بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبه للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين وأشهد
أن لا اله الا الله الرحمن الرحيم قد أصطفى من عبادة رسلا مبشرين ومنذرين
وفاضل بين خلقه فرفع بعضهم فوق بعض درجات وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء (وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون
) وأشهد ان نبينا وحبيبنا محمد عبد الله ورسوله وصفوته من خلقه وحبيبه
أرسله ربه شاهد ا ومبشرا ونذيرا وداعيا الى الله بأذنه وسراجا منيرا هدى
الله به العباد صراطا مستيما وداوى به من أمراض الضلاله والجهاله قلوبا
وعقولا اللهم صل وسلم وبارك عليه فى الاولين والاخرين وفى الملأ الاعلى
الى يوم الدين أما بعد (سلسله السيرة الميمونه العطرة للصحابه الكرام رضى الله عنهم وارضاهم )
أن جيل الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين أفضل الاجيال وقرنهم أفضل القرون
بشهادة الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم خير الناس قرنى ثم ال` ين
يلونهم ثم الذين يلونهم فقد اختار الله عز وجل لنبيه نماذج فذة من الصحابه
حملوا معه عبء الدعوة ووهبوا انفسهم وأموالهم لنشرها والجهاد من اجلها
وأخلصوا النيه والعمل من اجل الله ورسوله فأتحقوا طيب الذكر وحسن الثناء
وقد خلد الحق ذكرهم فى قوله تعالى (والسابقون الاولون
من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضى الله عنهم ورضوا عنه واعد
لهم جنات تجرى تحتها الانهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم )
ان جيل الصحابه الكرام وعلى رأسهم الخلفاء الراشدين الاربعه الكبار : أبو
بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى بن ابى طالب أولئك الذين
خلفوا رسول الله فى حراسه الدين وسياسه الدنيا وفق تعاليم هذا الدين
الحنيف وذلك اخوانهم من الصحابه الكرام وفيهم العشرة المبشرين بالجنه
أولا : تعريف الصحابه
قد أختلف اهل الاصطلاح فى حد الصحابى على عدة اقوال ومنها :
1- عند المحدثين : أن الصحابى هو من لقى النبى صلى الله عليه وسلم مسلما ومات على أسلامه
2- وعند الاصولين أن الصحابى هو من طالت مجالسته للنبى صلى الله عليه وسلم على طريق التبع له والاخذ عنه صلى الله عليه وسلم
3- وعند سعيد بن المسيب : أنه لا يعد صحابيا الا من أقام مع رسول الله سنه او سنتين أو غزا معه غزوة أو غزوتين
وأن شرف الصحبه للنبى امر عظيم لايناله الانسان الا بأجتماع طويل مع النبى صلى الله عليه وسلم يظهر فيه الخلق المطبوع عليه الشخص .
ثانيا : منزله الصحابه ومكانتهم فى الاسلام
ان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم الذين أختارهم الله لنصرة دينه
وحمايه نبيه وقد أنزلهم فى كتابه اعلا المنازل وخصهم رسول الله فى سنته
باكرام الاوصاف وكفاهم شرفا وصف الله لهم فى سورة الفتح حيث يقول سبحانه وتعالى (محمد
رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا
يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم فى وجزههم من اثر السجود ذلك مثلهم فى
التوراة ومثلهم فى الانجيل كزرع اخرج شطئه فأزرة فاستغلظ فاستوى على سوقه
يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
مغفرة واجرا عظيما )
وقوله تعالى فى سورة الاحزاب (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) وقوله تعالى فى سورة النور ( انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون )
وما أكثر الايات التى جاءت فى القرآن الكريم تبين نصرتهم للنبى وجهادهم
معه من أجل نشر الدين وسرعتهم فى الاستجابه لأمر الله وطاعته واخلاصهم فى
