/ أختبر/ي شخصيتڪ من خلال صيامڪ /؛/
/ أختبر/ي شخصيتڪ من خلال صيامڪ /؛/
شخصيتڪ أثناء الصيام ليست بالضرورة على أنڪ شخصية عصبية أو متقلبة المزاج
إذا تود التعرف أڪثر على شخصيتڪ أجيب على الاختبار التالي الذي أعده مجموعة من خبراء علم النفس ليحللو شخصيتڪ عن طريق صيامڪ وتصرفاتڪ في شهر رمضان ..
1/ قبل أن يبدأ شهر رمضان بيوم هل :
أ ـ أنتظره بفارغ الصبر.
ب ـ لا فرق لدي.
ج ـ أتمنى أن يتأخر يوماً إضافياً.
2/ تفضل أن يڪون اليوم الأول من رمضان:
أ ـ يوم اثنين أو خميس تبارڪاً بهما.
ب ـ أي يوم من أيام الأسبوع.
ج ـ في يوم عطلة نهاية الأسبوع.
3/ تقضي معظم نهار رمضان بـ:
أ ـ العبادة وقراءة القرآن.
ب ـ أحياناً النوم وأحياناً المطبخ.
ج ـ أحاول النوم أطول فترة ممڪنة حتى ينقضي النهار.
4/ إفطار رمضان بالنسبة لڪ:
أ ـ شوربة وسلطة وسمبوسة.
ب ـ الأطباق الرئيسية والصواني.
ج ـ العصائر والمشروبات.
5/ في نهار رمضان هل تشعر بـ:
أ ـ ڪأي يوم عادي.
ب ـ بالجوع والعطش.
ج ـ بالخمول والتعب.
6/ في نهار رمضان تهتم بمتابعة:
أ ـ البرامج والمسلسلات الدينية.
ب ـ برامج الطبخ والمسابقات.
ج ـ المسلسلات الاجتماعية.
7/ ما لا تفعل في نهار رمضان أبداً:
أ ـ النوم حتى ساعات متأخرة من النهار.
ب ـ الذهاب إلى الأسواق.
ج ـ ا لعمل.
8/ مزاجك في نهار رمضان:
أ ـ صاف ومنظم.
ب ـ مشتت ومتقلب.
ج ـ عڪر وحاد.
9/ العادة التي لا تتنازل عنها في رمضان هي:
أ ـ قراءة القرآن والندوات الدينية.
ب ـ مشاهدة ومتابعة البرامج.
ج ـ السهر والنوم بڪثرة لساعات متأخرة.
10/ بعد الإفطار هل تفڪر في :
أ ـ قراءة الادعيه.
ب ـ مسلسلات ما بعد الإفطار والتسوق.
ج ـ السحور وصيام اليوم التالي.
11/ أڪثر ما يزعجڪ بنهار رمضان:
أ ـ عدم التفرغ للعبادة.
ب ـ الملل وساعات النهار الطويلة.
ج ـ التفرغ لأنجاز عملڪ.
12/ دعاڪ إحد أصدقائڪ لتناول الإفطار في منزله فهل:
أ ـ ألبي الدعوة وأدعوه لمنزلي في يوم آخر.
ب ـ ألبي الدعوة وأدعوه إلى مطعم لتناول الإفطار.
ج ـ أعتذر بأي حجة حتى لا أغرق في دوامة الولائم والعزائم.
13/ تفضل على وجبة السحور:
أ ـ وجبة خفيفة ومنوعة.
ب ـ وجبة عادية.
ج ـ لبن فقط أو لا شيء.
14/ تصف نفسڪ في نهار رمضان بأنڪ:
أ ـ هادئ.
ب ـ متقلب.
ج ـ عصبي ومتوتر.
15/ رمضان بالنسبة لڪ:
أ ـ مميز وأتمنى أشهر السنة ڪلها رمضان.
ب ـ شهر نوم ومسلسلات وتلفاز.
ج ـ شهر طعام وأڪل.
إلى هنا تنتهي الأسئلة وإليڪ النتائج
إذا ڪان معظم إجاباتڪ " أ " :
أنت ممن يعشق شهر رمضان لروحانيته الدينية ، تشعر بحنين وشوق لهذا الشهر ، ولهذا فأنت لا تنزعج من الصوم أو من طول النهار، فغالباً ما تستغل تلڪ الأوقات في العبادة والصلاة ، وتنشغل بقضاء وقت يغلب عليه الطابع الديني أڪثر ساعات اليوم ، ولذلڪ فشخصيتڪ هادئة ولطيفة خلال ساعات الصوم ، وأڪثر ما يمڪن أن تتصف به هو الصبر ، وهي الصفة التي يبدو أنها غالبة عليڪ بشڪل عام ، ڪما أنڪ تميل للعبادة والالتزام أيضاً أغلب أوقات السنة .
نصيحتنا: هنيئاً لڪ تلڪ الروح وتلڪ الأجواء الخاصة التي تعيش بها في شهر رمضان المبارڪ ، فالسڪينة النفسية التي تستشعر أيام الشهر الفضيل ڪثيرون يحسدونڪ عليها . عليڪ بشڪل عام ، ڪما أنڪ تميل للعبادة والالتزام أيضاً أغلب أوقات السنة .
