هل تعتبر نفسك على حق دائماً، أم هناك بعض الأوقات التي تشعر فيها بعدم صحة رأيك؟ وإذا شعرت بأن رأيك خطأ، فماذا سيكون ردّ فعلك؟ هل ستعترف بهذا الأمر أم ستتجاهله تماماً وكأنه لم يحدث؟ إذا كنت تريد أن تتعرف على شخصيتك بشكل أكبر،
أجب عن الأسئلة التالية:
1- كنت في إحدى الحفلات, وتسبّبت في سقوط أحد المشروبات على الطاولة:
- لن تبالي بالأمر وتتركه وتمشي.
ب- تشعر بالاستياء.
ج- ستنادي من ينظّفه.
د- تشعر بالضيق وتحاول تنظيفه بنفسك.
2- يطلب منك مديرك إنجاز مهمة مع فريق عمل غير كفء من وجهة نظرك:
أ- تقرر تجاهلهم.
ب- أنت متأكد أنهم سوف يسببون لك المتاعب.
ج- لن تستطيع النوم نتيجة القلق منهم.
د- ستحاول التقرّب منهم لتَفْهَمهم عن قرب.
3- كيف تتحرر من الضغط؟
أ- تُمضي بعض الوقت في الخارج.
ب- تختار كتاباً تحب قراءته قبل النوم.
ج- تأخذ إجازة لمدة يومين كي تقوم بتصفية مزاجك.
د- تُجهش بالبكاء فهذا يريحك تماماً.
4- يرمز المفتاح لديك إلى:
أ- الفتح.
ب- الحبس.
ج- الأمان.
د- السطو.
5- طلب مديرك في العمل مشروعين قمت بهما من قبل، ولم يكونا على الوجه الأكمل.. ما ردّة فعلك؟
أ- لن تقوم بهما.
ب- تعرف أنه لا يحبك.
ج- تعترف بأن العملين لم يكونا على المستوى المطلوب.
د- ليس هناك داعٍ للقلق إذ يمكنك المحاولة مرة أخرى.
6- إذا تورّطت في حادث سيارة صغير ماذا ستقول لنفسك؟
أ- إنه مجرد حادث بسيط.
ب- ترى كيف حصل الآخرون على شهادات القيادة؟
ج- كان عليّ الانتباه أكثر.
د- لن أمسك مقود السيارة بعد الآن.
7- تختلف مع خطيبك/ خطيبتك للمرة الثانية خلال شهر واحد..
أ- تُصرّ أن الطرف الآخر هو المخطئ.
ب- تعلم أنه/ أنها شخصية يصعب التعامل معها.
ج- تتساءل ما الذي حدث للعلاقة بينكما؟
د- تسعى لتتصالحا سريعاً.
8- أنت في مناسبة عائلية وتتعرض للإهانة من قِبَل شقيقك..
أ- تجعله يرى كم هو مخطئ في اختياره للتوقيت.
ب- تقرر عدم حضور أي مناسبة عائلية بعدها.
ج- تتجاهل الموقف فأنت لا تريد إفساد المناسبة.
د- تجرّه إلى غرفة الجلوس وتتناقش معه في هذا الأمر.
9- الانتقال بالنسبة لك هو أمر:
أ- مؤلم.
ب- غير وارد.
ج- بداية جديدة.
د- جيد للتخلص من الفوضى وترتيب أغراضك بالشكل الذي ترغب فيه.
10- أنت في مكان عملك وتسمع التعليقات من الجميع عن تأخّرك..
أ- تذكّرهم بأنك تقوم بالعمل على أكمل وجه.
ب- تتظاهر بأنك لم تسمع شيئاً.
ج- تتساءل ما إذا قد بدأت حماستك للعمل تخفّ.
د- تعتذر وتخبرهم كم كنت متعباً طوال الفترة الماضية.
التحليل:
إذا كانت معظم إجابتك من الاختيار (أ):
فأنت تميل دائماً إلى الاعتقاد أن الخطأ هو خطأ الآخرين، وتريد محاسبتهم، والأكثر من ذلك أنك لا تقبل الانتقاد من الآخرين, وإذا انتقدك أحدهم تتهمه بأنه يتصرف تجاهك بعدوانية شديدة, وتتمنى بعدها أن تهرب، أو أن تجد شخصاً يقوم باتخاذ جميع القرارات الخاصة بك بدلاً منك؛ فلا تَدَعْ نظرتك الوردية للحياة تحجب عنك حقيقة أنه يمكنك أن يكون لك دور حيوي.
إذا كانت معظم إجابتك من الاختيار (ب):
لا تعلم لماذا عليك محاسبة ذاتك وأنت بالفعل لا تشعر بالحاجة إلى ذلك؛ فالحياة بالنسبة لك تبدو سلسلة, وعندما تسوء الأمور تعتقد أن الأمر عابر وسرعان ما تأخذ الأمور مجراها الطبيعي دون تضييع الوقت في معرفة الأسباب؛ فتبتسم لدى ارتكاب الأخطاء المتكررة مراراً، وتفكّر ما الفائدة من نبش الماضي؟
أهم شيء أنك لا تزال متفائلاً، وتملك روح الدعابة؛ ولكن هل يُخفي ذلك خوفك من التغيير، ربما تفكر في أنك إذا اعترفت بالخطأ؛ فإنك ستفتح باب اللوم والعتاب من الآخرين على نفسك، وربما كان الآخرون يعاملونك مثل طفل؛ فأعطوْك الانطباع بأنه من المستحيل تغيير مجرى الأمور في الحياة؛ لكن عليك التحرّر من هذه الفكرة والتفكير بأخرى أكثر مرونة وانفتاحاً، وهذا سوف يؤدي إلى فتح دروب جديدة في حياتك، واكتشاف جوانب أخرى من شخصيتك.
إذا كانت معظم إجاباتك من الاختيار (ج):
قد لا تكون تلك هي المرة الأولى التي تقوم فيها بالمحاولة؛ ولكنك على استعداد للاعتراف بأخطائك، وأنت بالتأكيد من الأشخاص الذين يقومون بتحليل تصرفاتهم كجزء من حياتهم اليومية؛ لذا لن يكون التشكيك بأفعالك مشكلة بالنسبة لك، ولكن مثل كثيرين من الأشخاص ربما كانت واحدة من العلاقات الفاشلة التي أدّت بك إلى ذلك، وربما أحد الخيانات؛ فدائماً الألم هو ما يزيح الغشاوة عن عيوننا، وبعد انتهاء التجربة لن يتبقى سوى اكتشاف نفسك بأمانة، وربما تكون لا تزال قلقاً أو خائفاً؛ ولكن لا تدع ذلك يسيطر عليك، وقدرتك على مساءلة نفسك قد تنطوي على بعض التناقض؛ فبيت المتعة اكتشاف ذاتك الحقيقة, وألم التخلص من الشخصية التي كنت تعتقد أنك كنت تلبسها.
إذا كانت معظم إجاباتك من الاختيار (د):
أنت متخصصٌ في محاسبة الذات، وعندما تسير الأمور بشكل غير صحيح تلوم نفسك على ذلك, وترى أن الأشخاص الذين ليس لديهم قدرة على الاعتذار عن أخطائهم هم منافقون ويبعثون على السخرية, وهذا أبعد ما يكون عن طريقة تفكيرك, من المهم أن تكون قادراً على الاعتراف بالخطأ؛ لأن ذلك قد يعني عدم تكراره، ولكن إذا حططت من قدرة نفسك دائماً؛ فلن تظهر حقيقتك كما أنت، ويجب عليك في هذه الحالة أن تكتشف سبب عدم احترامك لذاتك، وإذا كان الأمر يعود إلى مرحلة الطفولة؛ فهل كان الآخرون ينتقدونك دائماً ويخبرونك أنك فاشل وعديم الفائدة؟ وهل تنامى هذا الشعور عندك مع تقدّمك في العمر؟ والأمر يعود إليك في محاولة معرفة إمكانياتك ومؤهلاتك والحصول على المساعدة لزيادة ثقتك بنفسك وكسب احترامك لذاتك
.أجب عن الأسئلة التالية:
1- كنت في إحدى الحفلات, وتسبّبت في سقوط أحد المشروبات على الطاولة:
- لن تبالي بالأمر وتتركه وتمشي.
ب- تشعر بالاستياء.
ج- ستنادي من ينظّفه.
د- تشعر بالضيق وتحاول تنظيفه بنفسك.
2- يطلب منك مديرك إنجاز مهمة مع فريق عمل غير كفء من وجهة نظرك:
أ- تقرر تجاهلهم.
ب- أنت متأكد أنهم سوف يسببون لك المتاعب.
ج- لن تستطيع النوم نتيجة القلق منهم.
د- ستحاول التقرّب منهم لتَفْهَمهم عن قرب.
3- كيف تتحرر من الضغط؟
أ- تُمضي بعض الوقت في الخارج.
ب- تختار كتاباً تحب قراءته قبل النوم.
ج- تأخذ إجازة لمدة يومين كي تقوم بتصفية مزاجك.
د- تُجهش بالبكاء فهذا يريحك تماماً.
4- يرمز المفتاح لديك إلى:
أ- الفتح.
ب- الحبس.
ج- الأمان.
د- السطو.
5- طلب مديرك في العمل مشروعين قمت بهما من قبل، ولم يكونا على الوجه الأكمل.. ما ردّة فعلك؟
أ- لن تقوم بهما.
ب- تعرف أنه لا يحبك.
ج- تعترف بأن العملين لم يكونا على المستوى المطلوب.
د- ليس هناك داعٍ للقلق إذ يمكنك المحاولة مرة أخرى.
6- إذا تورّطت في حادث سيارة صغير ماذا ستقول لنفسك؟
أ- إنه مجرد حادث بسيط.
ب- ترى كيف حصل الآخرون على شهادات القيادة؟
ج- كان عليّ الانتباه أكثر.
د- لن أمسك مقود السيارة بعد الآن.
7- تختلف مع خطيبك/ خطيبتك للمرة الثانية خلال شهر واحد..
أ- تُصرّ أن الطرف الآخر هو المخطئ.
ب- تعلم أنه/ أنها شخصية يصعب التعامل معها.
ج- تتساءل ما الذي حدث للعلاقة بينكما؟
د- تسعى لتتصالحا سريعاً.
8- أنت في مناسبة عائلية وتتعرض للإهانة من قِبَل شقيقك..
أ- تجعله يرى كم هو مخطئ في اختياره للتوقيت.
ب- تقرر عدم حضور أي مناسبة عائلية بعدها.
ج- تتجاهل الموقف فأنت لا تريد إفساد المناسبة.
د- تجرّه إلى غرفة الجلوس وتتناقش معه في هذا الأمر.
9- الانتقال بالنسبة لك هو أمر:
أ- مؤلم.
ب- غير وارد.
ج- بداية جديدة.
د- جيد للتخلص من الفوضى وترتيب أغراضك بالشكل الذي ترغب فيه.
10- أنت في مكان عملك وتسمع التعليقات من الجميع عن تأخّرك..
أ- تذكّرهم بأنك تقوم بالعمل على أكمل وجه.
ب- تتظاهر بأنك لم تسمع شيئاً.
ج- تتساءل ما إذا قد بدأت حماستك للعمل تخفّ.
د- تعتذر وتخبرهم كم كنت متعباً طوال الفترة الماضية.
التحليل:
إذا كانت معظم إجابتك من الاختيار (أ):
فأنت تميل دائماً إلى الاعتقاد أن الخطأ هو خطأ الآخرين، وتريد محاسبتهم، والأكثر من ذلك أنك لا تقبل الانتقاد من الآخرين, وإذا انتقدك أحدهم تتهمه بأنه يتصرف تجاهك بعدوانية شديدة, وتتمنى بعدها أن تهرب، أو أن تجد شخصاً يقوم باتخاذ جميع القرارات الخاصة بك بدلاً منك؛ فلا تَدَعْ نظرتك الوردية للحياة تحجب عنك حقيقة أنه يمكنك أن يكون لك دور حيوي.
