[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إليكِ أكتب يا أرق من نسمة الهواء ،
إليكِ أهدي قلبي دون نفاق أو رياء،
ومن أجلكِ أضحي بعمري كأرخص فداء،
إليكِ أقول أحبكِ كل صباح ومساء
وعلى قلبكِ أصرخ منادياً فأجيبي النداء ،
أحبكِ وإسمكِ بات لي حروفاً وهجاء ،
وبعدكِ بات بيني وبين النوم عداء ،
وبات إسمكِ ورسمكِ لقلبي وروحي كساء ،
وبدونكِ أحس بالدنيا فارغة جرداء ،
ويداعبني العذارى فأجيب عليهم بالجفاء ،
فالقلب لكِ وحدكِ يا أجمل بنات حواء ،
بكِ تتوالد الحياة وتخضر الصحراء ،
فأنتِ الماء لزهرتي وأنتِ شمس الشتاء ،
فرفقاً بي وأعيريني بعض الإصغاء ،
جميلتي إني من وهج عيناكِ كنت أوقد الشموع ،
أتلفت في المكان لا أراكِ ،
أغمض عيناي فأرى كل ما فيكِ ،
بسماتٍ،نظراتٍ، وهيام
ربما أكون بعيناكِ عابر سبيل ،
ولكنكِ مصدر ولعي ،
أنتِ من نصب الخيام في أشجاني
وأدخل أغنية سكونٍ داخل قلبي ،
من يترجم صمتها ، من يعزف لحنها ،
من يتذوق معناها ، آه منكِ جميلةً جامدةً ،
كلوحةِ رسَّام ، قد يكون ذلك غرام ،
فتعالي أحضني قلبي فمازال غِرًّاً
تجاوز بالأمس سن الفطام ،
إليكِ أكتب يا أرق من نسمة الهواء ،
إليكِ أهدي قلبي دون نفاق أو رياء،
ومن أجلكِ أضحي بعمري كأرخص فداء،
إليكِ أقول أحبكِ كل صباح ومساء
وعلى قلبكِ أصرخ منادياً فأجيبي النداء ،
أحبكِ وإسمكِ بات لي حروفاً وهجاء ،
وبعدكِ بات بيني وبين النوم عداء ،
وبات إسمكِ ورسمكِ لقلبي وروحي كساء ،
وبدونكِ أحس بالدنيا فارغة جرداء ،
ويداعبني العذارى فأجيب عليهم بالجفاء ،
فالقلب لكِ وحدكِ يا أجمل بنات حواء ،
بكِ تتوالد الحياة وتخضر الصحراء ،
فأنتِ الماء لزهرتي وأنتِ شمس الشتاء ،
فرفقاً بي وأعيريني بعض الإصغاء ،
جميلتي إني من وهج عيناكِ كنت أوقد الشموع ،
أتلفت في المكان لا أراكِ ،
أغمض عيناي فأرى كل ما فيكِ ،
بسماتٍ،نظراتٍ، وهيام
ربما أكون بعيناكِ عابر سبيل ،
ولكنكِ مصدر ولعي ،
أنتِ من نصب الخيام في أشجاني
وأدخل أغنية سكونٍ داخل قلبي ،
من يترجم صمتها ، من يعزف لحنها ،
من يتذوق معناها ، آه منكِ جميلةً جامدةً ،
كلوحةِ رسَّام ، قد يكون ذلك غرام ،
فتعالي أحضني قلبي فمازال غِرًّاً
تجاوز بالأمس سن الفطام ،
قد تسأليني من أنا؟
أنا الذي إذا أتى النهار ،
إستظل وسط أحزانكِ ،
بين الرموش بالزحام ،
وإذا ما أتى الليل لي
نظرةُ فيكِ إذا ما نظرتها
تعانق الصباح والمساء ،
كم تمنيت أن ألقاكِ ،
فأعانقكِ في شوقٍ ومحبة ،
أن آخذكِ بين أحضاني ،
أن أقبِّل شفتيكِ ،
كي تثقي بحبي وهيامي ،
إني فاتنتي أشعر
بأنكِ قطعةٌ مني ،
ومازلتُ يا حبيبتي
في شوقٍ إليكِ ليس
بترديد عباراتٍ يتشرَّفُ
بها الإنسان ويخطها القلم ،
إستظل وسط أحزانكِ ،
بين الرموش بالزحام ،
وإذا ما أتى الليل لي
نظرةُ فيكِ إذا ما نظرتها
تعانق الصباح والمساء ،
كم تمنيت أن ألقاكِ ،
فأعانقكِ في شوقٍ ومحبة ،
أن آخذكِ بين أحضاني ،
أن أقبِّل شفتيكِ ،
كي تثقي بحبي وهيامي ،
إني فاتنتي أشعر
بأنكِ قطعةٌ مني ،
ومازلتُ يا حبيبتي
في شوقٍ إليكِ ليس
بترديد عباراتٍ يتشرَّفُ
بها الإنسان ويخطها القلم ،