[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حذر
، قيس عبدالكريم ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
من تصاعد الإعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى خلال الأيام القليلة
القادمة دعيا كافة الفصائل الفلسطينية إلى الوقوف "صفا واحدا للتصدى لأي
عدوان إسرائيلى جديد "على الشعب الفلسطينى.
وفي هذا الصدد ، قال ، عبد الكريم ، فى بيان للجبهة
اليوم الجمعة تعقيبا على ما يجرى من إعتداءاتا إسرائيلية على الفلسطينيين
فى الضفة الغربية وقطاع غزة أن"ما يجرى على الأرض ينذر بمزيد من التصعيد من
قبل المؤسسة الإسرائيلية من خلال إطلاق العنان لجيشها لتنفيذ هجمات مبرمجة
وعمليات قصف واقتحام واعتقالات تنفذ فى الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس
المحتلة إضافة إلى إطلاق يد المستوطنين لتنفذ عمليات حرق واعتداء على
المواطنيين وممتلكاتهم كما حدث اليوم فى بلدة بورين قرب نابلس شمال الضفة"،
هذا ، وأضاف أن تصريحات قادة جيش الإحتلال الإسرائيلي الأخيرة حول إمكانية
حدوث صدام مسلح بين قوات الإحتلال والمستوطنين يعتبر" ذريعة" و"تمهيدا"
لتنفيذ المزيد من الإعتداءات بحق المواطنين الفلسطينيين العزل فى مختلف
التجمعات السكنية فى أنحاء الضفة الغربية على يد المستوطنين المتطرفين
الذين يغتصبون الأرض الفلسطينية.
جدير بالذكر، أشار ، إلى أن هذه الإجراءات
الإسرائيلية على الأرض تقابلها تحركات سياسية من قبل حكومة الإحتلال لإحباط
أي تحرك فلسطينى سياسي وتحديدا نية القيادة الفلسطينية التوجه للأمم
المتحدة خلال شهر سبتمبر المقبل ، هذا ، وطالب قيس عبد الكريم بتصعيد
المقاومة الشعبية وتكثيف الكفاح الشعبى ضد الإحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه.
وفي هذا السياق ، دعا ، كافة فصائل وأطياف العمل
الوطني الفلسطيني العمل على وضع إستراتيجية واضحة للتصدي لأي عدوان
إسرائيلي جديد والعمل على كافة الأصعدة لفضح ممارسات الإحتلال سواء على
الصعيد الدبلوماسي العربي والعالمي وكذلك على الصعيد الإعلامي والصعيد
الداخلى من خلال توحيد وتمكين الجبهة الداخلية.
ومن جانبها ، أكدت ، جهاد أبوزنيد ، عضو المجلس
التشريعي الفلسطينى عن حركة "فتح" إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي فى
انتهاك كافة المواثيق والقوانين الدولية الإنسانية "إنما يدلل على العقلية
العنصرية التي تتبعها سلطات الاحتلال ضد أبناء مدينة القدس لإجبارهم على
الرحيل من المدينة"محذرة في ذات الوقت من خطورة استمرار هذه السياسة
وتأثيرها على الأوضاع اليومية للمقدسيين ، هذا وقالت أبوزنيد في تصريح
صحفي اليوم " إنه في ضوء تصاعد وتيرة الاعتداءات والإجراءات التعسفية
الإسرائيلية ضد أبناء القدس وتزايد الانتهاكات اليومية الجسيمة لقوانين
حقوق الإنسان نؤكد على أن هذه السياسة العنصرية التي تتبعها سلطات الاحتلال
مؤشر خطير ويتنافى مع كافة المواثيق والمعاهدات الدولية ويدلل على حالة من
التخبط لدى حكومة الاحتلال"وطالبت المجتمع الدولى بكافة مؤسسات الحقوقية
والإنسانية بالعمل على وجه السرعة لوقف كافة الإنتهاكات بحق أبناء الشعب
الفلسطينى فى مدينة القدس والعمل على حماية هذا الشعب من الإعتداءات
اليومية التى تنفذها سلطات الإحتلال الإسرائيلي.
تحذير من اقتحام الجيش السوري ل"حماة" وأنباء عن مقتل 17 شخصا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حذرت
، هيئة" التنسيق الوطنية السورية للتغيير الوطني الديمقراطي "من قيام
القوات السورية باقتحام مدينة "حماة "أو غيرها من المدن السورية خلال
الأيام المقبلة فيما تداولت أنباء عن مصرع 17 متظاهرا و إصابة 100 آخرين
برصاص قوات الأمن في تفريق مظاهرات في دمشق و ادلب و درعا.
