أعلنت إدارة نادي برشلونة الإسباني تسجيل خسائر مالية قدرها 9.3 ملايين يورو لدى تقديمها الثلاثاء الحساب الختامي لموسم 2010-2011 والذي شهد حفاظ الفريق على لقب الدوري المحلي للمرة الثالثة على التوالي فضلا عن التتويج بلقب دوري الأبطال الأوروبي.
وأوضح بيان رسمي عن برشلونة أن النادي تكبد خسائر قدرها 44.2 مليون يورو بسبب صفقات غير صائبة في سوق الانتقالات مثل المدافع الأوكراني دميترو تشجيرينسكي الذي تعاقد معه الفريق نظير 25 مليون يورو ثم باعه إلى ناديه السابق شاختار دونتسك لقاء 15 مليونا فقط الصيف الماضي.
وبالمثل تعاقد برشلونة مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش من فريق إنتر الإيطالي مقابل 45 مليون يورو ثم أعاره بعد عام إلى ميلان مع الاتفاق على سعر بيع قدره 24 مليون يورو فقط.
وتكرر الأمر ذاته مع مدافع أوروجواي مارتين كاسيريس الذي بيع إلى إشبيلية مقابل 4.5 ملايين يورو رغم أنه كلف خزينة برشلونة 16 مليونا عند التعاقد معه.وأكد النادي أن هذه الخسائر أضيفت إلى نفقات التشغيل التي تجاوزت 400 مليون يورو، أدت إلى عجز في إجمالي الخسائر قيمته 9.3 ملايين يورو رغم زيادة الإيرادات بنسبة 14% عن الموسم السابق.
وأوضح برشلونة أنه لولا الصفقات غير الموفقة في سوق الانتقالات لكان من الممكن تسجيل أرباح قدرها 33.5 مليون يورو في الحساب الختامي قبل احتساب الضرائب.
يذكر أن إدارة برشلونة الحالية برئاسة ساندرو روسيل اتهمت الإدارة السابقة برئاسة جوان لابورتا بترك النادي في وضعية مالية متردية رغم الإنجازات الرياضية.
وأوضح بيان رسمي عن برشلونة أن النادي تكبد خسائر قدرها 44.2 مليون يورو بسبب صفقات غير صائبة في سوق الانتقالات مثل المدافع الأوكراني دميترو تشجيرينسكي الذي تعاقد معه الفريق نظير 25 مليون يورو ثم باعه إلى ناديه السابق شاختار دونتسك لقاء 15 مليونا فقط الصيف الماضي.
وبالمثل تعاقد برشلونة مع السويدي زلاتان إبراهيموفيتش من فريق إنتر الإيطالي مقابل 45 مليون يورو ثم أعاره بعد عام إلى ميلان مع الاتفاق على سعر بيع قدره 24 مليون يورو فقط.
وتكرر الأمر ذاته مع مدافع أوروجواي مارتين كاسيريس الذي بيع إلى إشبيلية مقابل 4.5 ملايين يورو رغم أنه كلف خزينة برشلونة 16 مليونا عند التعاقد معه.وأكد النادي أن هذه الخسائر أضيفت إلى نفقات التشغيل التي تجاوزت 400 مليون يورو، أدت إلى عجز في إجمالي الخسائر قيمته 9.3 ملايين يورو رغم زيادة الإيرادات بنسبة 14% عن الموسم السابق.
وأوضح برشلونة أنه لولا الصفقات غير الموفقة في سوق الانتقالات لكان من الممكن تسجيل أرباح قدرها 33.5 مليون يورو في الحساب الختامي قبل احتساب الضرائب.
يذكر أن إدارة برشلونة الحالية برئاسة ساندرو روسيل اتهمت الإدارة السابقة برئاسة جوان لابورتا بترك النادي في وضعية مالية متردية رغم الإنجازات الرياضية.