بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
·.·´¯`·.·• اجمل ما قال الشعراء عن الحـــــــــــب ·.·´¯`·.·•
أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى*** أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَاالجــِدَارَا
وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي *** ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
(مجنون ليلى )
* * *
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى *** مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ
كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى *** وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
( أبو تـمام)
* * *
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا *** عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي
الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ *** مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
-----
* * *
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا *** وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ *** مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
( كثير عزة )
* * *
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا *** فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
( أبوالعلاء المعري)
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَه *** تَلْقَـاهُ يَبْـذُلُ فِيـهِ مَـا لاَ يُبْـذَلُ
-----
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ *** صَـدَقَ الصَّفَـاءَ وأَنْجَـزَ المَوْعُـودَا
( كثير عزة )
* * *
أَتَانِي هَـوَاهَا قَبْـلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَـوَى *** فَصَـادَفَ قَـلْبـاً خَـالِيـاً فَتَمَكَّـنَا
(ديك الجن)
* * *
لا يَعْـرِفُ الشَّـوْقَ إِلاَّ مَـنْ يُكَابِدُه *** ولا الصَّبَـابَـةَ إِلاَّ مَـنْ يُعَـانِيـهَا
-----
* * *
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي *** وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي
فَـوَدَدْتُ تَقْبِيـلَ السُّـيُوفِ لأَنَّـهَا *** لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
(عنترة بن شداد)
* * *
الفــــــــــــــــــــــراق
سَـارَتْ مُشَـرِّقَةً وسِـرْتُ مُغَـرِّباً *** شَـتَّانَ بَيْـنَ مُشَــرِّقٍ ومُغَـرِّبِ
( ----- )
* * *
بِـأَبِـي مَـنْ وَدَدْتُـهُ فَافْتَـرَقْنَا *** وَقَضَـى اللهُ بَعْـدَ ذَاكَ اجْتِمَاعَـا
فَافْتَـرَقْنَا حَـوْلاً فَلَـمَّا التَقَيْـنَا *** كَـانَ تَسْلِيـمُهُ عَلَـيَّ وَدَاعَـا
( المتنبـي)
* * *
نَبْكِـي عَلَى الدُّنْيَـا ومَا مِنْ مَعْشَـرٍ *** فَجَعَتْـهُمُ الدُّنْيَـا فَلَـمْ يَتَفَـرَّقُـوا
أَيْـنَ الأَكَـاسِـرَةُ الجَبَـابِـرَةُ الأُلَى *** كَنَـزُوا الكُنُـوزَ فَمَا بَقِيـنَ ومَا بَقُوا
(المتنبـي)
* * *
وَدِّعْ هُـرَيْـرَةَ إِنَّ الـرَّكْـبَ مُرْتَحِـلُ *** وهَـلْ تُطِيـقُ وَدَاعـاً أَيُّـهَا الـرَّجُـلُ
( الأعشى)
* * *
وَدَّعْتُـهَا لِفِـرَاقٍ فَاشْتَكَـتْ كَبِـدِي *** وشَبَّكَـتْ يَدَهَـا مِنْ لَوْعَـةٍ بِيَـدِي
( ديك الجن )
* * *
يَا بَاكِياً فُرْقَـةَ الأَحْبَـابِ عَنْ شَحَـطٍ *** هَـلاَّ بَكَيْـتَ فِـرَاقَ الرُّوحِ لِلْبَـدَنِ
( ابن الطفيل )
* * *
ولَقَـدْ قُلْـتُ إِذْ تَطَـاوَلَ هَجْـرِي *** رَبِّ لا صَبْـرَ لِي عَلَى هَجْـرِ هِنْـدِ
رَبِّ قَـدْ شَفَّنِـي وأَوْهَـنَ عَظْـمِي وبَـرَانِـي وزَادَنِـي فَـوْقَ جُهْـدِ
( عمر بن أبي ربيعة )
* * *
وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ *** ولَـكِـنْ لا لِـقَــاءَ بِـلا فِـرَاقِ
( ناصيف اليازجي )
* * *
