القصة بتدور حوالين ايزابيلا سوان البنت اللى عندها 17سنة اللى انتقلت مؤخرا من فينيكس المشمسة بأريزونا لـ فوركس الممطرة فى واشنطن عشان تعيش مع ابوها تشارلى مأمور قسم فوركس بعد ما كانت بتعيش مع مامتها رينيي. مامتها اتجوزت فيل لعيب بيسبول فى دورى الدرجة التانية الامريكى عشان هوا بيسافر كتير مامتها سافرت معاه. بيلا شدت انتباه كل الولاد فى المدرسة وكلهم كانوا عايزين يصاحبوها.فى اول يوم فى حصة الاحياء قعد جنبيها أدوارد كولين اللى اول ما شافها اتاخد واتحمل الحصة بالعافية كأن واحدة ريحتها لا تطاق قاعده جنبه قبل حتى ما الجرس ما يضرب هوا جرى بسرعة وخرج من الفصل. اختفى أدوارد بتاع اسبوع وبيلا كانت متضايقه اوى عشان الحركة اللى هوا عملها كانت عايزة تواجهه بس هوا ما ظهرش. تانى اسبوع جه واتعرف عليها وكده. علاقتهم ابتدت تزيد لما هوا انقذها من الموت لما زميلها تايلر اتزحلقت عربيته وكان هيدوس عليها فجأة أدوارد بقى جنبها وصد العربية بايده بقوة غير بشرية. بيلا ابتدت تسال أدوارد اسئلة عشان تعرف الحقيقة. ظنت انها عرفت الحقيقة لما خلت جاكوب بلاك يحكليها عن الاساطير الموجودة فى القبيلة بتاعتهم(Quileute Tribe) اللى بتحكى عن الناس الباردين(مصاصين الدماء). أدوارد اعترف لبيلا عن حقيقته هوا وعايلته اللى هما نباتين يعنى مش بيمصوا دم النبى آدمين بيمصوا دم الحيوانات بس. الاتنين حبوا بعض جدا وعرفها على عايلته كلها.وقالها كمان ان ريحة دمها مرغوبة اوى بالنسبة له.
الاحداث بتتطور لما جماعة تانية من الڤامبير الجوالين تجيى تصيد فى فوركس واحد منهم چيمس شغلته صياد وبيعرف يتتبع فريسته عرف ان بيلا مش منهم وطاردها عشان يقتلها ويشرب دمها. عايلة الكولينز عشان تشتت انتباهه فرقت بين بيلا وأدوارد. بعتوا بيلا مع أليس و چاسبر لفندق تستخبى فيه فى فونيكس. هنالك بيلا جاتلها مكالمة من چيمس قالها انه خطف امها ولازم تجيى لوحديها من غير ما تقول لاى حد و الا هيقتل امها. بيلا خافت جدا على مامتها وجريت وراحتله لوحيدها لكن هوا طلع بيكذب عليها ومش معاه امها وقالها انتى خليتى الصيد سهل اوى وصورها بكاميرا فيديو وضربها وعضها لكن أدوارد لحقها وقتله واخواته قطعوه حتت وحرقوا جثته. عشان بيلا ما تتحولش لڤامبير كارليل ابو أدوارد قاله لازم تمص السم من دمها بس ادوارد كان خايف اول ما يبتدى يمص دمها ما يعرفش يوقف لكن مت كتر حبه لبيلا قدر يوقف وانقذها. فى المستشفى أدوارد حاول يقنع بيلا انها فى خطر دايم ما دوم هوا حواليها لكن بيلا رفضت وقالتله احنا ما ينفعش نتفرق. فى اخر فصل أدوارد بياخد بيلا لحفلة الرقص فى المدرسة وبيرقص معاها. بيلا بتحاول تقنع أدوارد ان الحل الوحيد عشان يكونوا مع بعض عالطول انه يحولها ڤامبير زيه لكنه بيرفض.