المياه هي بمثابة البيئة الطبيعية للطفل، وهي تسهم في تطوير نشاطاته. لإن السباحة تأتي بالتزامن مع سن التعليم وهو سن 5 – 6 سنوات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ضمن النشاطات لتعليم السباحة والقيام بفعاليات للأهالي والأطفال من سن شهرين (5 كغم +) وحتى سن 5 - 6 سنوات، تقوم المدربة اوريت لافيه، وهي صاحبة تجربة واسعة في هذا المضمار ومهنية ومؤهلة من قبل مركز التأهيل في رعنانا، كذلك من معهد فينغيت، للمدربين. بإعداد نشاطات وفعاليات سباحه في المجتمع العربي، وذلك للأولاد والأهالي وفي بركة من اجل المداواة بالماء.
وذلك لان المياه هي بمثابة البيئة الطبيعية للطفل، وهي تسهم في تطوير نشاطاته. لإن السباحة تأتي بالتزامن مع سن التعليم وهو سن 5 – 6 سنوات. وحتى في هذا السن، يستطيع الطفل اكتساب عادات والتأقلم في المياه من خلال تجربة ومتعة ونمط حياة يكتسبه من ذويه، وهو في سن صغيرة وذلك من خلال دمج الوقت، والجودة والمتعة.
هدف هذه النشاطات في سن الرضاعة، هي لتحسين المهارات الحركية، والتنسيق بين الأعصاب، والعضلات والدماغ، لتطوير نمو الجهاز العظمي والعضلات والقدرة على الحركة.
تنمية القدرات الذاتية والاستقلال والأمان (من ناحية الإحساس) من خلال النشاطات الاجتماعية بواسطة أجهزة مساعدة، وغناء – تحت إشراف مفهوم ومراقبة، مع مراحل نمو الطفل/الصغير.
هذه الفعالية هي بهجة روحية للصغير، وللأهل، وللأجداد والجدات، ولتطوير العلاقة بينهم.
كذلك إذا استمرينا في هذه النشاطات خلال سنوات الطفولة المبكرة، فسنكسب بالإضافة للمهارة الجسدية وحب المياه، كذلك عادات لاستغلال أوقات الفراغ الهامة في عصر الحاسوب، وهذه عادات ايجابية سترافق الطفل حتى عندما يكبر.
هذه النشاطات تقام كل سنة في بركة مسخنة (تحت إشراف وزارة الصحة)، ومبنية على مجموعات صغيرة، ومعاملة شخصية دافئة ومن القلب.
وقد أكدت السيدة اوريت لافيه، على أهمية السباحة من جيل شهرين، وذكرت بان هناك أهدافا كثيرة، منها الثقة بالنفس والتقرب من الأم من خلال هذه الفعاليات في مراحل النمو المبكر، وأضافت: "نحن نقوم بفعاليات داخل الماء، فالطفل يقوم برفقة والده/والدته، ولهذه الخطوة أهداف كثيرة منها: تقارب في العلاقة بين الطفل والأهل، وإعطاء الطفل الثقة بالنفس، وأحيانا يطرح السؤال، هل الطفل يتأثر بوسط مائي وينتج عنه أضرار في الأذنين أو ما شابه ذلك؟. فالإجابة هي لا!، لان الطفل أصلا يعيش في وسط مائي داخل رحم أمه، ولذلك لن تكون لديه مشكلة في التأقلم وسط المياه. لأننا كذلك نقوم من خلال هذه الفعالية نقوم بممارسة رياضة مختلفة منها التنفس الصحيح خارج وداخل الماء. إن السباحة تساعد الطفل الذي لديه مشاكل في التنفس، لأنها تساعد على تفتح الشرايين وتفتح أعضاء الجسم".
وتجيب على السؤال، عن احتمال اختناق الطفل داخل الماء أثناء السباحة، قائلة: "الحمد لله، لم يكن مثل تلك الحالة منذ بدايتي العمل، لأننا حذرين جدا في التعامل مع الأطفال، فجميع الأطفال يقومون بالفعاليات مع الأهل ويتماشون مع التعليمات التي أقدمها لهم".
