منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>


منتديات التاريخ المنسي
<div style="text-align: center;"><img src="https://i.servimg.com/u/f27/11/57/48/93/m0dy_n10.gif"><br></div>

منتديات التاريخ المنسي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التاريخ المنسيدخول

التاريخ المنسي


descriptionبن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"  Emptyبن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أكد العميد المتقاعد حسين بن معلم المكلف بالشؤون
الخارجية في المنظمة الوطنية للمجاهدين ، يوم السبت ، بالجزائر ان التكوين
العسكري إبان ثورة نوفمبر 1954 كان ضروريا و كان يهدف إلى إعداد إطارات
الجيش الوطني الشعبي.خلال محاضرة ألقاها في منتدى المجاهد حول موضوع
"التكوين العسكري إبان الثورة المسلحة" أشار العميد المتقاعد بن معلم إلى
ان الإطارات المديرة إبان الثورة كانت تتحلى بالاستباق بالتركيز على تكوين
الإطارات العسكرية للبلاد.






و أشار العميد ، إلى انه كان "من الضروري" إعداد الإطارات
العسكرية و المدنية القادرة على رفع "التحديات العديدة ".و لدى تطرقه إلى
إضراب الطلبة في 19 ماي 1956 قال المحاضر ان هذا الإضراب شكل حدثا عظيما
بما انه أدى إلى وعي الشباب بعدالة القضية التي اندلعت من اجلها الثورة
المسلحة.

و قال المكلف بالشؤون الخارجية في المنظمة الوطنية للمجاهدين
انه لم يشارك في هذا الإضراب طلبة الجامعات فحسب بل شارك فيه أيضا طلبة
الثانويات و المتوسطات و الشباب الذين كانوا يتابعون تكوينا في مراكز
التكوين المهني.

و أوضح العميد بن معلم ان مسؤولي البلاد لتلك الفترة كانوا
يفضلون ان يتفرغ الطلبة لدراستهم و يتركون الكفاح المسلح للذين صعدوا إلى
الجبل.

و استذكر العميد بن معلم أن "(عقيد جيش التحرير الوطني) كريم
بلقاسم قد حث طالب طلب منه في ربيع سنة 1956 الترخيص له بالالتحاق بالكفاح
المسلح على التركيز على دراسته".

و اعتبر المحاضر أن الانتقادات تجاه قرار عبان رمضان (أحد أهم
منظمي مؤتمر الصومام) الداعي إلى وقف إضراب الطلبة ليست لها "أي أساس"
مشيرا إلى الرؤية "البعيدة الأمد" لقادة الثورة.

... سوريا كانت البلد الأول الذي "فتح أبوابه" للجزائريين من اجل التكوين العسكري

و حسب المحاضر فان البلد الأول الذي "فتح أبوابه" للجزائريين
من اجل التكوين العسكري كان سوريا.و قال العميد بن معلم "لم نشعر في أي وقت
بأننا أجانب (في هذا البلد) لدرجة أن السوريين قد ألحوا خلال الانتخابات
حول الاتحاد بين سوريا و مصر سنة (1958) على مشاركتنا". و أشار المحاضر
إلى التكوينات العسكرية (تربصات مكثفة) التي جرت في كل من العراق و مصر و
الأردن.

و ابرز العميد بن معلم أن التكوين لصالح الجزائريين في مجال
التسلح لم تتكفل به البلدان العربية فقط و لكن هناك بلدان أخرى مثل الصين و
بلدان صديقة من أوروبا الشرقية.

و أكد من جهته الأستاذ زغيدي محمد لحسن و هو أستاذ تاريخ
بجامعة الجزائر أن "البعد العسكري" للثورة يكتسي أهمية بالغة بما أنها هي
التي حركت البعد الدبلوماسي و السياسي للقضية الجزائرية.

و في هذا الإطار أوضح الأستاذ زغيدي انه عند الاستقلال كان 70
بالمائة من جنود الجيش الوطني الشعبي مكونين مؤكدا أن مدارس التكوين
التابعة لهذا الجيش كانت تنشط في البلدان الحدودية مع الجزائر.

descriptionبن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"  Emptyرد: بن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

descriptionبن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"  Emptyرد: بن معلم: عبان بريء من قرار وقف إضراب الطلبة وليس لهذه الانتقادات "أي أساس"

more_horiz
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد