لا أدري أي أرض احوتك أم أي سماء .. ولا أدري إن كنت حينا ترزق أم وسدت التراب
كل ما أعرفه .. أنك عودتني على أن تزورني في كل عام .. وهذا العام شارف على الإنتهاء ..
وأنت لم تأتي بعد
منذ أن رحلت وأنا أبحث عنك في كل مكان تصل قدمي إليه.. وفي كل وجه أنظر إليه .. وفي كل صوت أسمعه
علني أجدك أو أرى وجهك أو أسمع صوتك
بقيت ثلاثة أشهر على نهاية هذا العام فهل ستعود في أحدها ؟؟؟
... لا أعرف من أسأل وأين أبحث .. نسجت لي قانونا وفرضته علي " عليك أن لا تسعي للبحث عني .. مهما طال غيابي .. فأنا سأعود وحدي إليك "
وأنا أنتظرك هذا العام
لا أعلم لك موعدا محدا .. لكني أحب ظهورك المفاجئ .. أرجوا أن تعود بسرعه ..
آخر مرة تواجدت فيها كانت البارحة في { شهر اوت } .. ولم تبقى طويلا ..
ومع ذلك لم أهتم
هذه المرة لست أدري .. أهو الشوق ما يدفعني للبحث عنك أو الخوف عليك
أتعلم .. في كل مرة تغيب فيها أقول : عندما تعود سألفك بذراعي ولن أسمح لك بالرحيل
بالنسبة لي أنت كالسراب .. كلما اقتربت للوصول الى حقيقته .. اختفى
ربما مرضي ووحدتي وآلامي هي ما يدفعني للبحث عنك الآن
أتعلم حتى الغيوم التي تغادرنا تعود من جديد .. صحيح أنها ليست الغيمة ذاتها .. لكنها أخرى .. لها نفس قيمة أختها
أما أنت .. فأريد أن تعود إلي .. أنت .. لا غيرك .. نفس القلب ونفس المشاعر .. لا يهم كم أصبح عمرك .. أو كم شعرة شيب ظهرت على رأسك .. المهم أن تبقى أنت .. ذلك القلب الذي احتواني منذ زمن بعيد
لا أعلم لم لا تثبت في مكان واحد حتى أستطيع الرحيل إليك كلما احتجتك فأنا ليس الشوق فقط ما يرحل بي إليك .. وإنما الحاجة إليك أيضا
معي الكثير من البشر .. لكن لدي قلب واحد .. كان يتحملني ويعلمني وأبوح إليه بكل ما في نفسي .. بلا خوف ولا خجل
أتعلم أني ما عدت أبوح لأحد بشيء { حتى بما يسعدني } .. هناك من أحمل له مكانة في قلبي .. لكني لا أريد البوح له .. لا لسبب .. فقط أخشى ألا يفهمني
أما أنت .. فأنا أستمتع بالتحدث إليك حتى لو كان الكلام فارغا .. حتى وإن غضبت فأنت تضحك بصوتك العالي .. ثم تصمت فجأة .. وفجأة تبتسم وتنظر إلي كأنها المرة الأولى التي تراني فيها ثم تقول .. لا بأس أكملي يا المهبولة ..
طال غيابك .. فمتى ستعود
كل ما أعرفه .. أنك عودتني على أن تزورني في كل عام .. وهذا العام شارف على الإنتهاء ..
وأنت لم تأتي بعد
منذ أن رحلت وأنا أبحث عنك في كل مكان تصل قدمي إليه.. وفي كل وجه أنظر إليه .. وفي كل صوت أسمعه
علني أجدك أو أرى وجهك أو أسمع صوتك
بقيت ثلاثة أشهر على نهاية هذا العام فهل ستعود في أحدها ؟؟؟
... لا أعرف من أسأل وأين أبحث .. نسجت لي قانونا وفرضته علي " عليك أن لا تسعي للبحث عني .. مهما طال غيابي .. فأنا سأعود وحدي إليك "
وأنا أنتظرك هذا العام
لا أعلم لك موعدا محدا .. لكني أحب ظهورك المفاجئ .. أرجوا أن تعود بسرعه ..
آخر مرة تواجدت فيها كانت البارحة في { شهر اوت } .. ولم تبقى طويلا ..
ومع ذلك لم أهتم
هذه المرة لست أدري .. أهو الشوق ما يدفعني للبحث عنك أو الخوف عليك
أتعلم .. في كل مرة تغيب فيها أقول : عندما تعود سألفك بذراعي ولن أسمح لك بالرحيل
بالنسبة لي أنت كالسراب .. كلما اقتربت للوصول الى حقيقته .. اختفى
ربما مرضي ووحدتي وآلامي هي ما يدفعني للبحث عنك الآن
أتعلم حتى الغيوم التي تغادرنا تعود من جديد .. صحيح أنها ليست الغيمة ذاتها .. لكنها أخرى .. لها نفس قيمة أختها
أما أنت .. فأريد أن تعود إلي .. أنت .. لا غيرك .. نفس القلب ونفس المشاعر .. لا يهم كم أصبح عمرك .. أو كم شعرة شيب ظهرت على رأسك .. المهم أن تبقى أنت .. ذلك القلب الذي احتواني منذ زمن بعيد
لا أعلم لم لا تثبت في مكان واحد حتى أستطيع الرحيل إليك كلما احتجتك فأنا ليس الشوق فقط ما يرحل بي إليك .. وإنما الحاجة إليك أيضا
معي الكثير من البشر .. لكن لدي قلب واحد .. كان يتحملني ويعلمني وأبوح إليه بكل ما في نفسي .. بلا خوف ولا خجل
أتعلم أني ما عدت أبوح لأحد بشيء { حتى بما يسعدني } .. هناك من أحمل له مكانة في قلبي .. لكني لا أريد البوح له .. لا لسبب .. فقط أخشى ألا يفهمني
أما أنت .. فأنا أستمتع بالتحدث إليك حتى لو كان الكلام فارغا .. حتى وإن غضبت فأنت تضحك بصوتك العالي .. ثم تصمت فجأة .. وفجأة تبتسم وتنظر إلي كأنها المرة الأولى التي تراني فيها ثم تقول .. لا بأس أكملي يا المهبولة ..
طال غيابك .. فمتى ستعود