزن، والتي تشير إلى أن تنظيم طاقة الجسم قد يلعب دوراً
هاماً في زيادة الوزن من عدمه.
وأعرب الاستاذ في علم النفس والأعصاب فرد توريك من كلية فاينبيرغ للفنون
والعلوم ومدير مركز النوم في أميركا عن اعتقاده بأن "هناك بعض العوامل التي
تؤدي إلى زيادة الوزن ومنها تناول المأكولات في غير أوقاتها المحددة، وهذا
يتطلب تغيير أسلوب تناول الطعام من أجل تجنب البدانة".
ودعا فاينبيرغ إلى وضع استراتيجيات من أجل مكافحة البدانة، مشيراً إلى
استشراء هذه المشكلة التي وصلت إلى مستوى الوباء ليس في أميركا وحدها ولكن
في الكثير من بلدان العالم.
وتشير إحصاءات إلى وجود أكثر من 300 مليون بدين في العالم ثلثهم من البالغين في أميركا وحدها.