حبهم لله ورسوله وفى تطبيق تعاليم الدين فكانوا بحق اسلاما يمشى على الارض
رهبانا باليل فرسانا بالنهار قلوبهم مصابيح الهدى وألسنتهم رطبه بذكر الله
وجوارحهم مشغوله بطاعه الله وأموالهم وأنفسهم فداء لدين الله فكانوا بحق
جند الله وكانوا بحق حزب الله فاستحقوا الرضا من الله (رضى الله عنهم وروا عنه أولئك حزب الله ألا ان حزب الله هم المفلحون)
وقد أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بهم وبين لنا منزلتهم العظيمه فقال (دعوا لى أصحابى فوالذ نفسى بيدة لو أنفقتم مثل أحد أو مثل الجبال ذهبا ما بلغتم أعمالهم )
وعن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه قال : (ان الله
نظر فى قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد
فأصطفاة لنفسه فابتعثه برساله ثم نظر فى قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله
عليه وسلم فوجد قلوب الصحابه خير العباد فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على
دينه فما رأى المسلمون حسنا فهو عند الله حسن وما رأوا سيئا فهو عند الله
سىء ) وما أكثر النصوص التى جاءت فى السنه تبين فل الصحابه
ومناقبهم من المهاجرين والانصار رجالا ونساء شبابا وشيوخا وما يخلوا كتاب
من كتب السنه من جمله من الابواب عن فضائل الصحابه ومناقبهم فرادى ومجتمعين
ممن أسلم قبل الفتح وقاتل ومن اسلموا من بعد وقاتلوا مما يجعل القلوب
تجتمع على محبتهم وعلى الاقتداء بهم والدعاء لهم اللهم ما أرضى عن أصحاب
نبيك من المهاجرين والانصار ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
ثالثا : التحذير من الطعن فيهم وصد الشبهات عنهم
ان الصحابه الكرام كلهم عدول ويجب آخذهم قدوة ومعرفه كيف عبدوا الله حق عبادتهم
لأنهم حمله الشريعه وحماة الدين الاسلامى وقد قال الله تعالى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كنتم خير أمه أخرجت للناس )
والصحابه كلهم أصحاب فضل مع تعدد طبقاتهم وأختلاف درجاتهم واذا كان
للصحابه هذا الفضل فينبغى أن نحذر من الخوض فى أعراضهم وأتهامهم بفسق أو
ظلم أو فجور ونحن مامورون بأن نحسن الظن بهم وان ندرأ الشبهات عنهم .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (الله الله فى
اصحابى الله الله فى أصحابى لا تتخذوهم غرضا بعدى فمن احبهم فبحبى أحبهم
ومن أبغضهم فببغضى أبغضهم ومن آذاهم فقد آذانى ومن آذانى فقد آذى الله
تبارك وتعالى ومن آذى الله فيوشك أن يأخذة )أخرجه الامام أحمد فى المسند والترمذى فى سننه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (النجوم أمنه
للسماء فاذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد وأنا أمنه لاصحابى فاذا ذهبت
أتى اصحابى ما يوعدون وأصحابى أمنه لأمتى فاذا ذهب أصحابى أتى أمتى ما
يوعدون ) ومعنى أتاهم ما يوعدون أى من الفتن وظهور البدع وشر الحادثات أخرجه مسلم من كتاب فضائل الصحابه فينبغى
على كل مسلم ومسلمه أن يدرا عن هذا الجيل الذهبى الفذ من الصحابه الكرام
من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شبهه تلصق بهم ويدافع عن ساحتهم
الكريمه التى شرفها الله وكرمها ورفع مكانتها رضى الله عنهم وروا عنه
أحبائى الاعزاء الى اللقاء مع أول خليفه للمسلمين وأول من صاحب وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم مع سيرة ابو بكر الصديق رضى الله عنه
أحبائى الاعزاء ::
أن كان فية خطأ أو سهو أو نسيان فمنى ومن الشيطان وما توفيق فمن الله وحدة وما توفيقى الا
بالله العلى العظيم سبحان الله وبحمدة أستغفرة وأتوب اليه .