والبَيْـنُ يَفْعَـلُ بِالعُشَّـاقِ مُحْتَكِـماً *** مَا لَيْـسَ يَفْعَلُـهُ الهِنْـدِيُّ والأَسَـلُ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
·.·´¯`·.·• اجمل ما قال الشعراء عن الحـــــــــــب ·.·´¯`·.·•
أَمُـرُّ عَلَـى الدِّيَـارِ دِيَـارِ لَيْلَــى*** أُقَبِّــلُ ذَا الجـِدَارَا وَذَاالجــِدَارَا
وَمَـا حُـبُّ الدِّيَـارِ شَغَفْـنَ قَلْبِـي *** ولَكِـنْ حُـبُّ مَنْ سَكَـنَ الدِّيَـارَا
(مجنون ليلى )
* * *
نَقِّلْ فُـؤَادَكَ حَيْثُ شِئْـتَ مِنَ الهَـوَى *** مَـا الحُـبُّ إِلاَّ لِلْـحَبِيــبِ الأَوَلِ
كَـمْ مَنْـزِلٍ فِي الأَرْضِ يَأْلَفُهُ الفَتَـى *** وحَـنِينُــهُ أَبَــداً لأَوَّلِ مَنْــزِلِ
( أبو تـمام)
* * *
الحُـبُّ رُوحُ الكَــوْنِ لَـوْلاهُ لَمَـا *** عَاشَـتْ بِهِ الأَحْـيَاءُ بِضْـعَ ثَوَانِـي
الحُـبُّ يَنْبُـوعُ الحَيَــاةِ تَفَجَّـرَتْ *** مِـنْ رَاحَتَيْـهِ سَـعَـادَةُ الأَكْـوَانِ
-----
* * *
لا يَعْـرِفُ الحُـزْنَ إِلاَّ كُلُّ مَنْ عَشِـقَا *** وَلَيْـسَ مَنْ قَالَ إِنِّـي عَاشِـقٌ صَـدَقَا
لِلْعَاشِقِيْـنَ نُحُـولٌ يُعْـرَفُـونَ بِـهِ *** مِنْ طُولِ مَا حَالَفُـوا الأَحْـزَانَ والأَرَقَا
( كثير عزة )
* * *
إِنَ شِئْتَ أَنْ تَلْقَـى المَحَاسِـنَ كُـلَّهَا *** فَفِي وَجْهِ مَنْ تَهْوَى جَمِيْـعُ المَحَاسِـنِ
( أبوالعلاء المعري)
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَه *** تَلْقَـاهُ يَبْـذُلُ فِيـهِ مَـا لاَ يُبْـذَلُ
-----
* * *
إِنَّ المُحِــبَّ إِذَا أَحَــبَّ حَبِيْـبَهُ *** صَـدَقَ الصَّفَـاءَ وأَنْجَـزَ المَوْعُـودَا
( كثير عزة )
* * *
أَتَانِي هَـوَاهَا قَبْـلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَـوَى *** فَصَـادَفَ قَـلْبـاً خَـالِيـاً فَتَمَكَّـنَا
(ديك الجن)
* * *
لا يَعْـرِفُ الشَّـوْقَ إِلاَّ مَـنْ يُكَابِدُه *** ولا الصَّبَـابَـةَ إِلاَّ مَـنْ يُعَـانِيـهَا
-----
* * *
ولَقَـدْ ذَكَرْتُكِ والرِّمَاحُ نَوَاهِلٌ مِنِّـي *** وَبِيْـضُ الهِنْـدِ تَقْطُـرُ مِـنْ دَمِـي
فَـوَدَدْتُ تَقْبِيـلَ السُّـيُوفِ لأَنَّـهَا *** لَمَعَـتْ كَبَـارِقِ ثَغْـرِكِ المُتَبَسِّـمِ
(عنترة بن شداد)
* * *
الفــــــــــــــــــــــراق
سَـارَتْ مُشَـرِّقَةً وسِـرْتُ مُغَـرِّباً *** شَـتَّانَ بَيْـنَ مُشَــرِّقٍ ومُغَـرِّبِ
( ----- )
* * *
بِـأَبِـي مَـنْ وَدَدْتُـهُ فَافْتَـرَقْنَا *** وَقَضَـى اللهُ بَعْـدَ ذَاكَ اجْتِمَاعَـا
فَافْتَـرَقْنَا حَـوْلاً فَلَـمَّا التَقَيْـنَا *** كَـانَ تَسْلِيـمُهُ عَلَـيَّ وَدَاعَـا
( المتنبـي)
* * *
نَبْكِـي عَلَى الدُّنْيَـا ومَا مِنْ مَعْشَـرٍ *** فَجَعَتْـهُمُ الدُّنْيَـا فَلَـمْ يَتَفَـرَّقُـوا
أَيْـنَ الأَكَـاسِـرَةُ الجَبَـابِـرَةُ الأُلَى *** كَنَـزُوا الكُنُـوزَ فَمَا بَقِيـنَ ومَا بَقُوا
(المتنبـي)
* * *
وَدِّعْ هُـرَيْـرَةَ إِنَّ الـرَّكْـبَ مُرْتَحِـلُ *** وهَـلْ تُطِيـقُ وَدَاعـاً أَيُّـهَا الـرَّجُـلُ
( الأعشى)
* * *
وَدَّعْتُـهَا لِفِـرَاقٍ فَاشْتَكَـتْ كَبِـدِي *** وشَبَّكَـتْ يَدَهَـا مِنْ لَوْعَـةٍ بِيَـدِي
( ديك الجن )
* * *
يَا بَاكِياً فُرْقَـةَ الأَحْبَـابِ عَنْ شَحَـطٍ *** هَـلاَّ بَكَيْـتَ فِـرَاقَ الرُّوحِ لِلْبَـدَنِ
( ابن الطفيل )
* * *
ولَقَـدْ قُلْـتُ إِذْ تَطَـاوَلَ هَجْـرِي *** رَبِّ لا صَبْـرَ لِي عَلَى هَجْـرِ هِنْـدِ
رَبِّ قَـدْ شَفَّنِـي وأَوْهَـنَ عَظْـمِي وبَـرَانِـي وزَادَنِـي فَـوْقَ جُهْـدِ
( عمر بن أبي ربيعة )
* * *
وكَـمْ يَمْضِـي الفِـرَاقُ بِـلا لِقَـاءٍ *** ولَـكِـنْ لا لِـقَــاءَ بِـلا فِـرَاقِ
( ناصيف اليازجي )
* * *
والبَيْـنُ يَفْعَـلُ بِالعُشَّـاقِ مُحْتَكِـماً *** مَا لَيْـسَ يَفْعَلُـهُ الهِنْـدِيُّ والأَسَـلُ