حفلات خالد، لطفي، بوشوشة، صويلح، الجابوني، أصالة والجسمي ستمول مشروع الجزائر بخير
الهاشمي جيار وعدنا بالمساعدة وانطلاقة المشروع ستكون يوم الإستقلال بمشاركة حليش، بوڤرة وعنتر يحيى
سمير زاوي ساهم في حصولنا على أرضية مركز ''الجزائر بخير'' في عين بوسيف''
أكّد السيد اسماعيل شاولي المدير التنفيذي لمشروع ''الجزائر بخير'' في زيارته صباح أمس لجريدة ''النهار''، أن مشروعهم الذي يحمل قيمة اجتماعية يسير بخطى ثابتة وفي الإطار الصحيح، خاصة بعد الوعود بالمساعدة الذي تلقاها من السيد وزير الشباب والرياضة شخصيا، بعد حصولهم على الأرضية التي يُبنى عليها المركز بمنطقة عين بوسيف بالمدية، بعد تدخل ومساعدة اللاعب الدولي وقائد فريق الشلف سمير الزاوي ''تلقيت وعودا من السيد وزير الشباب والرياضة بالوقوف إلى جانبنا وتقديم دعم إداري ولوجيستيكي لنا خاصة وأن المشروع تحصّل على الأرضية التي سيبنى عليها المركز.
فالهدف منه تأهيل الشباب نفسيا ويكون خاصا بالراحة النفسية وعلى شكل مركّب للترفيه والتسلية، حيث يضم المشروع عددا من الأطباء النفسيين والمختصين والمساعدين''. أما عن الأسماء المساهِمة في إنجاح هذا المشروع فرد السيد شاولي ''تحصلنا على موافقة الشاب خالد، لطفي دوبل كانون، حفيظ دراجي، أمل بوشوشة، سليمة سواكري، عتيقة، صويلح، كادير الجابوني وأسماء فنية ورياضية كثيرة جدا منضمة إلى الجمعية، وستساهم في إنجاح وتمويل هذا العمل الإجتماعي خاصة، والحفلات ستبدأ في شهر رمضان المعظم بتقديم سكاتشات فكاهية وسهرات فنية من إحياء صويلح، كمال بوعكاز، عتيقة طوبال وحميد عاشور، كما أننا في اتصال بالديوان الوطني للثقافة والإعلام لمساعدتنا على تنظيم الحفلات الخاصة بالكينغ خالد ولطفي وعدد من الفنانين الجزائريين الذين اتصلنا بهم وأعطوا موافقتهم بدون أية شروط، بالإضافة إلى اتصالنا بعدد من الفنانين من الخليج للمساهمة وعلى رأسهم حسين الجسمي وأصالة بفضل الشعبية الكبيرة جدا التي يتمتعون بها هنا في الجزائر. ومداخيل الحفلات كلها ستذهب لبناء المركز، كما أننا سنعتمد على طريقة الـ''أس أم أس'' للحصول على مداخيل بالإضافة إلى تكوين شركة لبيع الأسهم عوض التبرع على الطريقة التقليدية''. وعن انطلاقة المشروع أضاف شاولي''الإنطلاقة الرسمية ستكون يوم الخامس من جويلية القادم بحضور كل الأشخاص الفعالة من وزراء وفنانين ورياضيين منهم بوڤرة وحليش وعنتر يحيى الذين نحن في اتصال بهم ومثقفين وإعلاميين منهم حفيظ دراجي، خاصة وأن هذه التجربة تعدّ الأولى من نوعها في الجزائر''.
جريدة النهار
الهاشمي جيار وعدنا بالمساعدة وانطلاقة المشروع ستكون يوم الإستقلال بمشاركة حليش، بوڤرة وعنتر يحيى
سمير زاوي ساهم في حصولنا على أرضية مركز ''الجزائر بخير'' في عين بوسيف''
أكّد السيد اسماعيل شاولي المدير التنفيذي لمشروع ''الجزائر بخير'' في زيارته صباح أمس لجريدة ''النهار''، أن مشروعهم الذي يحمل قيمة اجتماعية يسير بخطى ثابتة وفي الإطار الصحيح، خاصة بعد الوعود بالمساعدة الذي تلقاها من السيد وزير الشباب والرياضة شخصيا، بعد حصولهم على الأرضية التي يُبنى عليها المركز بمنطقة عين بوسيف بالمدية، بعد تدخل ومساعدة اللاعب الدولي وقائد فريق الشلف سمير الزاوي ''تلقيت وعودا من السيد وزير الشباب والرياضة بالوقوف إلى جانبنا وتقديم دعم إداري ولوجيستيكي لنا خاصة وأن المشروع تحصّل على الأرضية التي سيبنى عليها المركز.
فالهدف منه تأهيل الشباب نفسيا ويكون خاصا بالراحة النفسية وعلى شكل مركّب للترفيه والتسلية، حيث يضم المشروع عددا من الأطباء النفسيين والمختصين والمساعدين''. أما عن الأسماء المساهِمة في إنجاح هذا المشروع فرد السيد شاولي ''تحصلنا على موافقة الشاب خالد، لطفي دوبل كانون، حفيظ دراجي، أمل بوشوشة، سليمة سواكري، عتيقة، صويلح، كادير الجابوني وأسماء فنية ورياضية كثيرة جدا منضمة إلى الجمعية، وستساهم في إنجاح وتمويل هذا العمل الإجتماعي خاصة، والحفلات ستبدأ في شهر رمضان المعظم بتقديم سكاتشات فكاهية وسهرات فنية من إحياء صويلح، كمال بوعكاز، عتيقة طوبال وحميد عاشور، كما أننا في اتصال بالديوان الوطني للثقافة والإعلام لمساعدتنا على تنظيم الحفلات الخاصة بالكينغ خالد ولطفي وعدد من الفنانين الجزائريين الذين اتصلنا بهم وأعطوا موافقتهم بدون أية شروط، بالإضافة إلى اتصالنا بعدد من الفنانين من الخليج للمساهمة وعلى رأسهم حسين الجسمي وأصالة بفضل الشعبية الكبيرة جدا التي يتمتعون بها هنا في الجزائر. ومداخيل الحفلات كلها ستذهب لبناء المركز، كما أننا سنعتمد على طريقة الـ''أس أم أس'' للحصول على مداخيل بالإضافة إلى تكوين شركة لبيع الأسهم عوض التبرع على الطريقة التقليدية''. وعن انطلاقة المشروع أضاف شاولي''الإنطلاقة الرسمية ستكون يوم الخامس من جويلية القادم بحضور كل الأشخاص الفعالة من وزراء وفنانين ورياضيين منهم بوڤرة وحليش وعنتر يحيى الذين نحن في اتصال بهم ومثقفين وإعلاميين منهم حفيظ دراجي، خاصة وأن هذه التجربة تعدّ الأولى من نوعها في الجزائر''.
جريدة النهار