وفقنا الله لما يحبه ويرضاة
مع تحياتى القلبيه:
أخوكم فى الله
**
**
**
رضااااااااا خليل
الحمد لله رب العالمين والعاقبه للمتقين ولا عدوان الا على الظالمين وأشهد
أن لا اله الا الله الرحمن الرحيم قد أصطفى من عبادة رسلا مبشرين ومنذرين
وفاضل بين خلقه فرفع بعضهم فوق بعض درجات وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء (وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون
) وأشهد ان نبينا وحبيبنا محمد عبد الله ورسوله وصفوته من خلقه وحبيبه
أرسله ربه شاهد ا ومبشرا ونذيرا وداعيا الى الله بأذنه وسراجا منيرا هدى
الله به العباد صراطا مستيما وداوى به من أمراض الضلاله والجهاله قلوبا
وعقولا اللهم صل وسلم وبارك عليه فى الاولين والاخرين وفى الملأ الاعلى
الى يوم الدين أما بعد (سلسله السيرة الميمونه العطرة للصحابه الكرام رضى الله عنهم وارضاهم )
أن جيل الصحابه رضوان الله عليهم أجمعين أفضل الاجيال وقرنهم أفضل القرون
بشهادة الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم خير الناس قرنى ثم ال` ين
يلونهم ثم الذين يلونهم فقد اختار الله عز وجل لنبيه نماذج فذة من الصحابه
حملوا معه عبء الدعوة ووهبوا انفسهم وأموالهم لنشرها والجهاد من اجلها
وأخلصوا النيه والعمل من اجل الله ورسوله فأتحقوا طيب الذكر وحسن الثناء
وقد خلد الحق ذكرهم فى قوله تعالى (والسابقون الاولون
من المهاجرين والانصار والذين اتبعوهم باحسان رضى الله عنهم ورضوا عنه واعد
لهم جنات تجرى تحتها الانهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم )
ان جيل الصحابه الكرام وعلى رأسهم الخلفاء الراشدين الاربعه الكبار : أبو
بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعثمان بن عفان وعلى بن ابى طالب أولئك الذين
خلفوا رسول الله فى حراسه الدين وسياسه الدنيا وفق تعاليم هذا الدين
الحنيف وذلك اخوانهم من الصحابه الكرام وفيهم العشرة المبشرين بالجنه
أولا : تعريف الصحابه
قد أختلف اهل الاصطلاح فى حد الصحابى على عدة اقوال ومنها :
1- عند المحدثين : أن الصحابى هو من لقى النبى صلى الله عليه وسلم مسلما ومات على أسلامه
2- وعند الاصولين أن الصحابى هو من طالت مجالسته للنبى صلى الله عليه وسلم على طريق التبع له والاخذ عنه صلى الله عليه وسلم
3- وعند سعيد بن المسيب : أنه لا يعد صحابيا الا من أقام مع رسول الله سنه او سنتين أو غزا معه غزوة أو غزوتين
وأن شرف الصحبه للنبى امر عظيم لايناله الانسان الا بأجتماع طويل مع النبى صلى الله عليه وسلم يظهر فيه الخلق المطبوع عليه الشخص .
ثانيا : منزله الصحابه ومكانتهم فى الاسلام
ان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم هم الذين أختارهم الله لنصرة دينه
وحمايه نبيه وقد أنزلهم فى كتابه اعلا المنازل وخصهم رسول الله فى سنته
باكرام الاوصاف وكفاهم شرفا وصف الله لهم فى سورة الفتح حيث يقول سبحانه وتعالى (محمد
رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا
يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم فى وجزههم من اثر السجود ذلك مثلهم فى
التوراة ومثلهم فى الانجيل كزرع اخرج شطئه فأزرة فاستغلظ فاستوى على سوقه
يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم
مغفرة واجرا عظيما )
وقوله تعالى فى سورة الاحزاب (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا ) وقوله تعالى فى سورة النور ( انما كان قول المؤمنين اذا دعوا الى الله ورسوله ليحكم بينهم ان يولوا سمعنا وأطعنا وأولئك هم المفلحون )
وما أكثر الايات التى جاءت فى القرآن الكريم تبين نصرتهم للنبى وجهادهم
معه من أجل نشر الدين وسرعتهم فى الاستجابه لأمر الله وطاعته واخلاصهم فى