و في هذا الشأن ، طالبت ، الهيئة في بيان لها أورده
راديو سوا الأمريكي اليوم الجمعة النظام السورى التزامه "بخيار الحل
السياسي والمعالجة السياسية السلمية للأوضاع السياسية الراهنة في
البلاد''معلنة أن الانتفاضة الجارية حاليا في البلاد 'ستستمر وتتصاعد مهما
كانت الإجراءات القمعية في البلاد'على حد تعبير البيان.
ومن جانبه ، أعلن ، عبد الكريم ريحاوي ، من الرابطة
السورية لحقوق الإنسان عن مقتل 17 متظاهرا اليوم الجمعة منهم تسعة في دمشق
وثلاثة في أدلب شمال- غرب واثنان في درعا ، كما ، أصيب نحومن 100 آخرين
برصاص قوات الأمن التي كانت تفرق التظاهرات.
للإشارة ، ذكر راديو (سوا) نقلا عن شهود عيان أن قوات
الأمن السورية أطلقت النيران على المسجد" العمري والحارات" المحيطة به في
مدينة "درعا "جنوب البلاد بعد انتهاء مراسم صلاة الجمعة.
و من جهتهم ، قال ، شهود ، أن الأمن السوري انتشر
بكثافة في "معرة النعمان" وقطع الطرقات المؤدية إليها ، كما أنه يطلق
الرصاص العشوائي في عدد من أحيائها ،
و في هذا السياق ، دعا ، عبد الحليم خدام ، نائب
الرئيس السوري السابق المعارضة السورية إلى توحيد أهدافها في هذه المرحلة ،
مؤكدا ، أن هناك نزاعا بينها حول التفاصيل ، بسبب ما أسماه ب"قصر النظر"
وقال خدام في تصريح خاص لراديو (سوا) الأمريكي اليوم "على السوريين أن
يضعوا خلفيتهم السياسية خلف ظهورهم وأن يكون أمامهم هدف واحد هو تغيير
النظام وإعادة السلطة للشعب السوري".
حذر
، قيس عبدالكريم ، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
من تصاعد الإعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطينى خلال الأيام القليلة
القادمة دعيا كافة الفصائل الفلسطينية إلى الوقوف "صفا واحدا للتصدى لأي
عدوان إسرائيلى جديد "على الشعب الفلسطينى.
وفي هذا الصدد ، قال ، عبد الكريم ، فى بيان للجبهة
اليوم الجمعة تعقيبا على ما يجرى من إعتداءاتا إسرائيلية على الفلسطينيين
فى الضفة الغربية وقطاع غزة أن"ما يجرى على الأرض ينذر بمزيد من التصعيد من
قبل المؤسسة الإسرائيلية من خلال إطلاق العنان لجيشها لتنفيذ هجمات مبرمجة
وعمليات قصف واقتحام واعتقالات تنفذ فى الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس
المحتلة إضافة إلى إطلاق يد المستوطنين لتنفذ عمليات حرق واعتداء على
المواطنيين وممتلكاتهم كما حدث اليوم فى بلدة بورين قرب نابلس شمال الضفة"،
هذا ، وأضاف أن تصريحات قادة جيش الإحتلال الإسرائيلي الأخيرة حول إمكانية
حدوث صدام مسلح بين قوات الإحتلال والمستوطنين يعتبر" ذريعة" و"تمهيدا"
لتنفيذ المزيد من الإعتداءات بحق المواطنين الفلسطينيين العزل فى مختلف
التجمعات السكنية فى أنحاء الضفة الغربية على يد المستوطنين المتطرفين
الذين يغتصبون الأرض الفلسطينية.
جدير بالذكر، أشار ، إلى أن هذه الإجراءات
الإسرائيلية على الأرض تقابلها تحركات سياسية من قبل حكومة الإحتلال لإحباط
أي تحرك فلسطينى سياسي وتحديدا نية القيادة الفلسطينية التوجه للأمم
المتحدة خلال شهر سبتمبر المقبل ، هذا ، وطالب قيس عبد الكريم بتصعيد
المقاومة الشعبية وتكثيف الكفاح الشعبى ضد الإحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه.
