هل عندكِ شكٌ
أنكِ أحلى وأغلى امرأةٍ في الدنيا
و أهم امرأةٌ في الدنيا
و بأن دخولكِ في قلبي هو أعظم يومٌ
في التاريخ وأجمل خبرِ في الدنيا
هل عنكِ شكٌ أنكِ عمري وحياتي
وبأني من عينيكِ سرقت النار
وقمت بأخطر ثوراتي
أيتها الوردةُ .. والريحانةُ .. و الياقوتةُ
والسلطانةُ ..والشعبيةُ ..
والشرعيةُ بينَ جميعِ الملِكاتِ ..
يا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذةِ الكلماتِ ..
يا آخرَ وطنٍ أُولدُ فيهِ .. وأدفنُ فيهِ ..
وأنشرُ فيهِ كتاباتي ..
غاليتي .. أنتِ .. غاليتي
لا أدري كيفَ رماني الموجُ على قدميكِ
لا أدري كيفَ مشيتِ إليَّ ..
وكيفَ مشيتُ إليكِ ..
دافئةٌ أنتِ .. كليلة حب
من يوم طرقتِ البابَ عليَّ ..
ابتدأ العُمر.. أبتدع العمر..
كم صار رقيقاُ قلبي حين تعلم بين يديكِ
كم كان كبيراً حظي حين عثرت يا عمري عليكِ
يا ناراً تجتاحُ كياني
يا فرحاً يطرد أحزانِي
يا جسداً يقطعُ مثلَ السّيفِ
ويضرِبُ مثلَ البركانِ ..
يا وجهاً يعبق مثل الورد
ويركضُ نحوي كحصانِ ..
قولي لي :
كيفَ سأنقذُ نفسي من أشواقي و أحزاني
ماذا أفعلُ فيكِ؟. أنا في حالةِ إدمان ِ ..
قولي لي ما الحلُّ ؟
فأشواقي وصلت لحدود الهذيانِ ...
قاتلتي ترقصُ حافيةَ القدمينِ بمدخلِ شرياني
من أينَ أتيتِ ؟ وكيفَ أتيتِ؟
وكيف عصفتِ بوجداني
:عاشق: امووولة نحبك بزااااااااااااااف
توحشتك موووووووووووووووووت
أنكِ أحلى وأغلى امرأةٍ في الدنيا
و أهم امرأةٌ في الدنيا
و بأن دخولكِ في قلبي هو أعظم يومٌ
في التاريخ وأجمل خبرِ في الدنيا
هل عنكِ شكٌ أنكِ عمري وحياتي
وبأني من عينيكِ سرقت النار
وقمت بأخطر ثوراتي
أيتها الوردةُ .. والريحانةُ .. و الياقوتةُ
والسلطانةُ ..والشعبيةُ ..
والشرعيةُ بينَ جميعِ الملِكاتِ ..
يا قمراً يطلع كل مساءٍ من نافذةِ الكلماتِ ..
يا آخرَ وطنٍ أُولدُ فيهِ .. وأدفنُ فيهِ ..
وأنشرُ فيهِ كتاباتي ..
غاليتي .. أنتِ .. غاليتي
لا أدري كيفَ رماني الموجُ على قدميكِ
لا أدري كيفَ مشيتِ إليَّ ..
وكيفَ مشيتُ إليكِ ..
دافئةٌ أنتِ .. كليلة حب
من يوم طرقتِ البابَ عليَّ ..
ابتدأ العُمر.. أبتدع العمر..
كم صار رقيقاُ قلبي حين تعلم بين يديكِ
كم كان كبيراً حظي حين عثرت يا عمري عليكِ
يا ناراً تجتاحُ كياني
يا فرحاً يطرد أحزانِي
يا جسداً يقطعُ مثلَ السّيفِ
ويضرِبُ مثلَ البركانِ ..
يا وجهاً يعبق مثل الورد
ويركضُ نحوي كحصانِ ..
قولي لي :
كيفَ سأنقذُ نفسي من أشواقي و أحزاني
ماذا أفعلُ فيكِ؟. أنا في حالةِ إدمان ِ ..
قولي لي ما الحلُّ ؟
فأشواقي وصلت لحدود الهذيانِ ...
قاتلتي ترقصُ حافيةَ القدمينِ بمدخلِ شرياني
من أينَ أتيتِ ؟ وكيفَ أتيتِ؟
وكيف عصفتِ بوجداني
:عاشق: امووولة نحبك بزااااااااااااااف
توحشتك موووووووووووووووووت