أما إذا ڪانت معظم إجاباتڪ " ب " :
أنت أيضا من عشاق الشهر الفضيل ، ولڪن بأسلوبڪ الخاص فأنت تشعر بأن شهر رمضان شهر ذو طابع خاص ومميز وأنه يختلف عن باقي أيام السنة ، وڪأن له نڪهته الخاصة التي تجعلڪ تفضل تلڪ الأيام ، ورغم أن مزاجڪ أحياناً يڪون عڪراً وتفڪيرڪ مشوشاً من أثر الصيام إلا انڪ تنتظر مدفع الإفطار حتى ينقلب بڪ الحال إلى شخصية نشيطة ومرحة مستمتعة بڪل ما يمڪن أن يتصف به الشهر من سهرات وجمعات للأهل والأصدقاء والتسوق والڪثير من الأمور التي تميز شهر رمضان عن غيره بالنسبة لڪ .
نصيحتنا : حاول إتمام إحساسڪ بتلڪ الأيام الفضيلة ، خاصة في أوقات النهار ، فجميل ما تشعر به خلال هذه الأيام والمتعة التي تعيشها ، ولڪن عليڪ ألا تفسد ڪل المشاعر بمزاجڪ المتقلب أثناء فترة الصوم .
إذا ڪانت معظم إجاباتڪ " ج " :
أنت ممن يشعرون بالثقل من شهر رمضان بسبب انقلاب الأمور رأساً على عقب واختلاف الأحوال والأوقات ، ولأنڪ شخصية ثابتة لا تفضل التغيير أو حتى التجديد بطبعك فتشعر أن رمضان قلب موازين حياتڪ وساعات يومڪ وتنتظر انتهاء الشهر بفارغ الصبر لتشعر بأن حياتڪ عادت لطبيعتها وحالها الروتيني الممل الذي تعودت عليه للأسف .
نصيحتنا : أنت تضع على نفسڪ الڪثير بجمودڪ وثبات شخصيتڪ ، ڪون متأڪد أنڪ إذا ما حاولت الاستمتاع بأيام شهر رمضان بشڪل أو بآخر ولم تفڪر ڪم تلڪ الأيام تقلب موازين حياتڪ ، فإنڪ ستشعر بجمالها واختلافها ، ولا بأس بقليل من التغيير عن روتين حياتڪ حتى وإن ڪان شهراً واحداً في السنة .
خلونا نشوف اختباراتكم
/ أختبر/ي شخصيتڪ من خلال صيامڪ /؛/
شخصيتڪ أثناء الصيام ليست بالضرورة على أنڪ شخصية عصبية أو متقلبة المزاج
إذا تود التعرف أڪثر على شخصيتڪ أجيب على الاختبار التالي الذي أعده مجموعة من خبراء علم النفس ليحللو شخصيتڪ عن طريق صيامڪ وتصرفاتڪ في شهر رمضان ..
1/ قبل أن يبدأ شهر رمضان بيوم هل :
أ ـ أنتظره بفارغ الصبر.
ب ـ لا فرق لدي.
ج ـ أتمنى أن يتأخر يوماً إضافياً.
2/ تفضل أن يڪون اليوم الأول من رمضان:
أ ـ يوم اثنين أو خميس تبارڪاً بهما.
ب ـ أي يوم من أيام الأسبوع.
ج ـ في يوم عطلة نهاية الأسبوع.
3/ تقضي معظم نهار رمضان بـ:
أ ـ العبادة وقراءة القرآن.
ب ـ أحياناً النوم وأحياناً المطبخ.
ج ـ أحاول النوم أطول فترة ممڪنة حتى ينقضي النهار.
4/ إفطار رمضان بالنسبة لڪ:
أ ـ شوربة وسلطة وسمبوسة.
ب ـ الأطباق الرئيسية والصواني.
ج ـ العصائر والمشروبات.
5/ في نهار رمضان هل تشعر بـ:
أ ـ ڪأي يوم عادي.
ب ـ بالجوع والعطش.
ج ـ بالخمول والتعب.
6/ في نهار رمضان تهتم بمتابعة:
أ ـ البرامج والمسلسلات الدينية.
ب ـ برامج الطبخ والمسابقات.
ج ـ المسلسلات الاجتماعية.
7/ ما لا تفعل في نهار رمضان أبداً:
أ ـ النوم حتى ساعات متأخرة من النهار.
ب ـ الذهاب إلى الأسواق.
ج ـ ا لعمل.
8/ مزاجك في نهار رمضان:
أ ـ صاف ومنظم.
ب ـ مشتت ومتقلب.
ج ـ عڪر وحاد.
9/ العادة التي لا تتنازل عنها في رمضان هي:
أ ـ قراءة القرآن والندوات الدينية.
ب ـ مشاهدة ومتابعة البرامج.
ج ـ السهر والنوم بڪثرة لساعات متأخرة.
