"لا يزال التحديق في عينيك
يشبه متعة إحصاء النجوم في ليلة صحراوية...
ولا يزال اسمك
الاسم الوحيد "الممنوع من الصرف" في حياتي..
لا تزال في خاطري
نهراً نهراً.. وكهفاً كهفاً.. وجرحاً جرحاً...
وأذكر جيداً رائحة كفك..
خشب الأبنوس والبهارات العربية الغامضة
تفوح في ليل السفن المبحرة إلى المجهول...
... لو لم تكن حنجرتي مغارة جليد،
لقلت لك ...شيئاً عذباً
يشبه كلمة "أحبك"
"لا تعد فحبي ليس مقعدً في حديقة عامة !تمضي عنه متى شئت ..
وترجع إليه في أي وقت
لا تعتذر
فالرصاصة التي تطلق لا تسترد .. !!"
"أريد
أن أرتدى حبك لا قيد حبك ..
أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك
الذهبى ..
لا أريد أن تحبنى حتى الموت .. أحبنى حتى الحياه ..
لا أريد أن
تحبنى الى الابد .. أحبنى الان...."
"واعرف ان رحيلك محتوم
كما حبك محتوم
واعرف انني ذات ليلة سابكي طويلا
بقدر ما اضحك الان
وان سعادتي اليوم هي حزني الاتي
ولكني افضل الرقص على حد شفرتك
على النوم الرتيب كمومياء
ترقد في صندوقها عصورا بلا حركة
"
أحبك , كما انت
افتقدك , كما انت
أقبلك كما انت ...
فلينفجر القلب بلحظة اعتراف : تعال
ما زلت أحبك
أكره كل ما فيك
وأحبك !...
"اخترقتني كـ الصاعقة
فـ شطرتني نصفين !
نصف يحبك،
ونصف يتعذب لأجل النصف الذي "
أيها البعيد كمنارة
أيها القريب كوشم في صدري
أيها البعيد كذكرى الطفولة
أيها القريب كأنفاسي وأفكاري
أحبك
أحبك
وأصرخ بملء صمتي :
أحبك
وأنت وحدك ستسمعني
من خلف كل تلك الأسوار
أصرخ وأناديك بملء صمتي ...
دنياك تجذبني ..
وكالضوء لا تعرف لك حدوداً ..
دنياك تجذبني ..
فأنا أحب المنعطفات ..
لأنني لا أعرف من يكمن لي فيها ..
أحب غرف الأسرار محكمةالإغلاق ..
أحب صمتك ..
لأنه اللغات كلها في آن ..
سأظل أرتكب الشوق إليك ..
قريبة منك وبعيدة في آن ..
كي لا تطحنني ولا تسأمني ..
ولا تحتلني ولا تغادرني!! ..
لأني أحبك
عاد الجنون يسكنني
والفرح يشتعل
في قارات روحي المنطفئة
لأني أحبك
عادت الألوان إلى الدنيا
بعد أن كانت سوداء ورمادية
لم (أقع ) في الحب
لقد مشيت اليه بخطى ثابتة
مفتوحة العينين حتى أقصى مداهما
اني ( واقفة) في الحب
لا (واقعة) في الحب
أريدك
بكامل وعيي
( أو بما تبقى منه بعد أن عرفتك !)
قررت أن أحبك
فعل ارادة
لا فعل هزيمة