تتمتع مدينة القالة بولاية الطارف بمؤهلات سياحية هامة فتحت أمامها
آفاقاً واعدة لبعث نشاطات سياحية، الأمر الذي جعلها تتحول شيئا فشيئا إلى
قبلة متميزة يقصدها المصطافون من كل حدب وصوب. فمواقعها الطبيعية الفريدة
وثرواتها الطبيعية الهائلة جعلت منها مهوىً لأفئدة المصطافين وملاذا لعشاق
الطبيعة يستجيرون به من حرِّ الصيف ورمضائه.
فمدينة القالة تتوفر على فضاءات طبيعية خلابة وجذابة تستقطب طيلة فصول
السنة أعدادا كبيرة من العائلات التي يتهافتون عليها طلبا للراحة
والاسترخاء والترفيه والاكتشاف، وتتميز القالة ببحيراتها الطبيعية مثل
الملاح التي تمتد على طول الطريق البلدي باتجاه القالة القديمة أو «أوبيرا»
والتي تقع على امتداد الطريق الوطني رقم 84 المؤدي إلى الحدود الجزائرية
التونسية، وكلك بحيرة «طونغا» الواقعة بمحاذاة الطريق الوطني رقم 44 إلى
جانب غاباتها الكثيفة الغنية بأشجار الفلين والصنوبر البحري. فهذه المواقع
الخلابة التي تزخر بمختلف أنواع النباتات والأصناف الحيوانية تستقطب في
أغلب الأحيان هواة الطبيعة الذين يَنْشُدُون الراحة والاسترخاء، وتمكن
العائلات من التمتع بهدوء الطبيعة بعيدا عن أخطار البحر وضجيج مدينة
القالة.
وتتوفر منطقة القالة على 8 شواطئ من بينها شاطئ «مسيدا» و«العوينات»
و«المرجان» هذه الشواطئ التي يتزايد توافد المصطافين عليها نظرا لموقعها
القريب من المدينة.
وبشاطئ «لحناية» ببلدية «بريحان» التي تحتضنها الكثبان الرملية الذهبية يجد المصطاف أجواء الاسترخاء وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قريبا من نسمات البحر المنعشة، كما تضفي المرتفعات الشرقية التي تحيط
بالقالة صورا جمالية لطبيعة خلابة وفريدة من نوعها بالمنطقة تجمع بين خضرة
الطبيعة والبحيرات الشاسعة التي تفرز إلى جانب شريطها الساحلي ثلاثة أنظمة
بيئية ذات أهمية إيكولوجية وعلمية أكيدة.
ونظرا للجو اللطيف الذي تتميز به فضاءات هذه البحيرات استحدثت بهذه المواقع
الرطبة هياكل ومنشآت للإقامة والترفيه واستقبال المصطافين بمحاذاة بحيرتي
«طونغا» و«الملاح». وقد وجدت العديد من العائلات - وخاصة الشباب - في هذه
الفضاءات المتميزة ظروف الراحة والاصطياف وممارسة هواية الصيد وتجديد
الطاقة.
آفاقاً واعدة لبعث نشاطات سياحية، الأمر الذي جعلها تتحول شيئا فشيئا إلى
قبلة متميزة يقصدها المصطافون من كل حدب وصوب. فمواقعها الطبيعية الفريدة
وثرواتها الطبيعية الهائلة جعلت منها مهوىً لأفئدة المصطافين وملاذا لعشاق
الطبيعة يستجيرون به من حرِّ الصيف ورمضائه.
فمدينة القالة تتوفر على فضاءات طبيعية خلابة وجذابة تستقطب طيلة فصول
السنة أعدادا كبيرة من العائلات التي يتهافتون عليها طلبا للراحة
والاسترخاء والترفيه والاكتشاف، وتتميز القالة ببحيراتها الطبيعية مثل
الملاح التي تمتد على طول الطريق البلدي باتجاه القالة القديمة أو «أوبيرا»
والتي تقع على امتداد الطريق الوطني رقم 84 المؤدي إلى الحدود الجزائرية
التونسية، وكلك بحيرة «طونغا» الواقعة بمحاذاة الطريق الوطني رقم 44 إلى
جانب غاباتها الكثيفة الغنية بأشجار الفلين والصنوبر البحري. فهذه المواقع
الخلابة التي تزخر بمختلف أنواع النباتات والأصناف الحيوانية تستقطب في
أغلب الأحيان هواة الطبيعة الذين يَنْشُدُون الراحة والاسترخاء، وتمكن
العائلات من التمتع بهدوء الطبيعة بعيدا عن أخطار البحر وضجيج مدينة
القالة.
وتتوفر منطقة القالة على 8 شواطئ من بينها شاطئ «مسيدا» و«العوينات»
و«المرجان» هذه الشواطئ التي يتزايد توافد المصطافين عليها نظرا لموقعها
القريب من المدينة.
وبشاطئ «لحناية» ببلدية «بريحان» التي تحتضنها الكثبان الرملية الذهبية يجد المصطاف أجواء الاسترخاء وال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قريبا من نسمات البحر المنعشة، كما تضفي المرتفعات الشرقية التي تحيط
بالقالة صورا جمالية لطبيعة خلابة وفريدة من نوعها بالمنطقة تجمع بين خضرة
الطبيعة والبحيرات الشاسعة التي تفرز إلى جانب شريطها الساحلي ثلاثة أنظمة
بيئية ذات أهمية إيكولوجية وعلمية أكيدة.
ونظرا للجو اللطيف الذي تتميز به فضاءات هذه البحيرات استحدثت بهذه المواقع
الرطبة هياكل ومنشآت للإقامة والترفيه واستقبال المصطافين بمحاذاة بحيرتي
«طونغا» و«الملاح». وقد وجدت العديد من العائلات - وخاصة الشباب - في هذه
الفضاءات المتميزة ظروف الراحة والاصطياف وممارسة هواية الصيد وتجديد
الطاقة.