حبهم لله ورسوله وفى تطبيق تعاليم الدين فكانوا بحق اسلاما يمشى على الارض
رهبانا باليل فرسانا بالنهار قلوبهم مصابيح الهدى وألسنتهم رطبه بذكر الله
وجوارحهم مشغوله بطاعه الله وأموالهم وأنفسهم فداء لدين الله فكانوا بحق
جند الله وكانوا بحق حزب الله فاستحقوا الرضا من الله (رضى الله عنهم وروا عنه أولئك حزب الله ألا ان حزب الله هم المفلحون)
وقد أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم بهم وبين لنا منزلتهم العظيمه فقال (دعوا لى أصحابى فوالذ نفسى بيدة لو أنفقتم مثل أحد أو مثل الجبال ذهبا ما بلغتم أعمالهم )
وعن عبد الله بن مسعود رضى الله عنه قال : (ان الله
نظر فى قلوب العباد فوجد قلب محمد صلى الله عليه وسلم خير قلوب العباد
فأصطفاة لنفسه فابتعثه برساله ثم نظر فى قلوب العباد بعد قلب محمد صلى الله
عليه وسلم فوجد قلوب الصحابه خير العباد فجعلهم وزراء نبيه يقاتلون على
دينه فما رأى المسلمون حسنا فهو عند الله حسن وما رأوا سيئا فهو عند الله
سىء ) وما أكثر النصوص التى جاءت فى السنه تبين فل الصحابه
ومناقبهم من المهاجرين والانصار رجالا ونساء شبابا وشيوخا وما يخلوا كتاب
من كتب السنه من جمله من الابواب عن فضائل الصحابه ومناقبهم فرادى ومجتمعين
ممن أسلم قبل الفتح وقاتل ومن اسلموا من بعد وقاتلوا مما يجعل القلوب
تجتمع على محبتهم وعلى الاقتداء بهم والدعاء لهم اللهم ما أرضى عن أصحاب
نبيك من المهاجرين والانصار ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
ثالثا : التحذير من الطعن فيهم وصد الشبهات عنهم
ان الصحابه الكرام كلهم عدول ويجب آخذهم قدوة ومعرفه كيف عبدوا الله حق عبادتهم
لأنهم حمله الشريعه وحماة الدين الاسلامى وقد قال الله تعالى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كنتم خير أمه أخرجت للناس )
والصحابه كلهم أصحاب فضل مع تعدد طبقاتهم وأختلاف درجاتهم واذا كان
للصحابه هذا الفضل فينبغى أن نحذر من الخوض فى أعراضهم وأتهامهم بفسق أو
ظلم أو فجور ونحن مامورون بأن نحسن الظن بهم وان ندرأ الشبهات عنهم .
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (الله الله فى
اصحابى الله الله فى أصحابى لا تتخذوهم غرضا بعدى فمن احبهم فبحبى أحبهم
ومن أبغضهم فببغضى أبغضهم ومن آذاهم فقد آذانى ومن آذانى فقد آذى الله
تبارك وتعالى ومن آذى الله فيوشك أن يأخذة )أخرجه الامام أحمد فى المسند والترمذى فى سننه
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (النجوم أمنه
للسماء فاذا ذهبت النجوم أتى السماء ما توعد وأنا أمنه لاصحابى فاذا ذهبت
أتى اصحابى ما يوعدون وأصحابى أمنه لأمتى فاذا ذهب أصحابى أتى أمتى ما
يوعدون ) ومعنى أتاهم ما يوعدون أى من الفتن وظهور البدع وشر الحادثات أخرجه مسلم من كتاب فضائل الصحابه فينبغى
على كل مسلم ومسلمه أن يدرا عن هذا الجيل الذهبى الفذ من الصحابه الكرام
من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم كل شبهه تلصق بهم ويدافع عن ساحتهم
الكريمه التى شرفها الله وكرمها ورفع مكانتها رضى الله عنهم وروا عنه
أحبائى الاعزاء الى اللقاء مع أول خليفه للمسلمين وأول من صاحب وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم مع سيرة ابو بكر الصديق رضى الله عنه
أحبائى الاعزاء ::
أن كان فية خطأ أو سهو أو نسيان فمنى ومن الشيطان وما توفيق فمن الله وحدة وما توفيقى الا
بالله العلى العظيم سبحان الله وبحمدة أستغفرة وأتوب اليه .
وفقنا الله لما يحبه ويرضاة
مع تحياتى القلبيه:
أخوكم فى الله
**
**
**
رضااااااااا خليل
لمشاهدة المجلد رقم 1 .... أبى بكر الصديق الجزء الاول ( اضغط على هذا الرابط
)
لمشاهدة المجلد رقم 1 .... أبى بكر الصديق (الجزء الثانى )