[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ذكرت تقارير عدة على الإنترنت أنه تم إلقاء القبض لعدة ساعات
على الفنانة اللبنانية ميليسا ومدير أعمالها الملحن جان صليبا
بتهمة ارتكاب فعل فاضح، إلا أن التقارير أكدت أنه تم الإفراج
عن الفنانين بعد عدم ثبوت التهمة التي كان وراؤها زوجها السابق.
وبينما لم يصدر أي تعليق من الفنانة اللبنانية أو مدير أعمالها
ذكرت التقارير أنه تم إلقاء القبض على ميليسا وجان صليبا
في قسم الآداب في مخفر "حبيش" بتهمة الزنا، بعدما ألقي القبض عليها في شقتها في الأشرفية
وكانت الفنانة قد واجهت دعاوى قضائية من زوجها الأول بشار درويش؛ لإثبات أنها ما زالت على ذمته.
وأوضحت تقارير أخرى أنه تم الإفراج عن ميليسا وجان صليبا بعد احتجازهما عدة ساعات
في "العدلية" لادّعاء الزوج السابق لميليسا عليهما بتهمة الزنى.
وأوضحت التقارير عدم ثبوت التهمة عليهما وإثبات أن جان صليبا هو مدير أعمال الفنانة ميليسا لا أكثر
ولا أقل وهو يزورها في المنزل لإنجاز الأعمال الفنية المتفق عليها بينهما.
وأشارت تلك التقارير إلى أنه سيصدر خلال ساعات عن المحامي سامر سمعان وكيل الفنانين
بياناً صحفياً يفند فيه القضية ويطالب فيه وسائل الإعلام كلها توخيّ الحذر في نقل الخبر بتفاصيله.
ذكرت تقارير عدة على الإنترنت أنه تم إلقاء القبض لعدة ساعات
على الفنانة اللبنانية ميليسا ومدير أعمالها الملحن جان صليبا
بتهمة ارتكاب فعل فاضح، إلا أن التقارير أكدت أنه تم الإفراج
عن الفنانين بعد عدم ثبوت التهمة التي كان وراؤها زوجها السابق.
وبينما لم يصدر أي تعليق من الفنانة اللبنانية أو مدير أعمالها
ذكرت التقارير أنه تم إلقاء القبض على ميليسا وجان صليبا
في قسم الآداب في مخفر "حبيش" بتهمة الزنا، بعدما ألقي القبض عليها في شقتها في الأشرفية
وكانت الفنانة قد واجهت دعاوى قضائية من زوجها الأول بشار درويش؛ لإثبات أنها ما زالت على ذمته.
وأوضحت تقارير أخرى أنه تم الإفراج عن ميليسا وجان صليبا بعد احتجازهما عدة ساعات
في "العدلية" لادّعاء الزوج السابق لميليسا عليهما بتهمة الزنى.
وأوضحت التقارير عدم ثبوت التهمة عليهما وإثبات أن جان صليبا هو مدير أعمال الفنانة ميليسا لا أكثر
ولا أقل وهو يزورها في المنزل لإنجاز الأعمال الفنية المتفق عليها بينهما.
وأشارت تلك التقارير إلى أنه سيصدر خلال ساعات عن المحامي سامر سمعان وكيل الفنانين
بياناً صحفياً يفند فيه القضية ويطالب فيه وسائل الإعلام كلها توخيّ الحذر في نقل الخبر بتفاصيله.