خَـــفَـتَ الـــصَّــوْتُ
وانْــقَــضَــتْ آمَـــــالِــــي
وَبِـــصَــمْـــتٍ تَــقَــطَّــعَـتْ
أوْصَــــــــالِـي
وَسُــــــؤالٍ سَـــــألْتُــــهُ ذات
يَـــــــــــوْمٍ
عَــنْ هَـــــــــوَانـــا وَطَــــالَ
فِيِـــهِ سُــؤالِـي
أَتُــــرى الــــحُــــبُّ للـــشَّقَـاءِ
تَــــــــهـادَى
قُـــــــــلْــــــــــــــــــــــــــــــــــــت َ
لا .
بَـــلْ لِـــــــــتَسْعَـــدِي يَا
هــــــــنائى
وَانْــــــطَلَــــــقْنَا عَـــــلَى
شَــوَاطـئ بَحْـرٍ
طَــــالَـــــمَا عِـــنْدَهَا حَــضَنْـتَ
خَــــيَالِـي
لَــمْ نَــــــخَـفْ مِــــنْ أيَّــــامِنَـا
فَـــــــبَنَيْنَـا
وَنَــــــسِينَا الــــرِّمَــــالُ رَهْــــــنُ
الـــزَّوَالِ
آهِ..
مَــــــا أقْـــصَـرَ السَّـــــعـادَةَ
فِــــــــــينَـا
شَـــــــأنُهَا شَـــأنُ الرَّسْـــمِ
فَـــوْقَ الرِّمَالِ
وّأفَــــــقْـتُ فَـــلَـمْ أجِـــــدْكَ
حَـــــــبِيبِـتي
ضَـــــاعَ حُــــــبِّي ضَــيَاعَ أمْسِي
الغَـــالِي
وافْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـتَرَقْنَا..
يَشُــــــــــــدُّنِي مِــــــــــــــــــنْكَ
مَـاضٍى
وَشُـــــــــــــمُوعُ الغَـــــــــرَامِ تَبْكِـي
لِحَالِـي
غَـــرِقَ الحُـــــبُّ فِي المَـــــــــدَى
يَا فُؤادِي
وَتَـــــــلاشَى مَعَ الحَـــــــــــــبِيـبِ
الخَالِـي
أَيُّــــــــهَا الحُـــــــبُّ جِئْـــــــــتَنِـي
لِشَقَائِـي
وَ ضَـــــــــــيَاعِي وَوَحْـــــشَتِي
وَانْعِــــــزالِي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
em... ch
وانْــقَــضَــتْ آمَـــــالِــــي
وَبِـــصَــمْـــتٍ تَــقَــطَّــعَـتْ
أوْصَــــــــالِـي
وَسُــــــؤالٍ سَـــــألْتُــــهُ ذات
يَـــــــــــوْمٍ
عَــنْ هَـــــــــوَانـــا وَطَــــالَ
فِيِـــهِ سُــؤالِـي
أَتُــــرى الــــحُــــبُّ للـــشَّقَـاءِ
تَــــــــهـادَى
قُـــــــــلْــــــــــــــــــــــــــــــــــــت َ
لا .
بَـــلْ لِـــــــــتَسْعَـــدِي يَا
هــــــــنائى
وَانْــــــطَلَــــــقْنَا عَـــــلَى
شَــوَاطـئ بَحْـرٍ
طَــــالَـــــمَا عِـــنْدَهَا حَــضَنْـتَ
خَــــيَالِـي
لَــمْ نَــــــخَـفْ مِــــنْ أيَّــــامِنَـا
فَـــــــبَنَيْنَـا
وَنَــــــسِينَا الــــرِّمَــــالُ رَهْــــــنُ
الـــزَّوَالِ
آهِ..
مَــــــا أقْـــصَـرَ السَّـــــعـادَةَ
فِــــــــــينَـا
شَـــــــأنُهَا شَـــأنُ الرَّسْـــمِ
فَـــوْقَ الرِّمَالِ
وّأفَــــــقْـتُ فَـــلَـمْ أجِـــــدْكَ
حَـــــــبِيبِـتي
ضَـــــاعَ حُــــــبِّي ضَــيَاعَ أمْسِي
الغَـــالِي
وافْــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـتَرَقْنَا..
يَشُــــــــــــدُّنِي مِــــــــــــــــــنْكَ
مَـاضٍى
وَشُـــــــــــــمُوعُ الغَـــــــــرَامِ تَبْكِـي
لِحَالِـي
غَـــرِقَ الحُـــــبُّ فِي المَـــــــــدَى
يَا فُؤادِي
وَتَـــــــلاشَى مَعَ الحَـــــــــــــبِيـبِ
الخَالِـي
أَيُّــــــــهَا الحُـــــــبُّ جِئْـــــــــتَنِـي
لِشَقَائِـي
وَ ضَـــــــــــيَاعِي وَوَحْـــــشَتِي
وَانْعِــــــزالِي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
em... ch