أطلت فيروز من جديد على كل من ينتظرونها، في أمستردام هذه المرّة، ضمن مهرجان "هولندا للموسيقى والفنون"، في 26 يونيو. لمواعيدها دوماً نكهة خاصة، تلفها لهفة الإنتظار، كما يظهر على كلّ اللذين تهافتوا لشراء بطاقات الحفلة منذ الساعات الأولى لطرحها في الأسواق.
على ضفة نهر "أمستل" وسط أمستردام كانوا ينتظرونها، قادمين من دولٍ أوروبية وعربية عدّة، جمهور مختلط غصّت به قاعة تياتر "كاريه" الملكي. بأغنية "سلملي عليه" من ألبوم "مش كاين هيك تكون" حيّت فيروز القادمين بصوتها، وأخذتهم في رحلةٍ من ساعتين لم تشفي غليلهم، إذ ظلّ الجمهور يهتف بعدها بأغانيها.
تضمن برنامج الحفلة أعمالاً موسيقية وغنائية قديمة وجديدة من تأليف زياد الرحباني، ومجموعة متنوعة من ريبرتوار الأخوين الرحباني. «وطى الدوار»، «ما شاورت حالي»، «الله كبير»، «قصة زغيرة كتير»، «يا ريت»، «بعدنا»، «عودك رنان»، «سلملي عليه»، «إيه في أمل» و«راجعة بإذن الله» من بين أغانٍ أخرى أدّتها برفقة الكورس والفرقة الموسيقية بقيادة هاروت فازليان.
على ضفة نهر "أمستل" وسط أمستردام كانوا ينتظرونها، قادمين من دولٍ أوروبية وعربية عدّة، جمهور مختلط غصّت به قاعة تياتر "كاريه" الملكي. بأغنية "سلملي عليه" من ألبوم "مش كاين هيك تكون" حيّت فيروز القادمين بصوتها، وأخذتهم في رحلةٍ من ساعتين لم تشفي غليلهم، إذ ظلّ الجمهور يهتف بعدها بأغانيها.
تضمن برنامج الحفلة أعمالاً موسيقية وغنائية قديمة وجديدة من تأليف زياد الرحباني، ومجموعة متنوعة من ريبرتوار الأخوين الرحباني. «وطى الدوار»، «ما شاورت حالي»، «الله كبير»، «قصة زغيرة كتير»، «يا ريت»، «بعدنا»، «عودك رنان»، «سلملي عليه»، «إيه في أمل» و«راجعة بإذن الله» من بين أغانٍ أخرى أدّتها برفقة الكورس والفرقة الموسيقية بقيادة هاروت فازليان.