وفي هذا السياق ، دعا ، كافة فصائل وأطياف العمل
الوطني الفلسطيني العمل على وضع إستراتيجية واضحة للتصدي لأي عدوان
إسرائيلي جديد والعمل على كافة الأصعدة لفضح ممارسات الإحتلال سواء على
الصعيد الدبلوماسي العربي والعالمي وكذلك على الصعيد الإعلامي والصعيد
الداخلى من خلال توحيد وتمكين الجبهة الداخلية.
ومن جانبها ، أكدت ، جهاد أبوزنيد ، عضو المجلس
التشريعي الفلسطينى عن حركة "فتح" إن استمرار الاحتلال الإسرائيلي فى
انتهاك كافة المواثيق والقوانين الدولية الإنسانية "إنما يدلل على العقلية
العنصرية التي تتبعها سلطات الاحتلال ضد أبناء مدينة القدس لإجبارهم على
الرحيل من المدينة"محذرة في ذات الوقت من خطورة استمرار هذه السياسة
وتأثيرها على الأوضاع اليومية للمقدسيين ، هذا وقالت أبوزنيد في تصريح
صحفي اليوم " إنه في ضوء تصاعد وتيرة الاعتداءات والإجراءات التعسفية
الإسرائيلية ضد أبناء القدس وتزايد الانتهاكات اليومية الجسيمة لقوانين
حقوق الإنسان نؤكد على أن هذه السياسة العنصرية التي تتبعها سلطات الاحتلال
مؤشر خطير ويتنافى مع كافة المواثيق والمعاهدات الدولية ويدلل على حالة من
التخبط لدى حكومة الاحتلال"وطالبت المجتمع الدولى بكافة مؤسسات الحقوقية
والإنسانية بالعمل على وجه السرعة لوقف كافة الإنتهاكات بحق أبناء الشعب
الفلسطينى فى مدينة القدس والعمل على حماية هذا الشعب من الإعتداءات
اليومية التى تنفذها سلطات الإحتلال الإسرائيلي.
تحذير من اقتحام الجيش السوري ل"حماة" وأنباء عن مقتل 17 شخصا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]حذرت
، هيئة" التنسيق الوطنية السورية للتغيير الوطني الديمقراطي "من قيام
القوات السورية باقتحام مدينة "حماة "أو غيرها من المدن السورية خلال
الأيام المقبلة فيما تداولت أنباء عن مصرع 17 متظاهرا و إصابة 100 آخرين
برصاص قوات الأمن في تفريق مظاهرات في دمشق و ادلب و درعا.
و في هذا الشأن ، طالبت ، الهيئة في بيان لها أورده
راديو سوا الأمريكي اليوم الجمعة النظام السورى التزامه "بخيار الحل
السياسي والمعالجة السياسية السلمية للأوضاع السياسية الراهنة في
البلاد''معلنة أن الانتفاضة الجارية حاليا في البلاد 'ستستمر وتتصاعد مهما
كانت الإجراءات القمعية في البلاد'على حد تعبير البيان.
ومن جانبه ، أعلن ، عبد الكريم ريحاوي ، من الرابطة
السورية لحقوق الإنسان عن مقتل 17 متظاهرا اليوم الجمعة منهم تسعة في دمشق
وثلاثة في أدلب شمال- غرب واثنان في درعا ، كما ، أصيب نحومن 100 آخرين
برصاص قوات الأمن التي كانت تفرق التظاهرات.
للإشارة ، ذكر راديو (سوا) نقلا عن شهود عيان أن قوات
الأمن السورية أطلقت النيران على المسجد" العمري والحارات" المحيطة به في
مدينة "درعا "جنوب البلاد بعد انتهاء مراسم صلاة الجمعة.
و من جهتهم ، قال ، شهود ، أن الأمن السوري انتشر
بكثافة في "معرة النعمان" وقطع الطرقات المؤدية إليها ، كما أنه يطلق
الرصاص العشوائي في عدد من أحيائها ،
و في هذا السياق ، دعا ، عبد الحليم خدام ، نائب
الرئيس السوري السابق المعارضة السورية إلى توحيد أهدافها في هذه المرحلة ،
مؤكدا ، أن هناك نزاعا بينها حول التفاصيل ، بسبب ما أسماه ب"قصر النظر"
وقال خدام في تصريح خاص لراديو (سوا) الأمريكي اليوم "على السوريين أن
يضعوا خلفيتهم السياسية خلف ظهورهم وأن يكون أمامهم هدف واحد هو تغيير
النظام وإعادة السلطة للشعب السوري".