10/ بعد الإفطار هل تفڪر في :
أ ـ قراءة الادعيه.
ب ـ مسلسلات ما بعد الإفطار والتسوق.
ج ـ السحور وصيام اليوم التالي.
11/ أڪثر ما يزعجڪ بنهار رمضان:
أ ـ عدم التفرغ للعبادة.
ب ـ الملل وساعات النهار الطويلة.
ج ـ التفرغ لأنجاز عملڪ.
12/ دعاڪ إحد أصدقائڪ لتناول الإفطار في منزله فهل:
أ ـ ألبي الدعوة وأدعوه لمنزلي في يوم آخر.
ب ـ ألبي الدعوة وأدعوه إلى مطعم لتناول الإفطار.
ج ـ أعتذر بأي حجة حتى لا أغرق في دوامة الولائم والعزائم.
13/ تفضل على وجبة السحور:
أ ـ وجبة خفيفة ومنوعة.
ب ـ وجبة عادية.
ج ـ لبن فقط أو لا شيء.
14/ تصف نفسڪ في نهار رمضان بأنڪ:
أ ـ هادئ.
ب ـ متقلب.
ج ـ عصبي ومتوتر.
15/ رمضان بالنسبة لڪ:
أ ـ مميز وأتمنى أشهر السنة ڪلها رمضان.
ب ـ شهر نوم ومسلسلات وتلفاز.
ج ـ شهر طعام وأڪل.
إلى هنا تنتهي الأسئلة وإليڪ النتائج
إذا ڪان معظم إجاباتڪ " أ " :
أنت ممن يعشق شهر رمضان لروحانيته الدينية ، تشعر بحنين وشوق لهذا الشهر ، ولهذا فأنت لا تنزعج من الصوم أو من طول النهار، فغالباً ما تستغل تلڪ الأوقات في العبادة والصلاة ، وتنشغل بقضاء وقت يغلب عليه الطابع الديني أڪثر ساعات اليوم ، ولذلڪ فشخصيتڪ هادئة ولطيفة خلال ساعات الصوم ، وأڪثر ما يمڪن أن تتصف به هو الصبر ، وهي الصفة التي يبدو أنها غالبة عليڪ بشڪل عام ، ڪما أنڪ تميل للعبادة والالتزام أيضاً أغلب أوقات السنة .
نصيحتنا: هنيئاً لڪ تلڪ الروح وتلڪ الأجواء الخاصة التي تعيش بها في شهر رمضان المبارڪ ، فالسڪينة النفسية التي تستشعر أيام الشهر الفضيل ڪثيرون يحسدونڪ عليها . عليڪ بشڪل عام ، ڪما أنڪ تميل للعبادة والالتزام أيضاً أغلب أوقات السنة .
أما إذا ڪانت معظم إجاباتڪ " ب " :
أنت أيضا من عشاق الشهر الفضيل ، ولڪن بأسلوبڪ الخاص فأنت تشعر بأن شهر رمضان شهر ذو طابع خاص ومميز وأنه يختلف عن باقي أيام السنة ، وڪأن له نڪهته الخاصة التي تجعلڪ تفضل تلڪ الأيام ، ورغم أن مزاجڪ أحياناً يڪون عڪراً وتفڪيرڪ مشوشاً من أثر الصيام إلا انڪ تنتظر مدفع الإفطار حتى ينقلب بڪ الحال إلى شخصية نشيطة ومرحة مستمتعة بڪل ما يمڪن أن يتصف به الشهر من سهرات وجمعات للأهل والأصدقاء والتسوق والڪثير من الأمور التي تميز شهر رمضان عن غيره بالنسبة لڪ .
نصيحتنا : حاول إتمام إحساسڪ بتلڪ الأيام الفضيلة ، خاصة في أوقات النهار ، فجميل ما تشعر به خلال هذه الأيام والمتعة التي تعيشها ، ولڪن عليڪ ألا تفسد ڪل المشاعر بمزاجڪ المتقلب أثناء فترة الصوم .
إذا ڪانت معظم إجاباتڪ " ج " :
أنت ممن يشعرون بالثقل من شهر رمضان بسبب انقلاب الأمور رأساً على عقب واختلاف الأحوال والأوقات ، ولأنڪ شخصية ثابتة لا تفضل التغيير أو حتى التجديد بطبعك فتشعر أن رمضان قلب موازين حياتڪ وساعات يومڪ وتنتظر انتهاء الشهر بفارغ الصبر لتشعر بأن حياتڪ عادت لطبيعتها وحالها الروتيني الممل الذي تعودت عليه للأسف .
نصيحتنا : أنت تضع على نفسڪ الڪثير بجمودڪ وثبات شخصيتڪ ، ڪون متأڪد أنڪ إذا ما حاولت الاستمتاع بأيام شهر رمضان بشڪل أو بآخر ولم تفڪر ڪم تلڪ الأيام تقلب موازين حياتڪ ، فإنڪ ستشعر بجمالها واختلافها ، ولا بأس بقليل من التغيير عن روتين حياتڪ حتى وإن ڪان شهراً واحداً في السنة .
خلونا نشوف اختباراتكم