الجزائر تشارك باكثر من 600 عنوان في الصالون الدولي الـ31 للكتاب بباريس
تشارك الجزائر في صالون الكتاب بباريس لسنة 2011 الذي افتتح يوم الخميس الخميس بالعاصمة الفرنسية بـ حوالى 4000 كتابا و اكثر من 600 عنوانا و 36 ناشرا، كما تشارك الوكالة الوطنية للنشر و الاشهار و المؤسسة الوطنية للفنون المطبعية و دور النشر "القصبة" و "الشهاب" و "الفا" و "البرزخ" في الطبعة الـ31 هذه التي تتواصل فعالياتها الى غاية 21 مارس.
و تحتل الجزائر التي تشارك في هذه التظاهرة منذ عدة سنوات جناح يتربع على 60م2 وتعرض اصدارات 2010-2011 التي تعبر عن تنوع و قيمة الانتاج الوطني للكتاب.
و صرح مدير التوزيع للشركة الوطنية للفنون المطبعية ان امنية كل ناشر جزائري في هذا التجمع لمهنيي الكتاب هي تطوير علاقات شراكة مع الناشرين و الموزعين و اصحاب المكتبات الفرنسيين لترقية منتجاتها في فرنسا.
و من جهته صرح مدير المكتبة الوطنية الجزائرية عزالدين ميهوبي الذي حضر حفل افتتاح الجناح الوطني ان الوضعية الحالية للجزائر تسمح لها بمشاركة مشرفة في كل الميادين بعد الظروف الاستثنائية التي عاشتها و ارغمتها على الغياب من بعض التظاهرات الدولية، مضيفا ان الجزائر الممثلة في فرنسا بجالية كبيرة يمكنها ايضا التعبير عن وجودها من خلال ابداعها خاصة و ان المؤلفين الجزائريين و دور النشر ادركوا انه يجب عليهم توسيع افاقهم لمنافسة مؤلفين ذوي شهرة عالمية.
و قد تم تدشين الجناح الجزائري بحضور ممثلين عن وزارة الثقافة و المركز الثقافي الجزائري و دور نشر وطنية، و ستشكل عدة انواع ادبية مواضيع البحث و الدراسة في هذا الصالون مثل ادب بلدان شمال اوروبا و مؤلفين ما وراء البحر و ادب "بيونس ارس" و الكتاب البوليسي الخ.
و يتضمن هذا الصالون الدولي الذي يتربع على 40.000 م2 500 جناحا و يجمع 1200 ناشرا و عاملا في سلسلة انتاج الكتاب و كذا اكثر من 100.000 عنوانا و 2500 مؤلفا.
و تحتل الجزائر التي تشارك في هذه التظاهرة منذ عدة سنوات جناح يتربع على 60م2 وتعرض اصدارات 2010-2011 التي تعبر عن تنوع و قيمة الانتاج الوطني للكتاب.
و صرح مدير التوزيع للشركة الوطنية للفنون المطبعية ان امنية كل ناشر جزائري في هذا التجمع لمهنيي الكتاب هي تطوير علاقات شراكة مع الناشرين و الموزعين و اصحاب المكتبات الفرنسيين لترقية منتجاتها في فرنسا.
و من جهته صرح مدير المكتبة الوطنية الجزائرية عزالدين ميهوبي الذي حضر حفل افتتاح الجناح الوطني ان الوضعية الحالية للجزائر تسمح لها بمشاركة مشرفة في كل الميادين بعد الظروف الاستثنائية التي عاشتها و ارغمتها على الغياب من بعض التظاهرات الدولية، مضيفا ان الجزائر الممثلة في فرنسا بجالية كبيرة يمكنها ايضا التعبير عن وجودها من خلال ابداعها خاصة و ان المؤلفين الجزائريين و دور النشر ادركوا انه يجب عليهم توسيع افاقهم لمنافسة مؤلفين ذوي شهرة عالمية.
و قد تم تدشين الجناح الجزائري بحضور ممثلين عن وزارة الثقافة و المركز الثقافي الجزائري و دور نشر وطنية، و ستشكل عدة انواع ادبية مواضيع البحث و الدراسة في هذا الصالون مثل ادب بلدان شمال اوروبا و مؤلفين ما وراء البحر و ادب "بيونس ارس" و الكتاب البوليسي الخ.
و يتضمن هذا الصالون الدولي الذي يتربع على 40.000 م2 500 جناحا و يجمع 1200 ناشرا و عاملا في سلسلة انتاج الكتاب و كذا اكثر من 100.000 عنوانا و 2500 مؤلفا.