إذا كانت معظم إجابتك من الاختيار (ب):
لا تعلم لماذا عليك محاسبة ذاتك وأنت بالفعل لا تشعر بالحاجة إلى ذلك؛ فالحياة بالنسبة لك تبدو سلسلة, وعندما تسوء الأمور تعتقد أن الأمر عابر وسرعان ما تأخذ الأمور مجراها الطبيعي دون تضييع الوقت في معرفة الأسباب؛ فتبتسم لدى ارتكاب الأخطاء المتكررة مراراً، وتفكّر ما الفائدة من نبش الماضي؟
أهم شيء أنك لا تزال متفائلاً، وتملك روح الدعابة؛ ولكن هل يُخفي ذلك خوفك من التغيير، ربما تفكر في أنك إذا اعترفت بالخطأ؛ فإنك ستفتح باب اللوم والعتاب من الآخرين على نفسك، وربما كان الآخرون يعاملونك مثل طفل؛ فأعطوْك الانطباع بأنه من المستحيل تغيير مجرى الأمور في الحياة؛ لكن عليك التحرّر من هذه الفكرة والتفكير بأخرى أكثر مرونة وانفتاحاً، وهذا سوف يؤدي إلى فتح دروب جديدة في حياتك، واكتشاف جوانب أخرى من شخصيتك.
إذا كانت معظم إجاباتك من الاختيار (ج):
قد لا تكون تلك هي المرة الأولى التي تقوم فيها بالمحاولة؛ ولكنك على استعداد للاعتراف بأخطائك، وأنت بالتأكيد من الأشخاص الذين يقومون بتحليل تصرفاتهم كجزء من حياتهم اليومية؛ لذا لن يكون التشكيك بأفعالك مشكلة بالنسبة لك، ولكن مثل كثيرين من الأشخاص ربما كانت واحدة من العلاقات الفاشلة التي أدّت بك إلى ذلك، وربما أحد الخيانات؛ فدائماً الألم هو ما يزيح الغشاوة عن عيوننا، وبعد انتهاء التجربة لن يتبقى سوى اكتشاف نفسك بأمانة، وربما تكون لا تزال قلقاً أو خائفاً؛ ولكن لا تدع ذلك يسيطر عليك، وقدرتك على مساءلة نفسك قد تنطوي على بعض التناقض؛ فبيت المتعة اكتشاف ذاتك الحقيقة, وألم التخلص من الشخصية التي كنت تعتقد أنك كنت تلبسها.
إذا كانت معظم إجاباتك من الاختيار (د):
أنت متخصصٌ في محاسبة الذات، وعندما تسير الأمور بشكل غير صحيح تلوم نفسك على ذلك, وترى أن الأشخاص الذين ليس لديهم قدرة على الاعتذار عن أخطائهم هم منافقون ويبعثون على السخرية, وهذا أبعد ما يكون عن طريقة تفكيرك, من المهم أن تكون قادراً على الاعتراف بالخطأ؛ لأن ذلك قد يعني عدم تكراره، ولكن إذا حططت من قدرة نفسك دائماً؛ فلن تظهر حقيقتك كما أنت، ويجب عليك في هذه الحالة أن تكتشف سبب عدم احترامك لذاتك، وإذا كان الأمر يعود إلى مرحلة الطفولة؛ فهل كان الآخرون ينتقدونك دائماً ويخبرونك أنك فاشل وعديم الفائدة؟ وهل تنامى هذا الشعور عندك مع تقدّمك في العمر؟ والأمر يعود إليك في محاولة معرفة إمكانياتك ومؤهلاتك والحصول على المساعدة لزيادة ثقتك بنفسك وكسب احترامك لذاتك