وبالنسبة للسن المفضل لتعليم السباحة، قالت: "سنتين، وذلك لأنها تعتقد بان الطفل في هذا السن تكون لديه القدرات الكافية لسماع ملاحظات وتعليمات مختلفة، ويكون بإمكانه القدرة على التركيز خلال الدرس، ولكن بغض النظر، فان الأطفال لدي يركزون في الدرس ويسمعون تعلماني، وهم في سن أربع سنوات ونصف. إن المياه دافئة لأنها تقام في مركز خاص ونسبة الكلور ضئيلة جدا، كي لا تلحق الضرر بالأطفال".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وذلك لان المياه هي بمثابة البيئة الطبيعية للطفل، وهي تسهم في تطوير نشاطاته. لإن السباحة تأتي بالتزامن مع سن التعليم وهو سن 5 – 6 سنوات. وحتى في هذا السن، يستطيع الطفل اكتساب عادات والتأقلم في المياه من خلال تجربة ومتعة ونمط حياة يكتسبه من ذويه، وهو في سن صغيرة وذلك من خلال دمج الوقت، والجودة والمتعة.
هدف هذه النشاطات في سن الرضاعة، هي لتحسين المهارات الحركية، والتنسيق بين الأعصاب، والعضلات والدماغ، لتطوير نمو الجهاز العظمي والعضلات والقدرة على الحركة.
تنمية القدرات الذاتية والاستقلال والأمان (من ناحية الإحساس) من خلال النشاطات الاجتماعية بواسطة أجهزة مساعدة، وغناء – تحت إشراف مفهوم ومراقبة، مع مراحل نمو الطفل/الصغير.
هذه الفعالية هي بهجة روحية للصغير، وللأهل، وللأجداد والجدات، ولتطوير العلاقة بينهم.
كذلك إذا استمرينا في هذه النشاطات خلال سنوات الطفولة المبكرة، فسنكسب بالإضافة للمهارة الجسدية وحب المياه، كذلك عادات لاستغلال أوقات الفراغ الهامة في عصر الحاسوب، وهذه عادات ايجابية سترافق الطفل حتى عندما يكبر.
هذه النشاطات تقام كل سنة في بركة مسخنة (تحت إشراف وزارة الصحة)، ومبنية على مجموعات صغيرة، ومعاملة شخصية دافئة ومن القلب.
وقد أكدت السيدة اوريت لافيه، على أهمية السباحة من جيل شهرين، وذكرت بان هناك أهدافا كثيرة، منها الثقة بالنفس والتقرب من الأم من خلال هذه الفعاليات في مراحل النمو المبكر، وأضافت: "نحن نقوم بفعاليات داخل الماء، فالطفل يقوم برفقة والده/والدته، ولهذه الخطوة أهداف كثيرة منها: تقارب في العلاقة بين الطفل والأهل، وإعطاء الطفل الثقة بالنفس، وأحيانا يطرح السؤال، هل الطفل يتأثر بوسط مائي وينتج عنه أضرار في الأذنين أو ما شابه ذلك؟. فالإجابة هي لا!، لان الطفل أصلا يعيش في وسط مائي داخل رحم أمه، ولذلك لن تكون لديه مشكلة في التأقلم وسط المياه. لأننا كذلك نقوم من خلال هذه الفعالية نقوم بممارسة رياضة مختلفة منها التنفس الصحيح خارج وداخل الماء. إن السباحة تساعد الطفل الذي لديه مشاكل في التنفس، لأنها تساعد على تفتح الشرايين وتفتح أعضاء الجسم".
وتجيب على السؤال، عن احتمال اختناق الطفل داخل الماء أثناء السباحة، قائلة: "الحمد لله، لم يكن مثل تلك الحالة منذ بدايتي العمل، لأننا حذرين جدا في التعامل مع الأطفال، فجميع الأطفال يقومون بالفعاليات مع الأهل ويتماشون مع التعليمات التي أقدمها لهم".
وبالنسبة للسن المفضل لتعليم السباحة، قالت: "سنتين، وذلك لأنها تعتقد بان الطفل في هذا السن تكون لديه القدرات الكافية لسماع ملاحظات وتعليمات مختلفة، ويكون بإمكانه القدرة على التركيز خلال الدرس، ولكن بغض النظر، فان الأطفال لدي يركزون في الدرس ويسمعون تعلماني، وهم في سن أربع سنوات ونصف. إن المياه دافئة لأنها تقام في مركز خاص ونسبة الكلور ضئيلة جدا، كي لا تلحق الضرر بالأطفال".
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
