هل لاحضتم امل كيف تغيرت مع زهر الكل يقول فيها زهر حب ايدير قصة كيف سعد وعدنان هل يوم شفتو زهر يسعد في امل يعمل غير في حركات صبينية علي عكس محمد لي في قالبو في لاسنو علي اقل محمد صديق وافي لي امل وياحب الجزئر ويتكلم كثير علي الجزئر ويغني لي الجزئر لاحضت عكس زاهر
كل ما يكونو مع بعض لا نسمع منه سوى كلام من نوع انتي بايخة و اسكتي و عيونه فيها لا مبالاة شديدة و لما تتكلم ما يعبرهاش و يقاطعها باستمرار و ما تقولوش مزح لان الغضب يظهر على وجهها و تصرفاته هذه تتكرر كل مرة و احيانا هي تتكلم و هو ما يسمعش اصلا حتى تحس انه يعاملها كما نعامل الاطفال حتى اصبحت احزن عليها لما اشاهد تصرفاته الغريبة و كل ما يكونو مع بعض لا يكون فيه اي حوار له معنى عكس لما تكون مع محمد او نادر . ثم يروح لضياء يقوللها انا نحبها طبعا لضمان التصويت و فقط.
و اليوم شفتوه كيف جرحها ؟ لما لبست فستان و البنات يقلولها جميل و هو دخل عليهم فقالت له امل و هي تضحك شوف فستاني و قعدت تلف حتى يشوف الفستان و هو بكل برودة لم ينظر اليها و بقى يلعب بدمية صغيرة و ما قالش حتى جميل او بشع و فورا اختفت البسمة من وجه امل و راحت بسرعة تغير الملابس و لو شفتو فقط وجهها كيف كان .
طبعا لن يعجبكم كلامي لانكم تعودتم على الثنائي الجميل و الجميع كنا معجبين بصداقتهم في الايام الاولى لان زاهر كان بالفعل يتصرف على طبيعته .
و لكن انصحكم بالتدقيق في معاملته الان لامل و شوفو مقدار اللامبالاة و التصرفات الغير لبقة التي تصدر منه . و لما تشوفو صور زاهر قبل الاكاديمية راح تعرفوا من اي نوع هو و انا لا انتقده او اقول انه سىء و لكن فقط اقول انه من نوعية مختلفة عن امل و لما اكتشف الفرق في الطباع لم يستطع العودة الى الوراء في قصته معها بعد كل المجاملات و التقارب و لكنه لم يستطع اخفاء التغيير .
اصبح لا يطيقها و لكنه يريد الاستمرار في التمثيلية و لاحظوا كل مرة يقول انا عندي صديقة ثم يقول لا و بعدها يلمح الى انه مهتم بامل ثم ميرهان يعني غير متأكد من المخطط . و صحيح الكل يعرف ان قصص الحب مفبركة و لكن لو كانت تصرفاته عادية ثم اراد انشاء قصة لما قلنا شىء و لكن التناقض صارخ بين معاملته الفضة من جهة و كلامه ارجو نقاش منكم
تقبلو تحياتي
كل ما يكونو مع بعض لا نسمع منه سوى كلام من نوع انتي بايخة و اسكتي و عيونه فيها لا مبالاة شديدة و لما تتكلم ما يعبرهاش و يقاطعها باستمرار و ما تقولوش مزح لان الغضب يظهر على وجهها و تصرفاته هذه تتكرر كل مرة و احيانا هي تتكلم و هو ما يسمعش اصلا حتى تحس انه يعاملها كما نعامل الاطفال حتى اصبحت احزن عليها لما اشاهد تصرفاته الغريبة و كل ما يكونو مع بعض لا يكون فيه اي حوار له معنى عكس لما تكون مع محمد او نادر . ثم يروح لضياء يقوللها انا نحبها طبعا لضمان التصويت و فقط.
و اليوم شفتوه كيف جرحها ؟ لما لبست فستان و البنات يقلولها جميل و هو دخل عليهم فقالت له امل و هي تضحك شوف فستاني و قعدت تلف حتى يشوف الفستان و هو بكل برودة لم ينظر اليها و بقى يلعب بدمية صغيرة و ما قالش حتى جميل او بشع و فورا اختفت البسمة من وجه امل و راحت بسرعة تغير الملابس و لو شفتو فقط وجهها كيف كان .
طبعا لن يعجبكم كلامي لانكم تعودتم على الثنائي الجميل و الجميع كنا معجبين بصداقتهم في الايام الاولى لان زاهر كان بالفعل يتصرف على طبيعته .
و لكن انصحكم بالتدقيق في معاملته الان لامل و شوفو مقدار اللامبالاة و التصرفات الغير لبقة التي تصدر منه . و لما تشوفو صور زاهر قبل الاكاديمية راح تعرفوا من اي نوع هو و انا لا انتقده او اقول انه سىء و لكن فقط اقول انه من نوعية مختلفة عن امل و لما اكتشف الفرق في الطباع لم يستطع العودة الى الوراء في قصته معها بعد كل المجاملات و التقارب و لكنه لم يستطع اخفاء التغيير .
اصبح لا يطيقها و لكنه يريد الاستمرار في التمثيلية و لاحظوا كل مرة يقول انا عندي صديقة ثم يقول لا و بعدها يلمح الى انه مهتم بامل ثم ميرهان يعني غير متأكد من المخطط . و صحيح الكل يعرف ان قصص الحب مفبركة و لكن لو كانت تصرفاته عادية ثم اراد انشاء قصة لما قلنا شىء و لكن التناقض صارخ بين معاملته الفضة من جهة و كلامه ارجو نقاش منكم
تقبلو تحياتي